قائمة قراءة LeilaYalmaz
3 stories
Broken is Beautiful by Ciaomoradora
Ciaomoradora
  • WpView
    Reads 585
  • WpVote
    Votes 108
  • WpPart
    Parts 25
Yvonne DelaRose,lawyer,assassin and single mum craves something. Something she tries to find...No not love, anything but that. She craves Peace from all the darkness and brokenness she feels within. Abused by her dad,abandoned by mum,betrayed by siblings,tormented by demons.Will she find what she craves ? or will she find something more?something she spent her entire life avoiding..Love .. in the man Nero Andresque Patel ....who definitely wants her dead by all cost. Can they ever rebuild the Broken?
ما وراء الأكاذيب: الأرواح المُعذبة by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 63,679
  • WpVote
    Votes 4,908
  • WpPart
    Parts 24
الجزء الثاني من سلسلة ما وراء الأكاذيب. ........ الى الأكاذيب نعود مجددا.. ظنت انها كانت النهاية.. لتدرك انما كانت البداية.. البداية لما هو ابشع.. لقد دُبر كل شيء لتلك اللحظة.. لتقع جوزيفين في الأسر.. لتسقط في شباك العنكبوت التي نُسجت لا لشيء سواها.. جاذبة معها كل احبائها.. اسئلة سيُجاب عنها لكن بأي ثمن؟.. الكذب.. الخيانة.. القتل.. والدماء.. الكثير من الدماء.. وهي لم تحمل من الذنب سوى اسمها.. نسبها.. عائلتها.. لم ترتكب الإثم لكنها ستُعاقب لأجله.. فبعض الأرواح لن تغفر.. وقد عُذبت لسنين.. والى الأكاذيب نعود من جديد..
ما وراء الأكاذيب by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 302,378
  • WpVote
    Votes 21,579
  • WpPart
    Parts 50
"لنلعب لعبة" قالها بإبتسامة لعوب فردت بدهشة: "لعبة؟ اي نوع من الألعاب؟" بجزل قال: "لعبة عن الحب" نظرت له بعدم فهم فتابع: "من يقع في حب الأخر اولا يكون هو الخاسر" قلت بتعجب: "ولماذا اشارك في هذه اللعبة؟ ما الذي سأحصل عليه منها؟" اتسعت ابتسامته وقال بثقة: "سأمنحك ما تطوقين اليه...سأمنحك الحرية التي تريدين...سأحررك مني بلا قيود...لكن إن خسرتي فأنت لي وملكي الى الأبد" *** *** *** الصراخ.... الانين........ والنحيب....... تلك كانت المعزوفة وعلى انغامها تحرك القتلى نحوها فهي المبتغى وعنها تتجمع الدماء لتكون الحقيقة "سيساعدك اثنان احدهما معنا والاخر لم يعد ينتمي لعالمنا فأحدهما يقف مبتسما في هدوء منتظرا النهاية منتظرا وصولها اليه لتجلس بين يديه كما فعلت من قبل ناظرا الى القبرين واقفا بين الاوراق في انتظار الوقت الذي سينضم فيه اليهم الى الموتى.. واخر حائر مثلك فهل ستهديه ام سيهديكي هو؟ وبين هذا وذاك ستقفين وسط الدماء عند مفترق الطرق ...." هكذا قيل لها إننا نتحدث عن ما وراء الاكاذيب يا سادة ..عن اكاذيب محاها النسيان عن اكاذيب طوى عليها الزمان طفحته ..ثم جاء الموتى ليفتحوا صفحاتها من جديد...