💫In my memory✨
13 stories
봄 꽃의 유골 by _april1
_april1
  • WpView
    Reads 9,312
  • WpVote
    Votes 806
  • WpPart
    Parts 6
رمادٌ من زهور الربيع.
مَفقود • K.TH by JungaNamin
JungaNamin
  • WpView
    Reads 183,561
  • WpVote
    Votes 21,474
  • WpPart
    Parts 21
مُنتحر ما يُقال عنه ، أنا احسبه مفقود . " اسفة لكوني الشخص الوحيد الذي يبحث عنك " - كيم تايهيونج. - يون . بدأت في : ١٧/٧/٢٠١٩ انتهت :٣/٤/٢٠٢٠ - فصول قصيرة .
Blue side ||k.TH||{✅} by minyuvi95
minyuvi95
  • WpView
    Reads 49,001
  • WpVote
    Votes 5,816
  • WpPart
    Parts 14
حين تقع يوفي ذات السادس عشر ربيعا في حب فتى من نسج خيالها. . . . . . . . . . مين يوفي. كيم تايهيونغ.
إبَادة- جِ،جُ.✔ by Zoe_Su
Zoe_Su
  • WpView
    Reads 27,336
  • WpVote
    Votes 3,194
  • WpPart
    Parts 7
[مُكتَمِلة] - مَاذا ستَفعل إنْ كانتْ جَميعُ الجَرائمِ مَسمُوحةً لِيَومٍ واحِد؟ ▪جُيون جُونغكوك. ▪لِي يِون. • قِصة قصِيرة. • فُصول قصِيرة. • كاتِبة مُبتَدِئة. ▪تَحذير: القِصة قد لا تُناسِبُ البَعض؛ لِما تَحويه مِن عُنف. اِنتهتْ: ٦، ينَاير، ٢٠١٩. © جَميع الحُقوق مَحفوظة لِي ككاتِبة أصلِية لِلرواية، ولا أُحلل النَسخ أو الإقتِباس. - القِصة هي الأولى مِن نَوعِها إن صُدِف ووجدت قِصة مُشابِهة فَهي مَسروقة.
للبالِغين || for Adults by kamihyun
kamihyun
  • WpView
    Reads 92,073
  • WpVote
    Votes 7,921
  • WpPart
    Parts 12
حينَما ضاقت عليَّ جُدرانُ المُجتَمع برحتُ سقفَ الأدَب بلا نِعال، غيرَ عابِئ بالحصاةِ الّتي مِن شأنِها أن تطبَع لُثماتِها الدّامِية على قاعيِّ قدميّ. ربَّما لأنَّ كيدَها أهونُ مِن طلقات ألسِنةٍ سفَّاحة لا ترضَى بأدنى مِن الجوهَر! وأدركتُ أنَّنا الخامة، والمُجتَمعُ هُو المَصنَع، كيفَما قولبَنا نهضنا، وعلى عاتِقِه ذِمَّةُ كُلِّ عاهةٍ اقتَرنت بألبابِنا، أو عرجٍ في منطِقنا | Prince de la nuit | المُحتوى جريء، وليسَ جِنسيّ. بَدأت بتاريخ: 27-11-2019 Cover by: @designsoldiers
مذكرات "دُوْدَةُ البَاْمِيَةِ" *مكتملة* by RiMa_RiMa_RiMa
RiMa_RiMa_RiMa
  • WpView
    Reads 13,659
  • WpVote
    Votes 1,944
  • WpPart
    Parts 4
الكتاب الحاصل على لقب أسوة لفئة الكوميديا هل أتعبتم نفسكم بالتفكير يوما، وأنتم تأكلون البامية ؟؟ بالكائنات التي شردتموها، قتلتموها، ثم وبلا رحمة التهمتم منازلها ؟؟ ألم يخطر ببالكم يوما، ماهية مشاعر الدودة الضئيلة، التي تقذفونها في القمامة إذا ما اكتشفتم مكانها؟ لم تشعرون بالقرف منا و تعاملوننا كالصراصير؟؟ رغم أننا من البامية وإلى البامية، لانقل قدرا عن أي مخلوق آخر، حتى البشر. أليس لدى أفئدتكم ضمير أيها البشر المتوحشون؟ مالذي دفع الدودة "دودة" إلى التلفظ بذاك الخطاب؟ تابع إن أردت معرفة سبب ثورتها على العدوان الغاشم من قبل البشر نوع القصة : تراجيديا كوميدية / قصة قصيرة حالة القصة : مكتملة عدد الاجزاء : ٢ فقط
حَلــوْىً سَــوْداء||B.BH by Byuna_S
Byuna_S
  • WpView
    Reads 39,134
  • WpVote
    Votes 3,929
  • WpPart
    Parts 3
الإكتــئاب.. حالــة نفسيــةٌ تلـازم بعــضَ الأشخــاصْ المعينــين.. فقـط لنقُــل أن ثُــلث سكـان العالــمْ يعانــون منـه.. أحيانـــاً.. يشعـــرُ فيـه الشخــصْ بشعــور غريــب.. بكونــه منبوذاً؛ أو فقدانــه لشخص عزيـز؛ أو ناجــم عن مشاكــل نفسيــة إجتماعيــة كانت أم شخصيــة.. جميعــها قد تقــود في النهايــة لــ..... "فقـــط.. عليــك الإبتعـــاد عن كونــك هذا الشخـــص..بيــون بيكهيــون" "لا أستطيــع ميــون.. لا أستطيـــع" B L A C K C A N D Y [1/1/2018]...
Pareidolia || البَـارِيدُولْيَـا by 7lutharm
7lutharm
  • WpView
    Reads 42,078
  • WpVote
    Votes 5,272
  • WpPart
    Parts 26
"ذلِك القمِيـص يُشبـه الوَحش ، تِلك السحَابة تُشبه التِلفـاز ، هذهِ النبتـة تُذكرنِي بستَاربكس.. و هذهِ اللوحَـة تُشبهُ أرْيَـانُوسْ!". --------------------- 24 - 5 - 2017. 12 : 50. AM. Wednes Day. 🐰💕
موسيقاري الأصم      by nurse_author
nurse_author
  • WpView
    Reads 646,856
  • WpVote
    Votes 75,710
  • WpPart
    Parts 42
" حين أكبر بالمستقبل سأتزوجُ مِنْك " قالتها يوري ذات التاسعة من العمر بينما كانت فوق ظهر صديقها تاي ذو عمر العاشرة والذي أُضطُرّ لحملها بعدما لوَتْ قدمها حين كانا يلعبان قرب الشجره .. فقال بصوتٍ هادئ وهو يحاول كبح إبتسامة الرضى عن وجهه الصغير " ولكنكِ لم تأخذي إذني بالزواج ، ربما حين نكبر لن أبادلكِ الحب " عبسَت يوري صاحبة الشعر البندقي ذو ذيل الحصان وفاجئت تاي حين أحاطت ذراعيها حول رقبته وألصقت وجنتهاالمتورّده بوجنته تقول بغيظٍ طفولي وبنبرةِ عِناد " إذا لم تتزوجني أنا فلن أسمح لك بالزواج أبداً ! " ••• بعد ١٣ سنة ستقابل يوري صديق طفولتها تاي والذي طلبت يده للزواج ليقعا بالحب ويتزوجا اخيراً ، ولكن بعد حادثٍ مروري تعرّضا له.. انقلب كل شيء رأساً على عقب،لتستيقظ يوري من غيبوبتها فاقدةً للذاكرة،بينما قد فقد تاي أعزّ ما يملكه..،وكان من المفترض ان يكمل حياته الزوجية ومسيرته كموسيقار مشهور في انحاء باريس ،ولكن انتهى به الأمر في أن يصبح شخصاً بائساً اعتزل موهبته لأنه خَسِرَ سَمْعَهُ إثر الحادث وأصبح أصمّاً بعد ان كان يُلقّب بخليفةِ بيتهوڤن. جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة حلا © الرواية ليست مطبوعه ورقياً ولا اتعامل مع أي دار نشر