"ان الله لم يخلقـكِ كاميـرهً تلـد في فمها ملعقهً من ذهـب ولـستِ ملـكهً تجلـس على عرشـها الملكـي الفخـم لقد خلقتـي لتكـوني اميـرتي وملكـه على عـرش قلبـي"
"اه يا حلوتي لو تعلمين ماذا افعل لو رأيت شخصاً ينظر اليكِ لأقتلهُ واحرقهُ و ادمرهُ فأنتي لي وحدي"
" حبنا قـد حرمـه خالـق الكـون لـذا منذ الان لا تلمسـني"
"ليـكن حبـنا محرمـاً وخطيـئه ليـبقى التاريـخ يصـرخ بأسم الحب الاعـظم المحـرم بأسمائنا و ليغفـر خالق الكـون لي ودعينا ننسى كل شيء وكأننا في عالمنا الخاص "
"حيـن فـتاه صغيـره تقـع فـي خطيـئه الحـب لتعاقبـها مرآه مهترئه سحريـه"
إيزابيلا أغي , صاحبه الوزن ال 300 باوند الفتاة التي تصوته 'بأقبح فتاة ' في مدرسه ودواي
تعبت من كل المضايقات , الأكثر من توماس ريد , هي قررت التغير .
بعد ثمانية أشهر ترجع , أحسن من قبل , ومستعده للأنتقام .
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ...
اقتباس من احداث الروايه
تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ...
ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه
لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ...
حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
ما بين قلبها وقالبها تتنازع روحها، تتصارع بين أنوثتها المدفونة وشاربها ورجولتها المزيفين كما أرادها والدها، بين ما هى عليه وما تريد أن تكونه....... وتجده، أو يجدها!! فبدونه ما كان كونها ليكون.
⚘زين الرجال⚘ بقلم منى السيد❤
Top #1 in jealous
Top #1 in Passion
الجزء الأول من سلسلة لعنة رجال
لا يستطيع الرجل اختراق محراب المرأة
سوي أن تسلمه هي مقاليدها برضا تام
ولا تستطيع المرأة سبر أغوار الرجل
سوي أن تجابهه بقوة وضراوة وان تستفزه..
الرجل يريد امرأة شرسة في مناطحة رجال اخرون يحومون حولها
قوية كي لا تستلم في أول جولة في لعبته
ساحقة كي يفقد صوابه في حضرتها
تضحك بغنج وتسير بتبختر وقوامها يحاكي به غزلاً
وما أن يسيطر عليها الرجل بكل هيمنته وضروراته تصبح في قبضته .
ما زال الفلاسفة يكتبون عن هذا العالم ..
عن سوئه و بؤسه ، ...
من المظلوم اذا كان المتعدي يظن انه قد ظُلم ؟
الكل يرى نفسه على حق ،والا لما تقدم خطوة..
هناك محركٌ آخر ، دائرة اخرى نحذو مسارها دون علمنا ،
الابعاد التي نعيشها اكثر مما نظن ،
و يالك من ساذج ان كنت تظن أن ما تراه وحده هو كل شيء ..
و يال حماقتك ان كنت تمشي وراء مقلتاك البائستان متباهيا انك
ترى بوضوح، و في حقيقة الأمر لست سوى مبصرٌ فاقدٌ لبصيرته ..
و ألاَ ان فقدان البصيرة نقمةٌ يستعاذ منها ..