روايه الكاتبه حوريه مصطفى

فتاة جميلة جدا تبلغ من العمر تسعه عشر عاما. رقيه هاديه حنونه بريئه جدا تصدق الناس بسرعه . يتيمه الام والدها هو كل عالمها . أيهم الابراهيمي طبيب يبلغ من العمر ثلاثين عاما ماهر جدا جدا. لديه صديق واحيد طبيب يعمل معه في نفس المشفي جده حنون جدا ولكن رايه ينفذ يتزوج مسك ليرضي جده ويحدث مواقف كثيرة يعشق مسك بعد فترة من زواجه يعشقها دون أن يراها . يفتن بها بعد رؤيتها . لديه عدوا شرير زميل له طبيب لكن بلا ضمير

قضيه اغتصاب

انا أمُنيتك أن رأيتني خذني إلى عالمك السحري ولكن أن فرطت بي سترى عزتي أمام عينيك لا تستخف برقتي و لطافتي انا ابنه ابي ولكن لست المدلله احذر كسر قلبي فأنا لا ارممه بالبكاء في غرفتي وانما ارممه بقلبك حين اكسره 🖤

شاب يجبر على الزواج من فتاه عمياء لا يعرفها وبسبب ذلك الزواج فقد دمرت حياته وحياتها أيضاً بسبب فتاه مجهوله فهل ستعود له بعدما يشعر بالندم ام للقدر رأي آخر!

- ويَحدث أن يخلُق الله وجه بسِيط الملامح ، ويضع أمان العالم في تفاصِيله 💜✨

"قد يأتي الرزق علي هيئة شريك حياة سوي نفسيًا ، لا يعقدك ولا يحبطك ولا يكسرك.."❤️ انتظرت و و صبرت و ظفرت به و كانت له دعوة محفوظة ✨

هي جميله جدا اخر سنه بكليه الهندسه متخصصه في مكانيكا السيارات هو مغرور رياضي يقدس العمل النساء له خلقن للانجاب فقط . هي طبيبه فاتنه الجمال تحب أسرتها مخطوبه من ابن عمها . هو رجل اعمال ناجح جدا يعمل باحدي الدول الأجنبية لا يريد العوده لمصر بسبب ذكري مؤلمه هي جميله تعمل بمصنع والدها الخاص بصناعه الملابس مصممه ازياء رقيقه تحب أخواتها . هو مدير اكبر مصانع صناعة السيارات مغرور يقع في غرمها . هي طفله لدغه مصيبه متحركه جميله جدا شقيه تعرضت للتنمر هو طالب في هندسه يعمل معها في الورشه الخاصه بجدهم يحبها بجنون

فتاة جميلة عشرنيه بدويه ذو شخصية قوية لا تحب الظلم لاتخاف في الحق لومه لائم يحترمها الجميع تعشق عدوها وتتعذب من هذا العشق تتغني باشعارها ذاكرة اسمه . هو : شاب ثلاثيني كبير قابلته من اغني رجال القبيله يعشق عدوته ويتحمل عذاب فراقها حتي لا تنتصر عليه .