الراقصة والضابط
الفصل الاول
هي فتاة لم تبلغ العشرين من عمرها مراهقه صغيره تحكم عليها محكمة الحب باان ترتبط برجل يكبرها بثلاث اجيال فهل ياترى ستنصفها محمة الحب ؟؟؟
فتاة مسيحية تتشتت عائلتها وتقع تحت بطش وظلم داعش لينقذها رجل من الجنوب لتبدأ رحلتها الجديدة .. فماذا سيكون مصيرها ؟؟
كوني إمرأة يرضخ لها الرجال كوني إمرأة تجلس علي عرش الكمال كوني قوية قوة الجبال شامخة بأنف يرفظ النظر للتراب لا تكوني القطة المشاكسة كما في الروايات بل كوني الليث الواقف في قمة المرتفعات
"انة الشيخ رضا ابن الشيخ سالم عمري ب الاربعين وحبيت وحدة خذت العقل والراي هدية هداها ابوها اليه. وصارت هديه عمري وسنيني " للكاتبة اوتار حزينة
قصة عراقيه حقيقيه تتحدث عن فتيات وتحملهن المسؤلية والتعب من عمرهن الصغير مشهد للبطله الاولى صحت وراه (كرار) بقى واگف بمكانه جامد ،، وبدون ميلتفت گال (هـاا) سارة : اريد اشوف علوش كرار : ممنوع خلاني ومشى ! بقيت اهز برجلي من الحرگه شلون هيچ يتجاهلني واني الي مقدرني ومدللني ! صحت وراه سارة : اذا ماتاخذني انته ف ياخذني...
حرمتُ من مستقبلي وحياتي .. وأجبرت ع العيش كما يريدون لكي يسددو الثمن لذنب ليس ذنبي .. فمن سيدفع الثمن ؟؟ روايـة حقيقية (للكاتبـة شمس)
القصه تتحدث عن فتاة جميله تجبرها الحياة ان تترك دراستها وتعمل سكرتيره في شركه اهليه لكن الظروف تجبرها ان تتزوج بالسر من مديرها بسبب الفقر وحاجتها للمال لكن هل ياترى تنكشف الاسرار ام تبقى مخبأه ام هناك مفاجئات بالانتظار
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
شيهانة وعيونها سود ونعاس.. شيهانة غطت على الي بأثرها.. كن يدها الماسة تلبس الماس.. جمر كرز عناب توت ثغرها.. فدوة لها الصنديد والدرع والطاس.. فدوة لها وزن القصيد وبحرها..
عراقية عاطفية ...تحكي قصة فتاة تعاني م̷ـــِْن شكلها والضغوط النفسيه الي تتعرض الها م̷ـــِْن اقرب الناس منها واصرارها على التمسك بالحياة وعيشها بجميع تفاصيلها
حسناوات بلا حظ يبتلين بذنب ارتكبته والدتهن ،يقعن في شباك الغرام وللقدر رأي اخر فهل من انصاف بحق من عانين اليتم وهن لسن يتيمات.
فتاه تتعرض للاغتصاب من قبل اخ زوج امها وعم اخواتها...وتصف نفسها انها قتلت عند اغتصابها له ولكنها لاتعرف قتلت مره ثانيه من نفس المغتصب قتلت مرتين
زواج غير معلن عنه .. جراحات الماضي تعودُ من جديد, فتاة في حيره بين رجلين والبقية تاتي
. نساق ..والاقدار من يسوقنا لا نملك خيار فيما نحن فيه ولا ماالنا اليه ولاماسيكون .. الاقدار اختارت ان اكون كطير اليمامه ولدت بقفص وقضيت حياتي انتقل من قفص لااخر .. كثيرون مرو بحياتي . التي امتلئت بالعبر .. والمطبات . التي كنت اقع واقف . ثم اقع لااقف مره اخرى . احداث عمري .. وحياتي...
انا بنت ذلك الفقير قصة " هيام " فتاه من عائلة فقيره في زمن الطبقات الراقيه و العنصرية الماديه 1999 في العراق هيام اكبر اخوانها الاثنين و اخواتها الثلاثه يعمل ولدها كاسب و امها ربت بيت يدخلها والدها الجامعه الاهليه لتدرس القانون.. حيث خصصت الجامعات الاهليه انذاك لاولاد الذوات و الطبقات النرجسيه ما الحياه التي ستواجه ه...
گعدت واني مدنگه ما اعرف شبيه عبالك اول مره أشوفه لو أگعُد مقابيله و أكُل ، حاولت أتجاهل وجوده ، بس وين واني أحسن نبضات گلبي يدُگن بإذاني ، داحس عيونه عليه تراقبني ، اريد اكذب إحساسي ، رفعت راسي ، وطلع إحساسي ميكذب ، شفت عيونه عليه ، تمنيتكم تشوفون عيونه شلون بيهن ندم واعتذار وحزن تمنيت احضنه وابوس عيونه و أگله والله...