عندما تلتقي كارولين بلير رفيقها ، عندما تدرك انه الألفا لوكا رونان ؛ أكثر المستذئبين رعبا وأكثرهم تأثيرا من بينهم جميعا..مع مزاجه الذي لا يمكن التنبؤ به وطبيعته الشرسة التي لا يمكن السيطرة عليها، ألفا رونان نشر الخوف في قلوب الجميع. وبسبب هذا، لا أحد يفكر في الدفاع عن رفيقته عندما يتم اختطافها من قبله ونقلها بعيدا إلى مجموعته. لكنها عنيدة ومصممة، كارولين تتحدى كل أوامره وتعصيها. ولكن إلى متى يمكن أن تبقى صامدة ضد سحره وجماله والعاطفة التي تأتي مع ألفا غامض مقدرا لها أن تحبه ** رواية مترجمة وليست من ابتكاري **

"نحن.. أقربُ للواقع من الخيال، لكن إن حاولتُ لمس ما نكونه، فنحن سراب. نصنع شيئا ما بين الوجود و الفناء.." "السرابُ لا يؤذي.. لماذا نتألمُ إذن؟" "لأننا نحاول كسر حاجز النور المنعكس على سطح البحر.." تزوجا بسبب اقتراح، تحول لنقاش ثم بات واقعا. زواج إن كان في ظاهره حقيقيا، و في باطنه حقيقيا... لم يكن. وجدت نفسها مربوطة به قبل أربع سنوات، و رغم كل هذه المدة تبقى عيون الجميع وآذانهم على باب غرفتهما، وبين أروقة قصرهما. بين التوتر والعناد، الإهتمام والبرود، وبين هُوّة اللامبالاة، شرارة الأمل وأهوال الحروب... هل سينبت من السراب أمل؟

تعلقت بإبنته طفلته الصغيرة الوحيدة ، اضحت بعين الصغيرة أما تقتدى بها فتزوجته بصفقة ظاهرية لكنها اخفت خلفها حبا من طرف واحد فكيف ستكون الحياة بينهما ..

مَدفوعَةً بِحُلمِها في تَطْويرِ دِراسَتِها، تَسافِرُ إينارا إلى مَدرِيدَ لِتَبدَأَ حَياةً جَديدةً بَينَ أَفرادِ عائِلةِ والِدَتِها الراحِلةِ، غَيرَ مُدرِكَةٍ أَنَّ خُطاها تَقودُها نَحوَ مَصيرٍ غامِضٍ. هُناكَ، تَلتَقي بـ El Diablo Blanco زَعيمِ العالَمِ السُّفليِّ المَعروفِ بِبُرودِهِ وَقَسوَتِهِ دونَ أَن تَعلَمَ أَنَّ ماضِيَهُ مُرتَبِطٌ اِرتِباطًا عَميقًا بِوالِدَتِها... اِرتِباطٌ سَيُقَلِّبُ كُلَّ ما تَعرِفُهُ عَن نَفسِها، وَعَنِ العالَمِ الّذي دَخَلَتهُ دونَ رَجعَةٍ. - César Monterrey - Inara Lee Yoon

مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆

- الدُب المحشو، إنه السبب في كُل شيء

تجد نفسها ممزقة بين ولائها لإمبراطورية الجريمة التي ترعرعت فيها وحب خطير لرجل لا ينبغي أن تثق به، كل قرار تملكه قد يكون قاتلاً، وكل سر يكشفه الحب يعمّق جراح الماضي. هل سينقذها قلبها أم يسلمها لقبضة الجريمة التي لا تفلت أحداً؟

ثم مرت العاصفة، تراكم الحطام و مضى المارة في طريقهم. تحرك الزمن حاملاً معه ما حدث، جفت المياه لكن الأرض لم تزهر. حملت جسدي المتداعي على طول الطريق، نجا منزلنا لكن قلبي لم يفعل، في نهاية المطاف مازلت أتساءل، ثم ماذا الآن؟..