هيه فتاه لطيفه طيبه القلب يتيمه الام هوه قناص لاتوصفه اي كلمه اخطر من الشيطان نفسه ماذا يحدث لو جمع القدر بينهما ؟

لعنتها جمالها... فهي لم تجذب فقط البشر وانما شيطان وقع بحبها... فكيف ستكون حياتها! هل ستصبح حجيماً اكثر مما هي عليه! ام ماذا؟! ملاحظة :هذا أول عمل طويل لي أي خطأ سواء كان إملائي او نحويّ أو بلاغيّ فهو بسبب أنها بدايتي أرجو الحكم عليها بكل لطف وبعيداً عن أي خدش او إساء شخصية لي 💛

هي جميله هو مغرور هي مرحه هو قاسي هي مجنونه هو عصبي ❤️❤️ نوع الروايه كومديه رومنسيه الاوله في الاكشن والكومديا والرومنسيه والكومديا 14/12/2020

هل أخطأت عندما عاشت على أفكارها تلك ؟.. على صفاتها تلك..واي صدمة ستعيشها لو علمت بالواقع المر؟.. هل سيستطيع أحد أن يمنحها حبا يساوي حبها لكل هؤلاء الناس؟..هل سيأتي يوم وترى الحب في عيون من حولها؟.. وذلك الشخص الذي طالما تمنته والذي لم يختفي من أحلامها لحظة ..يقترب منها وبهمس قائلا..(انت ملاك حبي)..(ملاك حبي انا)..

هو شيطان لا يعرف الرحمه ، يطلق عليه الناس لقب لوسيفير لانه بالنسبه لهم ملك الشياطين هو ملاك للموت فى اى مكان يكون تكون هناك ضحايا لعنفه وقسوته لكن فتاه واحده استطاعت ان تكسر الصدفه التى يغلف نفسه بها ببرائتها ونقائها فهل سيقع الشيطان فى حب ملاك ويركع لها مستسلما ، ام ان السواد المحيط به سوف يلوث برئتها ويقضى عليه بدءت ١ اغسطس ٢٠١٧ انتهت ٢٠ اغسطس ٢٠١٧

هو شخصية غامضة تمتاز بالجمود يكره جنس حواء هي شخصية مرحه جدا وتعمل من أجل إنقاذ جدتها كيف ستتقابل طرقهم 😍

هى جميله ورقيقه ولكن ستسافر إلى الخارج ليحدث معها شي لتتغير حياتها لتبقى قاسية ولتكون وحش الاقتصاد افترقت عن توامه هى صغيره وهى فى عمرالخمس سنوات لكن لا تتذكرا شى عنهم هل سترجع الى توامه ام لقدر رأى آخر وما الذى سيحدث لتتغير وتبقى الوحش الاقتصاد

تدور القصه حاول فتاه تلتقي بمديرها ف العمل وتحول من انتقام الى حب ⁦❤️⁩

مُهلك انت وحصونك .... كنت امتلك من الوداعه ما يكفي عالم باسره ! لتأتي انت وشراستك اللعينه هادما لاحلامي الورديه ! اغرقتني ببحور قسوتك لتختنق انفاسي واكاد ازهقها بين يديك الشيطانيه .... كان عليك ان تتخذ عرشك بالبراري وليس بعالمي الهادئ !!!!!

#1 في العاطفيه #راويةة_عشقتها_فغلبت_قسوتى عندما يتخذ من القسوة عنوان...عندما يتغلب شيطانه على انسانيته...عندما يتحول لوحش كاسر على اتم الاستعداد للافتراس.... ظهرت هى لتقسم على تغييره...ترى هل يستجيب ام يأبى الانحناء الروايه بقلم / إسراء على و جميع الحقوق محفوظة لها