لو اننا لم نفترق
قصه منقوله للكاتبه مريم السعدي
رغبه انتقام ونار في قلبي جعلتني،، اخطوو،،تلك الخطوه والجأ،،،،لعرف،،،عشائري فرضته،،،، عليهم قصه حقيقيه،،،،لشاب اراد الانتقام،،، فتحول انتقامه لحب جارف،،، للكاتبة اوتار حزينة
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
لمحت في شفتيها طيف مقبرتي .. تروي الحكايات ان الثغر معصية ( للكاتبه : طيش )
رجل عانى من الم الحب وتحمل مراره . وسارَ في دروب تائهـة ومتعرجة من اجل حماية من يحب والوصول لقلبها فهل سينجح بالوصول لمبتغاه . وهل يستطيع حماية طفلته ومعشوقتـه فجر من ظلم البشر وحقدهم .. (الكاتبة شمـس )..
حكمة ذئب لا تأتي من فراغ من الم وجروح من عدة طعنات تأذيت وحدي سقطت وحدي وصنعت عالمي وحدي ..
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
يم رگبة العرگانه اليله الشوگ وازانه يهنياله الغفه بحضنچ عله خصرچ دار ذرعانه ويبخته الفتح بيده الثوب وظاگچ ونتي خدرانه
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
...... لمن يريد قراءة هذا الكتيب القيم و الراقي جدا.. ملاحظة : بما انه طويل جدا ولكن يحوي عدة معلومات قيمة فقمت بتلخيص الافكار لاستطيع نشره كله في اقرب وقت .. اسفة لانني تاخرت عنكم.. وايضا اسفة لانني قمت بحذفه من قبل لاجدده و الخصه و اكتبه كاملا هنا.. بدون اطالة.. شكرا لكل من قام بدعمي.. وبالتوفيق لكم جميعا.. اتمن...
جميلة هي بحيائها❤أميرة بعفافها❤سيدة بأخلاقها❤هكذا تكون الأخت المسلمة ❤فاللهم جمل بنات المسلمين بذيئة الحيآء❤❤ ❥ًً❀♥️❀❥ خواطر فتاة مسلمة
❤❤❤ اعلى تصنيف 1# في العاطفية "انت تشكل تهديدا خطيرا على قلبي" اخبرته بدل اجابته، زيد رفع وجهه ووضع قبلة مطولة على جبينها. "وكيف ذلك؟" سالها عندما اعاد ملامسة جبينه بجبينها. "وجودك بقربه يكلفه فوق وسعه، اخشاه ان يتعطل من شدة الخفقان" تحدثت متجاهلة خجلها. بعد افلات ضحكة متفاجئة، زيد طمانها، "لا تقلقي، لن يصيبه اي خط...