dellal-Mlions4ever's Läslista
5 stories
افقدنى عذريتي للكاتبه نهله داود by EmyAboElghait
EmyAboElghait
  • WpView
    Reads 6,902,984
  • WpVote
    Votes 102,408
  • WpPart
    Parts 31
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه نهله داود الفيس بوك الخاص بالكاتبة : روايات بقلمي نهله داود
تناديه سيدي  by milaa1999
milaa1999
  • WpView
    Reads 380,635
  • WpVote
    Votes 14,030
  • WpPart
    Parts 22
سألها: " أيمكنك مقاومة من يريدك؟". فسألته بدورها" ومن يريدني؟". وعندها شعرت أنها أصبحت ضعيفة كالماء بين ذراعي المركيز. "أنني هربت من كينيث امام اصدقائه, كذلك عرف ريك أننا أمضينا ليلة الضباب معا... أو هو عرف على الاقل أنني كنت ليلتها مع رجل". " ألم تقولي له أنني كنت ذلك الرجل؟". "ماكنت لأستطيع وإلاعلمت الجزيرة كلها وتوقعت زواجك مني". " إذا لم توافقي على زواجنا فسأعمل على أن تعلم الجزيرة كلها لأنني أريدك, ولأنك بالنسبة الي فتنة العالم كله". احتجت قائلة : "وهل يتزوج المركيز من خادمة؟ ". اجاب باعتزاز: " هذا المركيز يفعل تماما مايريده".
مغرور ( مكتملة)  by Hannalee5467
Hannalee5467
  • WpView
    Reads 98,719
  • WpVote
    Votes 2,978
  • WpPart
    Parts 14
رمانس / دراما وانت لاتريد زوجة..بل عبدة.! -صحيح لكني احتاج الى عقد زواج،فهو قانوني، شهقت نيكول عندما سمعته ومع ذلك فقد وافقت على الزواج من رجل تحول قلبه الى حجر ونسيت شفتاه الأبتسام، فقد كان البديل لها هو الجوع والتشرد مع ابن شقيقتها اليتيم ظنت نيكول ان كل ماهو مطلوب منها في هذا الزواج هو العناية بأبنته وتدبير منزله لكنها كانت مخطئة فاذا كان مارك رجلا خاليا من المشاعر فهذا لايعني انه يملك افكار اخرى،،،
بلا مأوى.....! (مكت�ملة) by Chaymaeamaara
Chaymaeamaara
  • WpView
    Reads 201,125
  • WpVote
    Votes 6,730
  • WpPart
    Parts 68
لقد كان يبدو الأمر في البداية و كأن غايتها الوحيدة من الزواج به هي الهروب من حياة التشرد..كانت تظن بأن حُب الطفولة النبيل بينهما قد تحٓول إلى سراب..و بأنها قادرة على اعتكاف دور البرود في مقابله إلى أن تحِين اللحظة المناسِبة التي ستنتهي فيها مهزلة الارتباط ذاك.. و إذا بها تنهار منذ أول لقـاء لها به مقرة و مُسلمة كل جوارحها بذلكٓ الحُب الذي ظنته سراباً! و إذا به..ذلكٓ الشاب حاد الطّباع..الذي تعرض لحادث مروع جعله سجين كرسِي متحرك يتنقل به من مكان إلى آخر..و الذي قبل الزواج منها لتكُون ممرضة تواسِيه في وحدته و عجزه.. يٓسقط ضحية لبراءة عينيها التي ظنها خادعة منذ أول لقاء ! ____________________________ " كنت قد أحببته و لم أستطع أن أبوح له ،إلى أن تأكدت من أنه ليس لي و لا أنا له ! " " كنت قد أحببتها و لم أستطع أن أبوح لها ،إلى أن تأكدت من أنها ليست لي و لا أنا لها ! " _____________________ بقلمي ؛ •شيماء أمارة• جميع الحقوق محفوظة لي •فقط• | يمنع منعاً كلياً نسخ فكرة الرواية أو اقتباس أو نشر أي جزء منها في أيّ موقع أو مكان ثاني..و إلا فسيتعرض الناشر للمساءلة القانونية 🖤 ابتدأت بتاريخ "9 ديسمبر 2019" انتهت بتاريخ " 30 يونيو 2023 "