نفسٌ
7 stories
اقوال...🌙 by KatkotyKoty
KatkotyKoty
  • WpView
    Reads 2,231
  • WpVote
    Votes 197
  • WpPart
    Parts 17
فقط يقول م يشعر به ولا يهمه شئ هذه ليست بروايه او قصه او احاديث مرتبط فقط مجرد كتابات اكتبها لأشعر ب الراحه انت ايضا عزيزي القارئ بأمكانك ان تشعر بالراحه عندما تقرأها ..🌚 .. حقوق الكتابه ليا ولو عايزين تسرقوا قوليلي هااا مش تعبي يضيع ع الفاضي ..😂🌚
you can cry | تستطيع البكاء by R_Cattt
R_Cattt
  • WpView
    Reads 52,836
  • WpVote
    Votes 4,777
  • WpPart
    Parts 32
الجميع يستطيع البكاء ، ولكنني أبكي كلامًا..فهل تستمع؟
سُترةٌ حَمراءٌ by tomo_tomato
tomo_tomato
  • WpView
    Reads 40,036
  • WpVote
    Votes 4,716
  • WpPart
    Parts 9
-"جُثَةٌ شاحِبة تَستلقِي قُربكَ، شَراشِف بَيضاء تجمَعكُما، يَرتَدي كلاكُما سُترَةً حَمراءَ ثُم يَبدأُ الكَابُوس ." وَقعَت عَيناهَا عَلى ذَلِك المَقال، لِترتشِف قَهوتَها المُتضرِمة بَينَما يَقودها الشَوق و دافِع قَوي للغَوص في كابُوسها الأَبدي أَو حُلمها الأَجمل رُبما. وَ فِي يَومٍ بَليل اِلتقت بِصديقِها الأَفضل ؛ "ذو السُترة الحَمراء" . ... - المركز الأول في مسابقة "ماذا لَو؟" الجولة الخامسة . - القصة ليست عاطفية!
أحمَر  by wakeup-
wakeup-
  • WpView
    Reads 30,777
  • WpVote
    Votes 3,065
  • WpPart
    Parts 7
"نحنُ بحاجة إلى الفن كي لا تهلكنا الحقيقةُ ، نحنُ بحاجةٍ إلى لحظة تعبرُ من خلالنا وتشعِرنا بالحياةِ ، نحنُ بحاجةٍ إلى قصة دافئة تُؤنس وحدتنا ، نحنُ بحاجةٍ إلى عناق يشعرنا بالأمان أو صرخة تخرجُ كَبتنا ، نحنُ بحاجةٍ إلى الفنِ حتّى يلون واقعنا القبيح ، نحنُ بحاجةٍ إلى الفن كي لا تهلُكنا الحقيقة"
آشا by yuilin
yuilin
  • WpView
    Reads 23,373
  • WpVote
    Votes 2,443
  • WpPart
    Parts 4
القصة الآتية ليست لغرض المتعة أو المنافسة بل هي واقع مرير يجهله البعض منا، إن كنت أنانياً جاف الإنسانية لا أنصحك بقراءة هذا فقد تجده سخيفاً ما لم يكن ببطولة بني جنسنا، البشر. نصيحة عند القراءة: ضع نفسك محل بطلة القصة، لا إنقاص ولا إهانة، كلنا أرواح في نهاية المطاف. #TheSignContest
عَلَى رَفِّ الصَّدَاقَة by rwiirz
rwiirz
  • WpView
    Reads 12,374
  • WpVote
    Votes 868
  • WpPart
    Parts 2
«إن أردت معرفة اسمي؛ ستجده في كتاب «مُونُيُوجِنّ» المكوّن من مئةٍ وسبعين صفحة.» |مكتملة| |العنوان السابق: مجهول|