قائمه القراءه ٢
172 stories
روايه ظلم بلا حدوود by user16730647
user16730647
  • WpView
    Reads 242,448
  • WpVote
    Votes 5,804
  • WpPart
    Parts 25
قصه دراميه رومانسيه
زوجة دون امتيازات by shekinia
shekinia
  • WpView
    Reads 550,761
  • WpVote
    Votes 14,522
  • WpPart
    Parts 25
اوهمها بالحب واهداها القمر والنجوم في كف يدها جعل كل مستحيل يبدو هينا, وفي ضربة واحدة سلبها كل شيء , هل تتمكن جابرييل من الوقوف مرة اخرى امام قسوة كريس, ام انها ستهرب لتبكي مصابها وتلعق جراحها بعيدا. هل ينجو حب ولد وسط الاشواك؟ هذا ما سنعرفه في هذه الرواية التي تحمل بين طياتها الكثير من الحب الالم والعناد.
الدهاشنة (لملكة الإبداع ايه محمد ) by mora_miroo
mora_miroo
  • WpView
    Reads 1,500,857
  • WpVote
    Votes 70,227
  • WpPart
    Parts 100
صعيدي _ رومانسية_ مكتمله قوي بطبعي وحاد يتزلزل لي الأبدان من يخالفني بعدد الأموات وجئتي تحطمي الكبرياء لا تعلمي بحال قلب نحت من الصخر ليصبح أشد قسوة وصلابة . رأيت كثيرا من النساء ولكنهم كالدمى بالنسبة لي لم يحرك أحدا قلب المحجور . نظرات بيننا وهمسات أعاملك بجدية وإنتماء لأجدك ملكة قلبي المجهول ولم أشعر بهوس العشق المكننون . #الدهاشنه #آيه محمد رفعت
أُرهقت عشقًا  by yass9951
yass9951
  • WpView
    Reads 1,205,480
  • WpVote
    Votes 24,385
  • WpPart
    Parts 19
زينة الشرقاوي فتاة في الثالثة والعشرين لأم لبنانية وأب مصري صعيدي ، تعيش وحدها في بيروت بعد وفاة والديها وتعمل كمصممة ازياء وليس لها اخوان او اخوات ، والد زينة ترك عائلته في الصعيد بعد ان تزوج والدتها ولم يسمعوا عنه اخبارًا منذ ذلك الحين ، وفي يوم ما يتصل المحامي الخاص بوالد زينة بها ويخبرها ان والدها اوصى قبل ان يموت بأن تذهب الى الصعيد وتقابل جدها وجدتها وعائلتها وهنا سوف تتغير حياة زينة تغيرًا جذريا.
وردة اسد الصعيد ...... by Asmaraashraf
Asmaraashraf
  • WpView
    Reads 900,186
  • WpVote
    Votes 18,247
  • WpPart
    Parts 41
رومانسية...صعيدية....
غرام و انتقام by ThaliaShire
ThaliaShire
  • WpView
    Reads 213,558
  • WpVote
    Votes 3,582
  • WpPart
    Parts 61
رواية غرام و إنتقام / الكاتبة : نسايم نجد ، كاملة
إنتقام الليث  by samsweetgirl
samsweetgirl
  • WpView
    Reads 3,738,363
  • WpVote
    Votes 79,652
  • WpPart
    Parts 58
جرها من يدها وسحبها معه للاعلى ادخلها غرفته ميرا بارتباك وهي تركض لكي تخرج من غرفته مثل فأر يطارده القط ليصطاده امسكها من خصرها و اغلق الباب و حاصرها بين ذراعيه اخذ يقترب منها و يهمس قرب اذنها : الى اين قطتي الشرسة ؟ ميرا بخوف : انا .. انا ... امير : انت ماذا ؟ هل بلعت القطة لسانك ميرا : ...... امير بمكر : هذا فقط لانكي رأيتني بدون قميص فماذا لو ... امسك امير بخصلة من شعرها الذهبي اللذي تفوح منه رائحة الفانيليا و ارجعه للوراء طابعا قبلة على رقبتها تجمدت ميرا في مكانها لا تعلم ماذا تفعل بقيت تحت الصدمة امير بسخرية : لما كل هذا الخجل ميرا يا ترى من التي قالت البارحة انت لست نوعي المفضل ههههه ميرا و هي تستعيد عقلها دافعة اياه : تبا لك ايها اللعين من اعطاك الحق للمسي امسكها من شعرها بقوة و قال : اخرسي ايتها الحقيرة ميرا بتوجع : اه ه اترك شعري انت تألمني قال وهو ينظر لها بكره : قومي بتحظير الحمام لاجلي و حظري ثيابي يا ابنت القاتل اللعين. ينزل بارت جديد كل يوم جمعة اذا كان التفاعل كبير رح انزل مرتين في الاسبوع ملاحظة : أول مرة اكتب رواية عذرا للاخطاء الاملائية
ميراث العشق و الدموع .. ج١ .. مكتملة  by radwafawzyahmed
radwafawzyahmed
  • WpView
    Reads 2,310,315
  • WpVote
    Votes 59,013
  • WpPart
    Parts 22
هل يمكن ان تنبت زهرة الحب من قلب بذرة الانتقام وفى ارض يملؤها الاحقاد والضغائن !!؟... هل يمكن ان يستسلم القلب العاصى لنداءات العشق التى كان يغالبها ..!!؟.. هل يمكن ان يجتمع قلبان .. وتتعلق ارواح نقيضين ..على الرغم من وجود العديد من الظروف التى تأبى عليهما ذلك .!؟ هذا الصراع القديم قدم الازل بين الحب والحرب .. الانتقام والوئام .. العشق والدموع .. هو ما سيطالعكم على مدار فصول روايتى .. "ميراث العشق والدموع "..
#تناديني سيدي by user55279321
user55279321
  • WpView
    Reads 656,374
  • WpVote
    Votes 27,440
  • WpPart
    Parts 46
لقصه تحجي عن فتاه مات اباها وبعدها امها وعاشت ويه خالتها وبعدها اخذها عمها لوحيد وووو..........تعرفون لباقي بعدين هههه
أنتِ أدماني - للكاتبة سارة محمد by user55700517
user55700517
  • WpView
    Reads 1,437,361
  • WpVote
    Votes 7,674
  • WpPart
    Parts 13
حصلت على المركز الأول عام 2021 في الرومانسية بين أكثر من خمسةِ ألاف رواية عربية و أجنبيهة، شكراً لكم♥ أهتزت مقلتيها خوفاً مما تفكر به عند شعورها بحرارة أنفاسه خلفها، و عِطرُه الذي داعب أنفها وأحتل كيانها بأكمله، أغمضت عيناها تطبق بشفتيها للداخل عندما وجدت أعين الحراس بالأرض، فعيناهم لا تسقط بهذا الخوف إلا عندما يروه، أخذت نفساً عميق أستعداداً لمواجهته، تحرك جسدها قليلاً بعد حالة التيبس التي كانت تعتريه ، لتلتفت له ببطئ، أبتسمت بسُخرية مريرة عندما وجدته يقف بكامل أناقته متألقاً في قميصه الأسود والبنطلون من نفس اللون يضع كِلتا كفيه بهما أرتجفت شفتيها و هي تنظر لعيناه الجامدة، وشموخ طلته التي حُرمت منها سبعة أيام كاملين، رُغم كُرهها له، ولكنها أشتاقت لرؤيته!!! رفعت رأسها له بشموخ يضاهي شموخه، بقوة غريبة تلبستها فجأة عندما تذكرت ما فعله بها، وتواصلت عيناهم، بكلامٍ لا يستطيع اللسان التفوّه به، بين عِتاب و خُذلان، بين أشتياق نبع من عيناه رُغم قوتهما، وبين أستنكار نطق به حدقتيها، وكان الإستسلام من نصيبه، فـ النظر لعيناها مطولاً يُبعثره، ويجعله يوِد لو أن يعتصرها بعناقٍ يكاد يُحطم ضلوعها أشتياقاً، التفت للناحية الأخرى حتى لا تفضحُه عيناه، فـ هو كالرعد، يُدخل الرُعب في قلوب من حوله، وصوته