#في ثورة حبك
تؤامان مختلفان من كوولشي تفرقهما الدنيا منذ الصغر وتجمعها عند الكبر كل الواحده منهن حياة خاصه كيف يلتقيان وكيف يخوضان الحياة وهما يفقدان صمام الأمان..«الوالده »
تؤامان مختلفان من كوولشي تفرقهما الدنيا منذ الصغر وتجمعها عند الكبر كل الواحده منهن حياة خاصه كيف يلتقيان وكيف يخوضان الحياة وهما يفقدان صمام الأمان..«الوالده »
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
قصه حقيقيه اجتماعيه تصف حال فتاة متحظره بين ليلة وضحاها تجد نفسها نصف عذراء وبين انياب الوحوش... نصف عذراء بين أنياب قاتلي
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
قصة واقعية لفتاة مشوهة تقع في عشق رجل ليس لها حق فيه، يكون فارس خيالها الحالم، ليحدث ما ليس في الحسبان (ليتني استطيع فعلها)
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
هربت بأوجاعي الى المجهول.. لاتخلص من الظلم والظالمين.. ومن اهات الحب الضائع امامي.. متجهه نحو طريق اظلم.. باحثة عن خيط امل.. يا ترى هل سألمح النور فيه.. ؟! حكاية سمر الجزء الثاني. بقلم زينب ماجد..
فتاة تكتشف نفسها غير عذراء.. لتواجه مصيرها بنفسها.. يا ترى كيف ستتصرف وتنقذ نفسها.. تـابعو.. مع قصة حكايةة سمر (عاده اعدمت حياتي) بقلم زينب ماجد.. ❤
ها يا مرايتي تحديتج بيوم من الايام وكتلج زمزم انثى وراح تلبس بدلة عرس هاي اني اليوم واكفه كبالج بالبدله اني زمزم معنى اسمي البئر المباركه بس معروف الزمزم ماء لا لون له ولا رائحة ولا طعم، فضلاً عن أن ماءه حلو نقي يخلو من أي ملوحة أو مرار، ولا يتغير لونه ولا رائحته ولا مذاقه وانا مثله بالضبط ....فقط لاني #علي#زمزم#س...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد