نارُ هَواكَ تُلهبُني وتُؤلِمني، تجتاحُ صدري وتُشعلُ أحشائي. خذني إليكَ، كُن لي عشقًا أبديًّا، فالعِشقُ ذنبي الذي لا أخفيهِ ولا أتوبُ عنه. ما لكَ يا وجعي الجميل؟ يا حُبًّا أعمى صار جلّ عذابي، يا قلبي الصغير، يا دوائي ودائي، نارُكَ اشتعلتْ في داخلي، وسكبت لهيبها على بصري، فما عدت أرى سواكَ، ولا أسمع إلا صوتَكَ نغمةً في أعماقي. أنتَ أنا... وأنا أنت، فلندع الدنيا وراءنا، ونجمع أرواحنا المُتعبة، علّها تُطفئ نار قلبي الثائرة، تلك النار التي أوقدها حُبُّكَ، يا حَيدرة.

معمّم وصغيرة .. مسلم و مسيحية.. هادئٍ و مجنونة.. متدينُ و طائشة.. شائت الأقدار أن يكـوناَ بـ بيت واحد.. تحت مسمى " زوجين " لتسرقُ قلبة و روحة نظيفة بعشقَ لـمَ يگُن بالحسبان...

اجرامي

ستذكرني في فم كُل امرأة عادية تُخبركَ إنها تُحبك بلا مُقدمات، دون أن يخفق قلبها خمس مرات قبل نُطقها دون أن تتحسس قلبكَ عن بعد وتصدقها... و ستذكُر أسمي لربما في صحوتك، او حتى ثمالتك بين أحضان امرأة باردةً عليك لاتعرفك لاتراكَ في أحلامها لا تشُم رائحتك على بعد شارع ومدينتين واكثر.. ستذكُرني سراً تُخفيهِ حتى عن نفسك مُعلقاً في رفوف قلبك المُغبرة ستذكرني كُلما تقدم بكَ العمر وازداد ألم قلبك ما إن تضعَ يدك عليه ستراني بين ضرباته سأظل دوماً كالظل ارافقكَ.

بائعه سمك تستغل من قبل تاجر مخدرات

حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر

رواية منقولة للمبدعة الكاتبة مريم السعدي من بعد اذن الكاتبه اني انقلها لان احبها وابد ما الگاها كاملة بالوتباد 🙏♥️♥️🥀

وبغزل اشيوخ يگللها --ضحكتج لو ترهم اعگال جان اتشيخت بيها

ليست مجرد سطور .. انها رواية خلود .. حكمه ومبادىء .. روايه يحتاجها من هم في أوج الشباب تجسيد لمعنى كلمه ' قدر ' حديثتي الشقراء .. خالده عصرنا الالفيني الغلاف من صديقتي الغاليه Marwa-Albidhani ✨..