كأنها جـزء مـني .
89 stories
مطاردة الطرف الثالث في نهاية العالم by 07_nadin
07_nadin
  • WpView
    Reads 9,131
  • WpVote
    Votes 750
  • WpPart
    Parts 24
بعد ان استيقضت في فيلم لنهاية العالم اصبح بمقدوري رؤية خيط القدر الذي يربط الاحباء. وخيط قدري ارتبط بالطرف الثالث الذي احب البطلة وكان كالعبد لها يفعل اي شيء لأجلها، سيخفي جرائمها ويتستر عليها، كان مهووسا بها.. لكنه لم يستطع التقدم اكثر... اعتبرته صديقا ورأت حياتها مع البطل. هذا الرجل لم يكن رحيما ولم يساعد احدا دون مقابل، حتى لو ارتبط قدري به لم اخطط للمطاردة او الاقتراب. فليفعل ما يفعله. * * * "انت تخليت عني" كان الصوت هامسا وصغيرا يكاد النسيم ان يكسره. تلك الاعين المشمشية باهتة واسفلها هالات سوداء و الجسد الصغير تعرض للعنف. شد قبضة يده وشعر بالحموض وغضب يتقارح بصدره، شيء ما لم يستطع فهم لما يشعر به يعصف بعقله. كان مضطربا الان بالكاد باعد بين شفتيه واخذ خطوة للأمام. "انا لم اتخلى عنك هوى يين" "انت تخليت عني" الصراخ الحاد الذي قاطعه جعله يجفل ويتيبس، ذلك الخيط الاحمر المهترئ الذي يربطها بدى انه شارف على الانقطاع قريبا...
سمو الجنرال!، لنصنع طفلا.  by Sou19Cloud
Sou19Cloud
  • WpView
    Reads 6,653
  • WpVote
    Votes 402
  • WpPart
    Parts 6
بشكل خيالي وغير متوقع، تم إرسالي إلى رواية ألفتها. 'تم تأكيد هوية المؤلفة!.' ما اللعنة! 'تم ارسال المؤلفة إلى الرواية الغير مكتملة.' انه نظام جعلني عالقة هنا، وادعى أنه لا يمكن العودة ان لم اجعل من روايتي مكتملة، لذا كانت مهمتي ملأ ثغرات هذا العالم. لكنني فقط ثرت غضبا، لأنه لم يكن لي إرادتي الخاصة والنظام يشترط عدة مهام من أجل التقرب منه. اعني بذلك والد البطل. "اللعنة!، لم تكن هذه نيتي في الحبكة!، الا يمكن الانسحاب؟" النظام: 'ان انسحبتي ايتها المؤلفة، سوف تموتين.' "......" ، بئسا!! . لم يكن يجب أن أمسك بالقلم واكتب عن هذه الرواية اللعينة. لقد انتقلت إلى رواية ألفتها بشكل عشوائي، بدأت الرواية مع والدا البطل وجعلت من زوجة والد البطل الصغيرة تهرب بعيدا وفي منتصف الحبكة توقفت عن الكتابة بسبب انقطاع الإلهام. الآن أصبحت الزوجة الهاربة والتي من المقرر أن تكون مجرد شخصية اضافية، ولكن النظام يصر على جعلي انجب الطفل من الجنرال المخيف لكي اتمكن من العودة.
في قبضة الرئيس التنفيذي لين  by asecondlook
asecondlook
  • WpView
    Reads 139,583
  • WpVote
    Votes 10,087
  • WpPart
    Parts 50
مارين هي شابة صغيرة في السابعة عشر تعاني من مرض عضال ينتهي بموتها، تستيقظ مارين بعد موتها في جسد آي يو شخصية ثانوية داخل قصة مصورة قرأتها قبل موتها «هوس القاتل» الرواية غير مترجمة أي تعليق مسيء سأقوم بحظره أي تشابه مع روايات أخري هو بسبب نوع الحبكة و نوع الدراما و غير مقصود على الإطلاق
أصبحت لعنة الطاغية المنتظرة. by Sou19Cloud
Sou19Cloud
  • WpView
    Reads 36,961
  • WpVote
    Votes 2,635
  • WpPart
    Parts 30
الثغرة الكبيرة في عالم الرواية انشأ نظاما ذكيا حيث سحب "سو تانغ" إلى هنا مع مهمة خاصة. وهكذا من أجل أن تعود الى عالمها الاصلي يجب أن تجعل الملك الطاغية يجمع عظام الأحباء الذين قتلهم في انتقامه. ولكن لجعل الطاغية يفعل مثل هذا الشيء الكبير، عليها أن تخاطر بكل شيء لتكون شخصا مهما في حياته. لذلك قام النظام بإرسالها شخصيا إلى ماضي الطاغية من أجل فهم اسباب اسوداده. إنه فقط لم تكن تتوقع ان العلاقة بينهما أعمق مما تتصور، والقفص الذي تم سجنها فيه سيصبح أضيق شيئا فشيئا، مثل حبل الإعدام. لقد كنت لعنة الطاغية المنتظرة. "دعني أذهب! دعني أذهب! أتوسل اليك!". "لماذا يجب أن ادعك تذهبين؟، أميرتي أنت خُلقتِ فقط من اجلي وانا خلقت لأجعلك ملكًا لي." حتى لو كان ذلك يعني أن تكرهه دائما. بهذه الطريقة، لن تفكر في الهروب وستبقى بجانبه إلى الأبد، أليس كذلك؟.
محظية الدراما تستقيل by coucoua998
coucoua998
  • WpView
    Reads 26,617
  • WpVote
    Votes 851
  • WpPart
    Parts 48
رواية صينية مترجمة ----- النوع: السفر عبر الزمن والولادة الجديدة ----- عدد الفصول 48 ----- الوصف بالفصل الأول
سأبذل قصارى جهدي لأبقى شخصية الغوغاء by Rosalin0099
Rosalin0099
  • WpView
    Reads 24,883
  • WpVote
    Votes 1,970
  • WpPart
    Parts 32
في معظم القصص ، تدور أحداث التناسخ حولهم سواء أرادوا ذلك أم لا. يحدث هذا دائمًا على الرغم من قول "لا ، سأبتعد عن القصة ~~" هذا ، في النهاية ، لأنهم غبي. كيف تتوقع الهروب من القصة بينما تغرق قدميك بسخاء في الحبكة ، وتشتغل بكل أنواع الشخصيات الرئيسية وتفعل الأشياء التي تجعلك متميزًا؟ من الواضح أنني أريد الاستمرار في عيش حياتي الهادئة. لا أريد أن أقلق باستمرار بشأن متى أموت. لا أريد أن ألتقي بأمير - أو أي فرد من أفراد العائلة المالكة في هذا الشأن. لا أريد أن أشارك في بعض دراما BS التي ليست دراما (حبيبك لا يحبك مرة أخرى؟ أوه تبكيني نهر ، لماذا لا؟) ولمتابعة مثل هذه المُثُل ، أحتاج إلى متابعة حياة شخصية الغوغاء. هذه هي الطريقة التي تعيش بها حياة الغوغاء اولا لا أملك حقوق التأليف ،،، أملك فقط حقوق الترجمة. رأيي الشخصي : الشخصية الرئيسية طلعت حرتي في كل الحبكات الغبية للمانجات والمانهوات تبرد قلبك وطلع حرتك على غباء القصص الرومانسية .
| حامل بطفل البطل الثاني | by Amancia22
Amancia22
  • WpView
    Reads 14,211
  • WpVote
    Votes 627
  • WpPart
    Parts 11
عندما إنتقلت سانغ جيو إلى عالم الرواية لسبب غير مفهوم ، لم يكن البطل الثاني نينغ شاويون قد أصبح بعد رئيسا للعالم السفلي الذي يمكنه قلب السماء بإشارة من يده. في الوقت الحالي ، البطل الثاني ليس سوى صبي صغير ولطيف يناديها بالأخت في عالم لا تزال فيه حبكة الرواية غير مكتملة. إعتنت به جيدا على أمل أن يكبر مع مبادئ وأخلاق جيدة ، على أمل أن لا يكون الرجل الثاني المصاب بالتملك والهوس تجاه البطلة الرئيسية ، على أمل أن يعيش جيدا ، أن يعيش لنفسه . لكن يبدو أن ذلك غير ممكن!. لأن الصدمة ، اكتشفت أنها حامل. "نينغ شاويون أيها الوغد كيف يمكنك فعل ذلك بي!! ". ضربته سانغ جيو عدة مرات على صدره حتى أمسك نينغ شاويون كلتا يديها و قيدهما ، نظر إليها بعيونه القاتمة وهمس مع إبتسامة خبيثة "بهذه الطريقة لن تهربي مني مرة أخرى". هوسه و تملكه الذي يفترض أن يكون اتجاه البطلة الرئيسية شيو يو ، بطريقة ما تحول كل ذلك إلي . خوفه من أن أختفي مجددا أدى إلى خداعي بطرق ملتوية ، جديا أنا حتى لا أتذكر كيف سقطت على السرير معه. "نينغ شاويون ، أنت حقا جننت ، لماذا تربطني على السرير!! ". "بهذه الطريقة عزيزتي سانغ جيو سوف تبقى بجانبي". ليس هذا فقط بل أخذها إلى مكتب الشؤون المدنية وسجل زواجهما.
|Consequences of Sticking to the Script|  by Amancia21
Amancia21
  • WpView
    Reads 151,409
  • WpVote
    Votes 8,566
  • WpPart
    Parts 29
عندما انتقلت هوانغ هيجين إلى الرواية. كانت مجرد شريرة مثيرة للغضب والإشمئزاز ، و حاربت البطلة الرئيسية من أجل نيل حب البطل! رغم ذلك لقد ماتت في حادث سيارة عنيف. كانت تلك النهاية النموذجية للشريرة في كل قصة ، الأشخاص الآخرون الذين انتقلوا إلى الروايات أرادوا تغيير مصيرهم ، لكنها مختلفة ، لقد أرادت فقط تتبع الحبكة من أجل العودة إلى العالم الحقيقي. حاولت هوانغ هيجين إثارة غضب بطل الرواية عدة مرات على أمل أن يلقيها بعيدا مثل السيناريو الاصلي ، لكن كيم جونهو ليس منزعجا! بدلا من ذلك كانت عينيه باردة وغير مبالية. "تركته يلمس يدك؟ ، وابتسمتِ له بسعادة ، هل تحبينه كثيرًا؟" كيم جونهو! ...هل أنت مصاب في عقلك؟ اكتشفت لاحقًا أن كيم جونهو لديه هوس شديد بها ، كما أن انتباهه الذي كان يجب أن يكون على البطلة تحول إليها ؟! لا ينبغي أن يحدث هذا. لم يكن من المفترض أن تسير الحبكة على هذا النحو! كانت هيجين قلقة ، أرادت العودة إلى عالمها الأصلي! ، لقد تحملت بما فيه الكفاية ، لم تستطع البقاء أكثر من هذا!. لذلك إلتزمت هيجين بالقصة وخططت لحادث سيارة عنيف. ثم أغمضت عينيها بسعادة. من كان يتوقع أنه عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، رأت وجهًا باردًا وكئيبًا. تكملة الوصف!