مابين طفولة مشوهه .. وواقع مر .. تتفتح زهرة .. لتثبت الحب والقوة .. وتواجهه صراع الحياه والعادات والتقاليد ..

اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟

القصه تتحدث عن اربع فتيات .. كل منهم تعيش قصه حب محتلفه عن الاخرئ .. يعانين بيها الالام الحب وعذابه واهاته .. هل يفرق بين العشاق الحاله الاجتماعيه والماديه .. نتابع

قصة للكاتبة زينب مجيد

انا بنت ذلك الفقير قصة " هيام " فتاه من عائلة فقيره في زمن الطبقات الراقيه و العنصرية الماديه 1999 في العراق هيام اكبر اخوانها الاثنين و اخواتها الثلاثه يعمل ولدها كاسب و امها ربت بيت يدخلها والدها الجامعه الاهليه لتدرس القانون.. حيث خصصت الجامعات الاهليه انذاك لاولاد الذوات و الطبقات النرجسيه ما الحياه التي ستواجه هيام ..؟ هل ستصمد امام ضغوطات اولاد الرفاهيه ؟ و من هـو العاشق الذي خبأه لها القدر؟ قصة واقعية

كنا على مايرام بلرغم من كل ماقاصيناه في ذلك المنزل عوقبنا بذنب ارتكبه الكبار ذلك المنزل الكبير الموحش بلرغم من بروده من المشاعر وخلوه من صلة الرحم ومع ذلك كنا على مايرام ولكن عندما سقطت امي بدئت الأقنعة تسقط وسقطت معها كرامتي وكل ماوهبني الله لأحيا سقط ماضيي وحاضري وسقطت انا

قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة

قصه فتاه طموحه بين اربع صديقات لكل وحده قناعات غير عن الثانيه ... لكن قناعات بطلتنا كانت دليلها للفوز بالتحدي الي كان بفعل القدر خطط لكل شي وجعل من بطلتنا وبطلنا كالدمى يتلاعب بخطواتهم لهدف مقرر ومكتوب ...وكان مكان اللعبه هو المطار بطلتنا كانت شخصيه طبيعيه واثقه من نفسها تمتلك ذكاء وحب لذاتها مقتنعه ان الي يحبها ويختارها راح يحبها ويختارها مثل ما هي وكدرت بهالثقه تلفت انتباه بطلنا ... الي كمل وياها الرحله .