🌸أدهم سليم( البطل يولاه😂 ) وطبعا زى ما احنا عارفين انه ف اى روايه مصريه اصيله ان البطل لازم يكون رياضى ووسيم و مفتول العضلات و ممشوق القوام بس معايا بقى عينه مش هتكون ولا خضرا ولا رمادى هنا البطل عينه بنى فاتح بس ي مصيبتي لو اتعصب بتقلب للون الأسود و ي سوادك ي قرمط. هنتعرف عليه اكتر ف الأحداث😍 __________________________________ 🌸حياةصبرى (البطله وهيييح بقى ) فتاه من عيله بسيطه جدا من الشرقيه طالبه ف تالته ثانوى (ربنا معاها تلاقيها منفوخه 😂) قصيرة(اوزعه يعنى ) شعرها اسمر طويل واصل لحد الفخذ وتقيل ذو بشره قمحيه وعنيها واسعه وعسلى كده ورفيعه(معصعصه😂) بس جسمها متناسق وحلو ومحجبه💜 __________________________________ 🌸مراد محمود (ده المز بقى ❤) اخو حياة الكبير من الأم بس و صديق أدهم اتعرف عليه ف الكليه. طويل و وقمحاوى نفس بشرة حياة و شعرها كثيف ___________________________________ 🌸مازن عبد الرحمن (ده بقى قلبى من جوه ده العشق الكوميديان بتاع الروايه) دمه خفيف وابن عم أدهم وصحاب جدا و برضوا صاحب مراد صاحب أدهم و مراد اكيد قمر زيهم❤❤ __________________________________ 🌸نجلاء الدميرى كانت زميله أدهم ف الكليه و دلوقتى هى مسئولة العلاقات العامه ف شركته و أدهم بيحبها او فاكر انه بيحبها و هى مش بتحب فلوسه (كلبه فلوس ) ربنا يحرقها البعيده 😈 __________________________________ د

هي حكايه لأصدقاء العمر ولكن كل يوم كانت تحدث بينهم خلافات ولكنهم كانوا يصلحون الأمر كل مره ولكن هذه المره لم تكن مثل أي مره وعاد كل منهم للانتقام.

هي فتاة طيبة القلب..لطيف...لا تتمنى سوء لأحد...تحب الأبتسامه و رسمها على وجوه الجميع...و لكن بسبب رهان فعلوه بها...تغيرت حياتها و اصبحت قوة لا مثيل لها...فكما يقول البعض...عندما يتعلق الامر بكبرياء الأنثى...تحصل المعجزات...فماذا سوفه تفعل بطلتنا..عندما تنجرح كبريائها......

كوميدي

أِهدَاء الى كُل قَلب أذابته مرارة العشق فأصبح عشقه ينبض داخل قلبه الضعيف 🔥♥

قديما.. قالوا ان الحب شعور جميل ، ولكن ألم الشوق والخذلان يذبح المحبوب ببطء دون شفقة !! ظلت أسيرة لذلك الحب لسنوات طويلة تراقب من بعيد تتلهف لنظرة لتجدد الأمل بداخل قلبها المتألم لعله يشفع لتجاهله لها ... لكن بعد طول إنتظار تصدم بحقيقة أنه لم يكن لها منذ البداية بل كان ملكاً لأخرى لتحيا العذاب الحقيقي عند رؤيته يعطي غيرها ذلك الاهتمام والحنان الذي تمناه قلبها ليغفر فقط ! انتظروني في "فتاه من ألماس"