جمانة..

--اريد احجي بجرح تبجيله كل عين وأريد أكتب -قصيدة بريشة أحزاني وأريد آخذ همومي لفوك الغيم -اهدها وهم ترد ترجعلي من ثاني خلص هذا العمر هم -ومصاب.وآه أسد باب الحزن ونسى شكثر -بيباني مل مني الصبر بس أني مامليت أكابر وأبتسم لو شفت صحباني

حزين

خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...

لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..

حكايةٌ بين الماضي .. والمستقبل .. بين الحنين والمكابره .. بين الاب ..والام تنبت تلك الخلافات لتقيد بها اطفال المستقبل قصة عراقيه تسحبنا لاحدى العوائل العراقيه ونعيش ايامهم المره والحلوه ..عائله الشيخ عبد الجبار ..واشبالهُ.. قصة فتاة تتقيد بحكم الطوائف لتعشق من هوَ حُرم عليها لتبدأ رحلتها بتجاوز تلك العقبات للوصول الى معشوقها ..حتى يتحطم الامل لديها ستسمر بالمحاوله ...هل سيجمعهم النصيب وترتبط اقدارهم من جديد ..؟ عاط بيه بصوته الجهوري وبغضب وحيره // ما تكوليلي شتريديننن شتريدينن رحمه لابووج مو خبلتينييي اخطبج لا ما نصلح سوه ما اريد اجرح كرامتك اعوفج ما اكدر.... اكولج راح اخطب تكومين تبجينن شتريدينن بالضبطط فهمينييي اردفت بصوت باكي واني امسح دموعي /// لا تزوجج اني اعرف طريقنه مسدودد بس ما اكدر اشوفك تتزوجج ماا اكدر اموت والله ابويه مستحيل يقبل ما اريد اجرح كرامتك انته واهلك بس ما اريدك تبتعد تحول لبركان هائج وكام يكسر شكو تحفيه موجوده بالمسجد وهوه يصيح ///خبلتينيي شنو من بشرر انتيي ما تحسيننن جليددد انتيي جليددد كام يضرب على صدره بقسوه وعيونه الي أسرتني وأسرت كل جوارحي وكل ذره من كياني تحول لونهن للأحمر القان ///هذا ..هذا الغبي حبجج انتيي شكد انانييه شكد حقيررره اكولج اخطبجج ترفضين اروح اتزوج

لمن يراوده الفضول عن واقع الشارع العراقي .. لاقوياء القلوب لمن كرهو قصص الحب المعاده بتغيير الاسماء لمن يبحث عن جديد .. ماء مغلي .. هي الواقع البحت ....

امٌ حنون لاخوانها ،وقلبٌ فاح منه الحب والعطاء لذاك الذي فتحت رمق عينيها عليهِ، وسماءٌ دافية احاطت ببناتها السبعة..... من سيأخذ بيدها ،ومن سيعبر من فوقها ... تابعو معي..

يُهزم المرء بأشيائه التي يحبها يُهزم بالاشياء التي التفت روحه حولها بما كان يظن انه باقي ،لكنه رحل بما كان يضن انه مصدر قوته ،لكنه اصبح نقطة ضغف رواية عراقية حقيقية (تتراوح احداثها بين الجنوب وبغداد)عن عائلة كاملة واكثر من جيل عائلة قوية ومترابطة ،تتفكك قيودها بسبب كيد النساء ومكرهن ، تابعوا الرواية 🖤

"انة الشيخ رضا ابن الشيخ سالم عمري ب الاربعين وحبيت وحدة خذت العقل والراي هدية هداها ابوها اليه. وصارت هديه عمري وسنيني " للكاتبة اوتار حزينة