أرسلها إلى "دار النساء" ليعلموها النضج... لا ليعود بها غريبة عنه. كانت تملأ البيت ضحكًا، فوضى، وطفولة لا تنتهي... وكان، رغم الحب، يضيق صدره بتصرفاتها، يراها لا تشبه "الزوجة التي تليق به". وفي لحظة ضيق، حملها بقراره، وتركها على عتبة الدار التي لا تعود منها النساء كما دخلن.

بين الديرة والرياض في قلب الريف حيث السكون والجمال بينما في الرياض حيث الحياة العسكرية والمدينة الصاخبة بين الواقع والقدر يواجهون اختبارًا حقيقيًا لمشاعرهم وأحلامهم في مكانين مختلفين، تبدأ رحلة لا تُنسى... بين الاحلام والطموح ، أحلامها وهمومها هل يستطيع الحب أن يعبر المسافات بين الديرة والرياض؟ هل ستنجح قصة حبهما في تجاوز كل التحديات؟

بعدما قتلت ابن عمه كان يجب عليه الانتقام منها و من عائلتها كلها.. فتاة بدوية عمياء لكن رصاصتها أصابته في مقتل و عائلتها ستدخل في حرب لا نهائية مع عائلته كيلا يسلموها للقصاص.. هل يدري أنها قتلت لأجل شرفها أم ستأخذه العزة بالإثم و يرفض الخضوع للحقيقة المرة؟! هل سيقدر على مجابهة العاصفة التي ستأتي من عباءة كبير عائلتها الذي أقسم على سفك دماء من يقربها؟ مكتملة♥️🥀

بين شرارة الحقد و بشاعة الغيرة ، تجدُ نفسها تُزف عروس لأخيه الأكبر بدل منه ، ذلك الرجل الذي يكبرها بعقد كامل ، صاحب السمعة السيئة التي ذاع صيتها في المجتمع ما جعل منه وصمة عار لعائلته.. لكن ماذا لو كان سطح الخطأ الذي سيقودك لنيران الجحيم ، يضم في باطنه الصواب الذي سيحتضنك بين زهور النعيم ؟ ✨️كل حقوق الرواية تعود لي لذلك لا أسمح بنقلها أو إقتباس فكرتها..✨️ التصنيف : #1عرب

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.

... " فتح باب السيارة حيث وجد أمامه جيزيل المغمى عليها ، كانت تفكيره كله حول أن هذه الفتاة جعلت القبو أقل ظلمة بسبب بشرتها البيضاء الصافية و شعرها البرتقالي " ... ◇رجل مافيا و فتاة الاستخبارات ◇ لن أحرق الأحداث ، استمتعوا بقرائتها . أتمنى أن لا تنسوا فوت و كومنت لدعمي فضلا و ليس أمرا ♡

هذه الليالي باردة للغاية، مدفأتي مشتعلة وكتبي تتوسط الأرض، أفكاري تتأرجح بين الشيء واللاشيء، أغراضك لا تزال في مكانها، مشاعري لك لم أخطط قط لنكرانها. لكن لساني يدعوا أن لا تعود. علك لا تتذكر يوما..طريقنا المغطى بالثلج و الدماء.

After having her heart broken by the boy she'd been in love with her whole life, Brimmy Somell decides to take a little...vacation. Little does she know, it turns out to be much more permanent than she had originally thought. After meeting tall, sexy, and mysterious Marcello Pietro, Brimmy finds herself having to make a life-changing decision and putting herself in a dangerous position she'd never imagined to be in. °•°●°•°●°•°●°•° "I love you." He says with no hesitation. It takes a moment for my hazy mind to catch up. I'm still in a daze, mesmerized by his perfections, and the deep dimple set in his cheek. I blink, "What?" "Don't make me say it again." He says, sounding frustrated, but I catch the hint of embarassment in his voice as he runs his hand through his hair and takes a step back. I grab a hold of the neckline to his shirt and yank him back within close proximity of me. "What if I want you to say it again?" I ask, studying his eyes. "Isn't it enough that I said it once?" He scowls, trying to pull back, but I restrain him from doing so. "Nope. Just say it one more time and I'll be satisfied." I state bravely, feeling a boost of confidence I didn't have earlier. He glances down, then looks back up into my eyes, allowing me to spot the vulnerability and uncertainty he feels. "I love you." He says, putting more strength in his voice than he looks to have. I grin, pulling him in for a kiss, but right before I do, I say the one phrase that will seal my fate, "I love you too, big, bad mafia boss." ••••• The story may be rough but the comment section makes up for it. ••••• Word count: 51,173 ••••• Written and published 2018-2019

لماذا تكرهينني كثيرا ؟!! انا مشهور .. وسيم .. ذكي .. وغني ؟! كيف يمكنكي الا تحبينني ؟ هل انتي حمقاء ؟ هل تتعاطين المخدرات ؟! ******** الرواية تلقي الضوء على عالم الصحافة وعلاقتهم مع المشاهير و على واقع الفرقة المشهورة ون دايركشن مع ادارتهم التي تتحكم بحياتهم ولكن بطريقة خيالية .. الرواية رومنسية درامية لاتخلو من بعض الكوميديا تابعوا التفاصيل ..❤

فيلوفوبيا أو ما يُسمى بـ فوبيا الحب ( رهاب الحب ) أو الخوف الشديد منه .. *** - قابليني عند السادسة مساءاً ، لأجعل مِن هذا الخوف الشديد أدماناً لذيذاً . حادث يقلب حياتكِ رأساً على عقب ،تخسرين بهِ طفولتك وكثيرٌ مِنْ نفسك .. يتشوه جسدك بحروقٍ بتلك الليلة .. ومنذ ذلك الوقت وأنتِ تخافين الوقوع فالحب ، من حسن حظك أن هاريس الفتى المنفرد بذاته ذو المعطف الطويل يغير كل شيء ! . ( قصة البطلة واقعية وجزءٌ من الواقع الأليم ) رواية أنسانية ، عاطفية وكوميدية .