ماذا سيحدث عندما يقع رجل مافيا بحب رجل شرطه... بريئه من ذنوبكم A gay novel

بمُجرَد أن تَم تبادُل الخَواتِم والنُّطقِ بالوعود... أصبَحَ شيرلوك وجون مُستعِدّان للإستِقرَار وكسب السعادَة المنزِلِية التَي غَالبًا ماتَأتي مع الزَواج، لكِن لسَوءِ الحظ لا شَيء يَأتِي بهَذه البساطة بالنّسبةِ لهُم... هُم عَلى دِرايةٍ بِأن فترةَ شهرِ العسَل لن تستَمر إِلى الأبد. كانوا قَد وعدُوا بعضًا " للخَيرِ أو للأَسوأ "، لكِن جون لَم يكُن يمْلكُ أدنَى فكرةٍ عن مدى السُوء الذِي قَد يكونُ عَليهِ هذا الـ " أَسوأ ".

ملخص الرواية بصفته رئيسًا للمافيا مع عدد لا يحصى من المرؤوسين في المجتمع الحديث ، وجد Lei Jin جمالًا لقضاء الليل معًا. استحم ولف نفسه بمنشفة وفتح الباب. F ** k ، ماذا كانت هذه الغابة الكثيفة أمامه؟ ماذا كانت تلك الوحوش البرية التي لم يرها من قبل؟ يجري التقاطه من قبل وحش بري وإعادته إلى المنزل ، سوف يتحملها. لم تكن المرأة موجودة في هذا العالم ، فسوف يتحملها. على أي حال ، كان هناك رجال أقوياء جميلون لينقض عليهم. لم يكن صعب الإرضاء ، كان يحب الرجال والنساء على حد سواء ، طالما كان في القمة. لكن ماذا قالوا للتو؟ هل كانت بشرته الناعمة أنثى؟ وهل يجب أن تكون مسؤولة عن الولادة؟ بسبب ندرة الإناث ، كان على الأخوة "مشاركة الزوجة"؟ النظر إلى الأخ الأكبر الذي لا يتوانى عن إجابة ، ووجه الأخ الثاني البارد اللامبالي ، ونظرة الأخ الثالث اللطيفة واللطيفة. استدار لي جين ليركض ويموت! أريد أن أعود!!! فقط ليتم جره للخلف بمقدار 3 أزواج من الأيدي.

لم نكن مُجرد صديقين عادِيين.

نصف أحداثها تنتمي للواقع.. (تحتوي علاقات مثلية) +18، عامية

"عشقته من قبل حتى لا أعرفه،". - "هو لو يعطني دقيقه، بتكون كافيه صدقني. دقيقه بتكفيه أنه يطيح بحبي، بتكفيك انك تحقق احلامك". - " شلون صرت لي وطن من بعد ما كنت غريب؟". قصه يُوسف و مجهووله، مجهول لكنه كفيل يغرقك بفضولك. و أنت؟ ما جاك فضول تقرأ؟ قصه عاميه، عن قيز او مثليين. فيها أشياء كثير ممكن ما تعجبك. - مثليه. - تدخين. -عنف. -مشاكل. -حوادث، بشتى انواعها. -كلام بذيئ. -+١٨ اذا ما يعجبك، لا تضيع وقتك ووقتي. ٢٥ جزء*

" نوع الروايه تومبوي x بوي"⚠️ كُل هذا الصمت قد يبدو مخيفًا للوهلة الأولى، لكن عندما تنصت للضوضاء سيبدو الصمت أشد وطئ عليك من صوت الحقيقه الصاخب.

اودين حول لوكي إلي طفل صغير و أصبح لوكي لا يتذكر أي شئ مما حدث له. قرر ثور أن أسجارد ليست مكانا آمنا للوكي لذلك أخذه الي مدجارد.

نعم أحببته وبكل تلك المشاعر الخآطئة التي تتوقعها وكل طرق الشعور الحالك بالذنب وكل ذالك الاثِم في اللمسة الواحدة.. لكنهُ هو من بدأ هو من أشعل تلك النار هو من أقترب هو من همس في أذني وقال : "و..أكثر!"