استطاع الدنجوان اخيرا السيطرة على العنيدة وكسب حبها فهل تبتسم لهم الحياة الزوجية ام للقدر راى اخر؟؟!!! احداث جديده وممتعة سوف نشاهدها و نعيشها مع ابطالنا

هذه الرواية تحكى عن بنت مجتهدة اجتازت الصعاب لتخترع دواء لعلاج السرطان

ظننت أن قلبي هذا لم يخلق لهُ الحب ، ونسيت أن بعض الظن أثم

للفن عنوان، وعنواني بحد ذاته الفن في أركان جوفي خبايا لفنونِ فنان أدركت روحي بخبايا الروح.

يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟

اختطفها عنوه فهل يكون للرضي سبيل بينهم

- فتاه صعيديه تعشق ابن عمها وتتوهم حبه لها لتفاجئ بانه يريد الزواج من تؤامها وتلقاء نفسها في نهاية المطاف ان اخاه الاكبر يعشقه حد الجنون وكما قيل ان كل شي متاح بالحرب والحب اتصيب سهام الحب قلبها فتصبح معشوقه الغندور ام هي من تلقي سهام الانتقام لتدمي ذك الجبل وبين كسر قلبها وكسب قلبها غيط رفيع هل يستطيع ان يعبر منه الغندور ام انه سيقع صريع عشقه..

في منزل عريق بأحدي قري الريف المصري تدور مشاده كلامية بين الحاجة رابحة و زوجها الحاج عتمان كبير عائلة المنشاوية للكاتبه الرائعة زينب مصطفى

رومانسيه

كُنت أعتقد أن التوبة والإبتعاد عن الماضي بكل ما حدث به سيكون طوق النجاة لنا كي نحيا بسلام بعيداً عن صوت طلقات النار ورائحة الدماء النفاذة والمشاهد العنيفة التي لاتزال عالقة في ذهني حتى الأن ، لكن حياتنا بعد أن أصبحت هادئة جائت عاصفة ثقيلة أغرقت مركبي الهاديء ودمرته رأساً على عقب..