مدت يدها نحوي لتسحبني من قعر جحيمي فأتشبثت حتى النهاية وما تركتُها
وسط ظلام حالكٍ. ولدت فما بالك بحياتي المحظوظون. لم يصلوا إلى البويضة أصلاً. كل ما بداخلي فراغ مُعتم بارد...
أن كنت تريد الحياة. فأنت لا تعرف حقيقتها هذا ما أخبرني به صبري