البَشَر دائِماً يَنحَازون لِلأقوى ، دَائِماً يَنحَازون لِلسُلطة ، وَدَائِماً يَنحَازوون لِلنَجاة حتى وإن كَان هُناك ثَمن. الجَمِيع يُحاوِلون إثبَاتِ أنفُسِهم والتَّغَيُر لِلتباهي لَيس لِكَونِهم يُريدون أن يُصبِحوا أفضل، رُغم ذلك هُناك مَن يُحاول بِجُهدٍ ولَكِن مازال كَما هو، لَيس لِأنه لَا يُحاوِل كِفايةً، بَل لِأن هَذه طَبيعتِه أو طَبيعتِه التي صَنعها الوَقت. لَا يَفهم الجَميع مَعنى الوقت ولن يفهموا مَخاطِرهِ؛ لأن مَع الوَقت تَنكَشِف الحقَائِق وَيُصبِح المُؤلِم هَيِّن مُقارنَتاً بِالحقيقة. بَعدَها فَقط يُصبح الإنسان إرتِيابي بِما فيه الكِفاية لا يُمكِنه الوثوق حتى بِأبَويه، يُصبِح الإنسَان مُدمِن لِلعُزلة والوِحدة. هذه الأنواع مِن الناس لا تخشى البشر بل تخشى مُكرَهُم وأنانيتِهُم لِهذا دَائِماً تَجِدهُم مُستَعدون لِلمُخاطرة بِأي شيء وَيأخُذون ما يُريدون شِئت أم أبيت لأنهم يؤمِنون أن لا أحد مِن المُمكن الوثُوق بِه.

مَا هو العُمق؟ يتَمثل العُمق في القاع ، يَتمَثل فِي بَعض الكَلمات ذات الحُروف القَليلة ولَكن ذات مَعني غامض لا يَفهمه سِوى من يُريد استكشافه فَقط مِثل قاع المُحيط. وما هُو الشغف؟ يَتَمثل الشَغف في الاهتمام ، يَتمَثل في بعض البحوثات والتدقيق الكثير بِدافع الحُب فقط مِثل شَغف المُغامر للاستكشاف. هَذا عَملي الخاص ولا أحلل السرقة©️ بدأت : [ 2021-2-7] انتهت :[2021-9-9]

الحُبُ كلمة كبيرة يُمكِنُها حل شىء أو تدمير كل شىء، لا ننسي أنَها لُعبة مُخادعة، في البداية يَتَضح انك خَسِرتَ كُل شىء، وأنك تنهار بِبُطئ ولكن عندما تُفكر في الاستسلام تشعر بهذا السِحر، عقلك وقلبك يبدأون بِالعِراك والعِراك الداخلي لا يتوقف، ولكن في النهاية سيتحكم قلبك بجميع أنحاء جسدك حتى عَقلك، وبالتالي تجعلك تُفكر بِحِكمة ومع تَجَبُر قلبك وعقلك لن تستسلم علي نصفك الآخر. الحُبُ يعتمد علي الثِقة، ولِمرة في حياتكَ يجب أن تَكُون أناني لكى لا يَتحَطم الجَميع. هذا العالم غير كامل بدون الحُب لأن العالم هو حياة الحُب ليس فقط بين الأحباء، ولكن بين الجَميع حتى نَفْسكَ، أولاً يَجب أن تُحِب نفسك كى تستطيع أن تُحب الآخرين، لأَنكَ تستَحِقُ هذا الحُب، الجَميع يَسْتحق. [هذا عملي الخاص لا أسمح بِالسَرِقة] [ليست قصه 'اسمك'] [ليس بها اي مقاطع خادشة للحياء] [لا تعريف للشخصيات لكنني أُفَضِل ان تعرفوا الأشخاص مع الاحداث] «بدأت 21/3/2020» «انتهت 21/4/2020»

اعتقد أن الناس تفْشَل في الرجوع ليس لأنهم لا يأبهون بل لأنهم لا يُريدون ذلك التذكير وهُم ليسوا فخورون بالطريقة التى يشعرُون بِها حيال أنفُسهم، نتيجتاً لأفعالهم بعض الناس يسمَحوا للذنب أن يؤدي إلى الصمت. أنتَ لا تفهم أن في النهاية سيكُون هُناك العار، وسوء الفهم، ولوم النفس. كلاهما مُجرد عواطف منفصلة لا تنتمي إلى أي مِنهُما، لأن فقط إذا تكلمت الذي كُنت ستجده هو الدِقة، المغفرة، وحب مدفون تحت الصمت، كان هذا ما قاله. أنتَ يُمكنكَ أن تقضي حياتكَ تُفكر أنك لست مُستعد لشخصٍ ما ولكن عِندما يأتي الشخص الصحيح، فجأه مستعد بأكبر قدرٍ مُمكن، ونعم سيكون هُناك مبدأ الريبة، الشكوك، والأسئلة والكثير من الصِراعات الداخلية سوف تُعاني منها ولكن تلك الأشياء لم تكُن لكَ لتحَمُلها وحدك، أعلم أن قلبك قد تحطم من آخر مرة سمحت لشخص أن يكون بهذا القُرب لكن، لم يكن هُناك ما ارتكبته خطأ، لم يكن أنتَ مَن بِحاجة للتغَّيُر، وكان هذا ردها. [هذا عملى الخاص ولا أسمح بنسخ القصة أو اقتباسِها] [ليست قصة اسمك] «بدأت 2/7/2020» «انتهت 26/8/2020»