لكنيِ احبكِ لكن لا اعرف كيف اصف لكِ ذلك لا اعرف كيف اتغزل بعينيكِ كل ما اعرفه اني احبكِ و لا استطيع اثبات ذلك ...تقولين ان إحساسي لا يهم طالما لا استطيع ترجمته الي كلمات او افعال...لكن عليكِ ان تفهمي ان رجل مثلي لا يعرف كيف يحب بالطريقة التقليدية...فأنا معروف بالتمييز...لا احب التكرر احب دائما ان اكون مختلفاً ان اعبر...
المقدمة بالنسبة لي كان كرهي لك هو الوسيلة الوحيدة التي تمنعني من ان احقد عليه ظل ديفت ينظر بثبات الي يديه . لو كان قد سمع هذا الاعتراف من وقت الي اخر فربما كان قد دمر تماما . و لكنه قرر التراجع عن اقناع نفسه بالسيطرة على مشاعره تجاهها .فهو واثق الان انه من الجنون الاستمرار في تعذيب نفسه بهذه الصورة . قد وضع مسافة كاف...
- خدعة مصيرية - دار النحاس ( كاملة ) قرات ليندا اعلان عمل في الجريدة يطلبون فيه انسة للزواج بمواصفات مميزة.فتقدمت اليها علها تجد ملاذا مناسبا لها ولشقيقتها الصغيرة .فدخلت الى عالم المال و السلطة وتزوجت من الحفيد المغرور الذي يحب السيطرة على كل من حوله .لكن مع مرور الوقت وبعد فشلها بعدة محاولات للهرب من هذا الزواج...
ماذا يحدث أذا كانت تريد تغير حياتها من أجل شاب أعجبها،لم تفكر في تؤامها،لم تفكر في خطيبها،لم تفكر في شئ فور رؤيته. "لما لا تستطيع معرفه مشاعري أتجاهك،لما تتجاهلها" "لأنكي و ببساطه حمقاء،كيف لفتاه معجبه بشخص أن تذهب و تقول له سريعآ دون حتي التعرف عليه" "كيف حالك الأن؟اقصد الحادثه؟السياره؟" "كيف قدمك من دون جبس؟ لقد حدث...
كدتُ أن أخبرك أنني أريدك دائماً معي وأن عدم مبالاتي ماهي إلا عشقاً صامتاً وأنني أشتاقك بقدر ما أفتقدك كدتُ أن اخبرك ولكن...الكبرياء يعشقُني.. الغلاف من الجميلة @R_a_d_w_a
بعد اربع وعشرين ساعة فقط على لقائها بالمليونير اليوناني الوسيم ماثيو ديمتريوس . انقلبت حياة روز رأساً على عقب . ماثيو مقتنع أن روز هل المرأة نفسها التي طردها من غرفته في الفندق منذ بضع سنوات وهو يظنها إمرأة فاسقة. إلا إنه بحاجة الى زوجة الآن , وروز تبدو ملائمة لهذا الدور . وبعد ان وضع خاتمه في إصبعها واستدرجها الى سري...
لِنتَـفق بأنكِ مِلكٌ لـي ، بأنكِ شَيء مِني وعَالِق بي لِنتـفق أيضاً بأنني رَجـل مُتملِك ، مُستحوذ ، طاغٍ في الحُب تَـذكري جَيداً أيتُها الزَوجة بأنَ إِسعادي أمر في مُنتهى السُهولة وإنَ قَهـري أمرُ عَظيـم عَواقبهُ وخيمه .. أمـر حُبكِ لي ليسَ مُخير بل أنتِ مُجبره على حُبي كَما مُجبرة على الزَواج بِي ، مُجبرة على أن...
حَملت تِلكَ الورِقه المُصفره بإشِتياق متَوغل ، مَررتَها على أنفها مُستنشقه عِبقه العَالق بِما تَبقى لدَيها مِنه وبتمتمات مُنكسرة أعادَت قِراءة رِسالتهُ الأخيرة مُجدداً : وبَقيتُ شَريداً لعينيكِ أُطالعها وقَد غَشِيَ عَقلي منْ حُسنها حُباً بحَبتي البُندق في مقلتاكِ كُفي القِتال وفُكي قَيد أسراكِ يَكفيكِ ما فعلَ بحَا...
