عندما تقع فتاة بيد رئيس ومدرب العسكريه الاستخباريه واللذي لا يعرف معنى الرحمه وهو يتهمها بجريمه لم ترتكبها ليعذهبها حتى تعترف لكنها كانت اقوى من ذالك اذا كيف سيجعلها تعترف؟ هل سيقتنع ببرائتها ام سيظل على موقفه؟ كيف سيواجهه كرهها له بعد ان تصبح هي بذات نفسها متدربه تحت يده؟

إدريس: "أنت أكبر عار لي وأكبر خطأ في هذه الحياة يا صالح..." جومالي: "إذا كنت تتجول وتقول إنني من كوشوفالي، سأقتلك يا صالح..." كهرمان: "لا أنت أخونا ولا نحن أخوك... اذهب بعيدا..." سليم: "اذهب يا صالح...اذهب..." ياماش: "صالح..." صالح: "أنا فقط...من أجل الانتقام...أياً كان...لا يهم." - "لقد عانيت دائمًا طوال حياتي، كنت دائمًا وحيدًا، كنت أشتاق إلى أب، وأخ، وعائلة... لم أطلب الكثير. أردت أن يكون لدي أب يداعب رأسي وإخوتي". الذين وقفوا خلفي...ولكنهم لم يستطيعوا قبولي أبداً...الحمد لله.." اسم الكاتب jjkkookiie اخطاء الترجمة انتبهوا البطل: كهرمان /كومالي: جومالي /منحدر: ياماتش

اهلا وسهلا هذه اول كتابه لي وروايه لي ايضا اتمني ان تعجبكم يا قراء واسفه علي الاخطاء الاملائيه الروايه تتكلم عن الفتيات المسلمات والرجال المافيا حسنا .................................................. :: ماذا تريد لقد قتلت اعز شخص في قلبي ماذا تريد ها هيا اخبرني ::اريدك انتي انتي ملكي وانا لن اسمح لاي رجل اخر ان يقترب منك وان يلمسك غيري هل كلامي مفهوم ::في احلامك الورديه :: احلامي الورديه تصبح حقيقه يا صغيره ............................................

(( مكتملة )) بدأت ٢٠٢٤/٩/٢٠ وانتهت ٢٠٢٤/١٠/٢٧ نعم، قد يصبح الصراخ أمنية عندما يصبح الصمت ثقيلًا لدرجة لا تُحتمل،الصمت الذي قد يبدو ملاذًا آمنًا في بعض الأحيان، ووسيلة للهروب من المواجهة أو التعبير عن الألم. لكنه يصبح سيفًا ذا حدين عندما يتحول إلى عادة دائمة.... قصة عن شاب يدعى كنان عمرة ثمانية عشر عاما هادئ جدا يعاني من مشاكل في الرئتين مما يتسبب له في نوبات ضيق تنفس عاش حياة صعبة جعلت منه صندوق ملئ بالاسرار ليتفاجأ بوجود اخوة له الاكبر جومالي البالغ من العمر ٣٢ عاما حاد الطباع عصبي جدا يحمي عائلته بأي ثمن ولكنه يملك قلبا طيبا للغاية متزوج من داملا وله بنت والثاني صالح عمره ٢٨ عاما صاحب شخصية قويه جدا ولكنه يمتاز بروحه المرحه متزوج من ساديش وزوجته حامل والثالث ياماتش وعمره ٢٥ عاما يمتاز بالحكمه والهدوء له معايره الخاصة ومبادئه متزوج من سنا..كيف ستكون علاقتة الإخوة والى ماذا ستؤل الأمور

((مكتملة)) بدأت ٢٠٢٤/١١/١٩ انتهت ٢٠٢٤/١٢/٣١ في قلب صراع عائلي معقّد ومشحون بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تقف العلاقة بين فارس ويوسف كأعمدة متشابكة، تحمل أعباء الماضي وآلام الحاضر. فارس، الرجل القوي والبارد الذي خذلته الحياة وأفقدته الثقة بكل من حوله، يُجبر على مواجهة حقيقة أنه يشارك أخاه الأصغر يوسف برباط الدم. لكن هذا الرباط ليس كافيًا ليبني جسرًا بين القلوب المكسورة. يوسف، الشاب الذي يتم خذلانه من اقرب الناس إليه ،يجد في فارس أخًا كان يظن أنه الأمان الذي افتقده. لكن ما يبدأ بأمل وحنين يتحول إلى ألم وخيبة. هذه قصة عن العائلة، الخيانة، الأمل، والمواجهة مع الذات. إنها رحلة لاكتشاف ما يعنيه أن تكون أخًا، رغم كل شيء ،عن الحاجة إلى مواجهة الماضي لتحقيق السلام، متسائلة: هل يمكن للجراح أن تُشفى أم أن آثارها ستظل عالقة للأبد!؟.

القصة دي زي ما أتمنى ان شاء الله يعني هتكون fanfiction لمسلسل حب ابيض أسود..هتكون ٣ أشكال الشكل الأول ( الحب القرمزي ) هتكون البطلة من اختراعي ( مش أصلي يعني ) و هتكون في احداث شبه الي اتعرض من المسلسل و بعدين هتمشي الحكاية بطريقتي انا الجزء التاني هيبقى مع أصلي بس اختلاف في الأحداث الجزء الثالث هنعمل تصويت و أنتم تختاروا البطلة.. ### اقتباس من حب أبيض أسود ( الحب القرمزي): لم يكن التقاءًا بل كان اصطداما..بل حتى كان انفجارا كانفجار الكون العظيم في أول الكون..اصطدام سينتج من بعده حياة و لكن كان واضحا جدا أنها حياة تعاني لتخلق ترى هل يستمر حب الأبيض و الأسود عندما يصبغ بالقرمزي ؟! ### تعريف البطلة الجديدة : الاسم : ميرا العمر : ٢٧ سنة المهنة : طبيبة تخصص جراحة عامة الجنسية : تركية و لكن أمها عربية ( مصرية ) لذلك فإنها تتقن اللغة الهوايات : القراءة و الكتابة كما ان لها اهتمام واسع بالأطفال و عضوة فعالة في أكثر من ميتم و عمل خيري الشخصية : تحب الهدوء ، حساسة إلى أقصى حد و لكن لا تظهر ذلك كل ما مر عليها ترك رواسب في شخصيتها ، تحمل ماضٍ ما سيجعلها تفهم فرحات بسرعة و تتأقلم معه ، محجبة و ملتزمة دينيا ، وحيدة بدون عائلتها لأسباب غير معروفة

بعد كل هذهِ السنين من البعد والأنقطاع ها نحن نعود لـ منزل جدي والد أمـي او هذا ما ظننت

توفيت شقيقتها وهي تلد طفلها الثاني تاركة خلفها طفلين لتتولى هي تربيتهم خلال تسعة أشهر مما جعل والديها يفكران بتزويجها لزوج شقيقتها ذو الشخصية الباردة والتي مستعدة أن تقتل نفسها ولا تتزوج بشخصٍ مثله لتكذب على والديها مخبرة إياهم بأنها تحب شخصاً آخر ولا تستطيع الزواج بغيره ولكن تلك الكذبة إنقلبت ضدها عندما وضعها والدها ضمن خيارين أحلاهما مر ، إما أن يأتي حبيبها المزعوم ويتقدم لخطبتها خلال شهر أو ستتزوج من زوج شقيقتها الراحلة لتقترح عليها إحدى صديقاتها أن تبحث عن عريس ليخطبها فترة مؤقتة إلى أن يتزوج زوج شقيقتها وتتخلص منه وعندها تقوم بفسخ الخطوبة ولكن هل ستجري الأمور كما خططت لها حقاً أم أن للقدر رأي آخر بدأت في : 18 / 8 / 2022 انتهت في : 8 / 11 / 2023 بقلمي : لبنى الأحمد