جديد
58 stories
((قطراتُ الحُبِ))؛؛مكتملة؛؛للكاتبة إلهام رفعت  by Elham_Refat190
Elham_Refat190
  • WpView
    Reads 374,092
  • WpVote
    Votes 13,261
  • WpPart
    Parts 33
عمل جديد بإذن الله هينضاف لأعمالي اتمنى يعجبكم المُقـدمة كـ ورقةٍ ذابلةٍ كاد أن ينثرها الخريفُ الجافي وينهيها فـ تعطشت أن تسقط قطـرة من حبـك عليهـا وتحييهـا عصفت رياحُ الولــهِ فـ تماسكت هي من فرطِ تتيمك بهـا فـ غدت في مَلاَحة جذابة عنيفة أشبعت بها هيمنتك عليهـا تـهورك المدرُوس معهـا سـ يُوجم قلبهـا المُفعم بـ سيـلِ جفـائك فـ قلبها المفطور قد قسا ضراوتكَ وسطوتكَ في كبدِ سمائك كـن لها رجلاً لا عليها و أكـرم ذات حُسنٍ بصفاتهـا الدمـثة سـ تركع لا إراديـًا تحـت قدميك ملبيـة بـ طـاعةٍ و رقـةٍ وإذا تخليت عن ذلك فـ استقبل النارَ بـدلاً من الجنةِ!! ((قطراتُ الحُبِ))؛ مارس2020 للكاتبة إلهام رفعت
الدياجي بينهما by RolaHany3
RolaHany3
  • WpView
    Reads 9,335
  • WpVote
    Votes 319
  • WpPart
    Parts 14
تمايل خصرها بصورة متناغمة مع تلك الموسيقى، أطبقت جفنيها لتنغمس مع تلك النغمات الصاخبة، وأخذت تهز كتفيها بصورة احترافية مستعرضة منحنيات جسدها البض بصورة تهزم أعتى الرجال، ثم فتحت أعينها مجددًا عندما شعرت بتلك الورقات المالية تتناثر فوق رأسها كالأمطار الغزيرة، وأبصرت وقتها أحد زبائن الملهى الليلي الذي كان يلقي الأموال فوقها والشهوة والنهم يلتمعان في كلا حدقتيه بوميضٍ اعتادت رؤيته خلال ذلك العام الذي عملت به بذلك المكان الحقير! وفجأة توقفت الموسيقى ليتوقف جسدها تلقائيًا عن الرقص، وأخذت تتابع ذلك التصفيق الحار من الزبائن وعلى ثغرها بسمة مجاملة لا حياة فيها، ثم انسحبت بهدوء سائرة ناحية غرفتها الخاصة والتي وما إن دلفتها وجدت أمامها مالك ذلك الملهى الليلي يجلس أمامها، واضعًا ساقًا فوق الأخرى، وواضعًا سيجارته الفاخرة في فمه، فرسمت وقتها على ثغرها ابتسامة خفيفة قائلة بتملقٍ: - "مهيب" باشا منورني بنفسه هنا! بقلم/رولا هاني.
كن لي ابًا  بقلمي رميساء نصر by RomaisaaNasr2021
RomaisaaNasr2021
  • WpView
    Reads 1,348,500
  • WpVote
    Votes 39,746
  • WpPart
    Parts 77
اراد منها الانتقام اراد ان يحطمها إلي شظايا لكنه لم يكن يعلم بأنها محطمة بالفعل علي يد سندها بالحياة لتعيش معه حياة لم تكن تتوقعها فتنكشف استار الحقائق أمامها فيزداد حبها قوة لكن هل سيظل ذلك الحب هادئ ام ستأتي عاصفة تحاول إقتلاعه من قلوبهم ♥♥♥♥ الابطال الاخرون ♥♥♥♥ هي فتاة تحب اللهو والضحك وقعت ببراثن عشقه اكتشفت حقيقة مدمرة قلبت حياتها فوقف بجوارها كالصقر يدعمها حتي ازداد عشقهم ولكن انقلبت الموازين وأصبح ذلك الحب ثراب حتي جاءت قوة أرجعت ذلك الحب مرة اخري ودبت به الحياة بعدما عان وقت من الجفاء ♥♥♥♥ كانت تعشقه منذ صغرها وهو لا يبالي بها إتخذت زمام الامور وأقسمت مع نفسها بأن تجعله يعشقها ♥♥♥♥ نشأت علي يد شريرة زرعت بقلبها الحقد والكره إنتبهت إلي حالها وأستيقظت من ذلك الكابوس بعد خسارتها لكل شئ فجاء هو ليعوضها عن كل شئ
أنتِ أدماني - للكاتبة سارة محمد by user55700517
user55700517
  • WpView
    Reads 1,441,314
  • WpVote
    Votes 7,691
  • WpPart
    Parts 13
حصلت على المركز الأول عام 2021 في الرومانسية بين أكثر من خمسةِ ألاف رواية عربية و أجنبيهة، شكراً لكم♥ أهتزت مقلتيها خوفاً مما تفكر به عند شعورها بحرارة أنفاسه خلفها، و عِطرُه الذي داعب أنفها وأحتل كيانها بأكمله، أغمضت عيناها تطبق بشفتيها للداخل عندما وجدت أعين الحراس بالأرض، فعيناهم لا تسقط بهذا الخوف إلا عندما يروه، أخذت نفساً عميق أستعداداً لمواجهته، تحرك جسدها قليلاً بعد حالة التيبس التي كانت تعتريه ، لتلتفت له ببطئ، أبتسمت بسُخرية مريرة عندما وجدته يقف بكامل أناقته متألقاً في قميصه الأسود والبنطلون من نفس اللون يضع كِلتا كفيه بهما أرتجفت شفتيها و هي تنظر لعيناه الجامدة، وشموخ طلته التي حُرمت منها سبعة أيام كاملين، رُغم كُرهها له، ولكنها أشتاقت لرؤيته!!! رفعت رأسها له بشموخ يضاهي شموخه، بقوة غريبة تلبستها فجأة عندما تذكرت ما فعله بها، وتواصلت عيناهم، بكلامٍ لا يستطيع اللسان التفوّه به، بين عِتاب و خُذلان، بين أشتياق نبع من عيناه رُغم قوتهما، وبين أستنكار نطق به حدقتيها، وكان الإستسلام من نصيبه، فـ النظر لعيناها مطولاً يُبعثره، ويجعله يوِد لو أن يعتصرها بعناقٍ يكاد يُحطم ضلوعها أشتياقاً، التفت للناحية الأخرى حتى لا تفضحُه عيناه، فـ هو كالرعد، يُدخل الرُعب في قلوب من حوله، وصوته
عشق القمر by RolaHany3
RolaHany3
  • WpView
    Reads 1,208,875
  • WpVote
    Votes 20,852
  • WpPart
    Parts 41
بقلم/رولا هاني تركت "قمر" الصغير "خالد" بعدما كانت محتضنة اياه و هي تحاول ان تطمئنه بكلماتها البسيطة و بالفعل نجحت بالرغم من بساطة كلماتها الا ان "خالد" قد شعر في نبرتها الدفئ و شعر بالأمان لذلك شعر بهدوء و راحة شديدين فنام سريعًا.. اخذت تنادى عليه لكن لم تجد رد لتتقدم بحنق نحو الدرج لكن وجدت احد ابواب الغرف مفتوح لتقترب و هي تتوقع وجوده بتلك الغرفة.. لكن لم تجده فعقدت حاجبيها بتعجب فقد شعرت بوجوده بتلك الغرفة فهزت كتفيها بعدم اكتراث ثم استدارت لتذهب لكن شهقت بفزع عندما رأته يقف بجمود ثم قال بتهكم:اية..خوفتي!؟ بلعت ريقها بصعوبة ثم قالت و هي تحاول ان تتنفس بصورة طبيعية من توترها:لا طبعًا و اخاف لية..هو..هو انت بتخوف! هز رأسه رافضًا بطريقة غامضة ثم قال بجدية:الولد نام؟ اومأت له بصمت ثم تذكرت ذلك الأمر الذى اصابها بالذهول فصاحت بغضب:انت ازاى تقول عليا مراتك!؟ رد عليها و هو يرمقها بنظرات تحذيرية:وطي صوتك.. هتفت و قد استشاطت غضبًا لفعلته الحمقاء:عايزة افهم حالًا.. رد عليها و قد التمعت عينيه بوميض شيطاني اخافها:متخليهاش تكبر في دماغي و اتجوزك فعلًا.. رأي الخوف و هو يكسو وجهها فأبتسم بخبث و تابع بمكر:عادي اكلم مأذون يجي دلوقت و تبقي مراتي الليلة دى اية رأيك..؟ هزت رأسها برفض و للحظة شعرت بأقترابه الشديد منها
قدري المر  by user06997287
user06997287
  • WpView
    Reads 40,981
  • WpVote
    Votes 1,438
  • WpPart
    Parts 12
اقتباس..... مدت روان يدها بالصحن لحماتها فازاحته هى بقسوة هاتفة: -انتِ مابتفهميش قولتلك مش عايزة حاجة من خلقتك ولا ناوية تجيبى أجلى زى ابنى توسعت عيناها بصدمة هاتفة: -أنا أنا، طب ليه كدا؟! وأنا مالى -بلا مالى ومش مالى خدى الأكل دا واطلعى بره سيبينى فى حالى خرجت من عندها مندفعة وشعرها الطويل متهدل على جذعها وحجابها المهلهل حول رقبتها وما أن رأها هو جن جنونه، فسحبها من يدها كالماعز غير عابئ بتعثرها وما أن ولج صرخ بها بعصبية: -الهانم ماشية فى البيت وفردة شعرها عادى اجابته بحدة وداخلها يحترق: -عادى هو البيت فيه مين اصلا غيرك صرخ بها وهو يقبض على معصمها: -فى خالى والبيت بابه مش مقفول ممكن اى حد يدخل عيال خالى أى حد يجى، انتِ عاملة تعرفى ربنا وكله تمثيل فى تمثيل ألم وقهر انتابها من معاملته الجافة، كلماته السامة جعلتها تنفجر لم تعد تحتمل أكثر، خبطت على صدرها بحرقة ودموعها تسيل على وجهها هاتفة بمرارة: -بتعمل معايا كدا ليه ها؟! بتعملوا معايا كدا ليه؟! انت اتجوزتنى ليه؟! عشان تنتقم لموت أخوك صح كنت موتنى وريحتني احب اقولك أن دا قضاء وقدر وأنا ماليش ذنب فيه فقد سيطرته وانهارت حصونه أمام دموعها إندفع يكتم شهقاتها بشفتاه ليمنعها من الكلام احاطها بذراعه يضمها إليه، مغمض عيناه متنفسًا رائحتها،
55 وصايا الرسول صلى الله عليه و سلم. by under_takerr
under_takerr
  • WpView
    Reads 11,670
  • WpVote
    Votes 317
  • WpPart
    Parts 20
نتحدث في هذا الكتاب عن 55 وصايا الرسول الحبيب صلى الله عليه و سلم.
غرام الفارس (الجزء الثانى) by FatmaMohmed890
FatmaMohmed890
  • WpView
    Reads 5,792,961
  • WpVote
    Votes 150,387
  • WpPart
    Parts 41
عشقته منذ نعومه أظافرها و رأي الجميع عشقها له و ظنوا جميعا أنه يبادلها عشقها و لكنه خالف توقعاتهم جميعا و صدمها صدمه عمرها فهو يحبها و لكن ليس مثلما ظنت ليخطب أخري و يجرح قلبها و كبريائها كأنثي و لكنها لن تتهاون عما فعله معها و لن تنسي جرحه لها فهل سيقع في عشقها ام ستظل كأخت بالنسبه له و هي هل ستظل دائما مخلصه له و لعشقها له ام للقدر رآي آخر غرام الفارس 2 رومانسي _صعيدي
وقبل أن تبصر عيناكِ by RomaStories
RomaStories
  • WpView
    Reads 1,175,638
  • WpVote
    Votes 48,872
  • WpPart
    Parts 54
لستُ برجلٍ يُعاني من داء الكآبة.. لستُ أناني و لا سوداوي.. بل أنا في الحقيقة يا عزيزتي شيطانٌ تائب تراجع عندما لم يجد فيك مأخذا و أقبل عندما أبى في غيرك تقربًا
المظفار والشرسة by RomaStories
RomaStories
  • WpView
    Reads 630,269
  • WpVote
    Votes 18,005
  • WpPart
    Parts 44
ﺃﻃﻠﻘﺖ " ﻫﺎﻧﻴﺎ " ﺷﻬﻘﺔ ﺭﻋﺐ ﺣﻴﻦ ﻭﺟﺪﺕ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻱ ﺗﺤﺖ ﺭﺣﻤﺘﻪ ، ﻓﺤﺎﻭﻟﺖ ﺍﻟﻔﺮﺍﺭ ﻓﻲ ﻳﺄﺱ ، ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﺃﺟﺒﺮﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻧﺖ ﺭﺍﻗﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ .. ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺇﻧﺤﻨﻲ ﺑﺮﺃﺳﻪ ، ﻭ ﺗﻐﻠﺒﺖ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﺔ ﺍﻟﻤﺘﺂﺟﺠﺔ ﻋﻠﻲ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﺗﻌﻘﻠﻪ .. ﻓﻴﻤﺎ ﺟﺮﻑ ﺇﺣﺴﺎﺳﻬﺎ ﺩﻓﻖ ﻗﻮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻋﺮ ﻭ ﺍﻹﻫﺎﻧﺔ .. ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﺗﻮﻗﻔﻪ ، ﻓﻠﻢ ﺗﻘﺪﺭ .. ﺇﺫ ﻛﻴﻒ ﺗﺘﻐﻠﺐ ﻋﻠﻲ ﻭﺣﺶ ﻣﺘﺠﺒﺮ ﻣﺜﻠﻪ ، ﻭ ﺇﻥ ﻳﻜﻦ ﻓﻘﺪ ﺳﺒﻖ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﺍﻟﻌﺰﻝ ، ﻭ ﻫﻮ ﻟﻦ ﻳﺘﺮﻛﻬﺎ ﺃﺑﺪﺍ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺣﺘﻲ ﻳﻨﻮﻝ ﻣﺂﺭﺑﻪ ، ﻭ ﻳﺸﺒﻊ ﺣﺎﺟﺘﻪ ..