غموض وتشويق رومانسي

حنان #وعلاء حنان تغتصب من استاذ الكليه التي تدرس بها ويغتصبها لسبب لم تفهمه وانجبرو على الزواج من بعض مقتطف من الروايه درت وجهي واباوع للطلاب خاف واحد يشك بينه وكتله ..لك عفيه مو هنا ... حطي ايدج على خصري الايسر ... شنو...انسه وجان يخزر بيه واحسه عصبي حيل وكوه لازم اعصابه ... كتلج حطي ايدج على خصري .... علاء مو هنا عفيه لا تفضحني اكثر الطلاب كامت اتباوعلنه .... اذا ما اتحبين الفضيحه حطيه واذا تردين بكيفج ... انجبرت رفعت ايدي وحطيت ايدي على خصره وجان احس اكو جوه الستره الي لابسها اكو مسدس .... هذه شنو علاء والله لا شفته ولا حجيت وياه جايه بس للدوام لان فاتني هواي محاضرات واجيت وما قصدي احاجيه .... انتي جبتيها الروحج وانه كتلج ابتعدي عنه ..... علاء انه صرت مرتك ما يكدر ياخذني منك وانه اوعدك ما راح احاجيه عفيه لا اتكتله تابعوها كلش حلوة القصه

ولانني انثى مثل غيري اكره ان تزور التجاعيد وجهي،،، في حديث مع صديقة جديدة تعرفت عليها كالعادة في عرس ابنة احدى الصديقات اخبرتها انني ارصد ظاهرة السبات الشتوي كنوع من الهوايات الجديدة فامتلكت حلزون وجعلته يعيش في حديقة منزلي اخبرتني بدورها ان المادة التي يفرزها الحلزون تعتبر من اجود الكولاجين للبشرة،،،، برزت الفكرة ولمعت داخل عقلي،،، لما لا؟ ساجرب خصوصاً بما انني عصبية ونوعاً ما كئيبة فان كئابتي ولدت لدي خطان مجعدان فوق عيناي،،،، التفكير شيئ والعمل شيئ اخر،،،، استهجنت الفكرة حين امسكت بالحلزون،،، انما تفكرت كلام تلك المسنة التي قصت لي قصة ولادة ابنها هو ليس بكرها فالكثير من اولادها لم ترحمهم الحياة واختارهم الله،،،، انجبت العديد من الاولاد ومع ذلك ما شاء الله لهم البقاء في هذه الدنيا،،،، وخشت ان تعيش مثل امها بدون اولاد فاشارت اليها يهودية ربما او احد من كانوا يسمون انفسهم بالاولياء الصالحين،، اشار اليها بقطع الحبل السري باسنانها وقت ولادة ابنها ليعيش،،،،، لم اعي اهمية ان يكون لها ولد اذا هي ستعاني كل هذه المعاناة،،، لم اعي اهمية ان تكون الانثى ام اهمية ان تمتلك قطعة من روحك تعيش داخلك،، تنمو وتوقظها من سبات اللامباة،،،، فتصبح اهتماماتك جديدة ومهمة،،، تلك المسنة حسب قصتها ان قريب

ياسمين و ملك صحاب...وبيحبو بعض اوي هل السنادي ممكن يتفرقوا عشان واحد او واحدة ولا صداقتهم هتتحدى كل الظروف ؟؟؟

رواية معشوقة الليث بقلمي / روان ياسين

Je donnerais ma vie pour l'amour d'une famille... Prendre des choix sont souvent risqué. Mais ce n'étais pas assez à leur yeux . J'espère que on pourra le crié haut et fort pour moi.

هي مزعجة جداً و تبغض الفتيان لذا دائماً ما تقوم بأستفزازهم ولكن في احد الايام تستفز الشاب الوسيم الغلط ، ليبدأ جحيمها حينها...!

يلتقيان في احد الافتتاحات لشركة مصنعة للسيارات رجل أعمال (بطل الروايه) يعجب بجمالها و لطافتها اثناء إلقائه لكلمه الافتتاح يحبان بعضهما بسهوله و لكن العائق في ما وراء هذا الرجل الناجح

مدير الشركة يكره السيدات ،يكره كل ما هو مؤنث كل ما يتعلق بالانوثه ،الشركه العمل بها و الصفقات و كل ما يخصها للرجال فقط و لكن....................