Athazagoraphobia
"آثازاجورا فوبيا " : الخوف من ان تَنسَى ، او الخوف من ان يتم نسيانك ، تجاهلك ، واستبدالك ..
"آثازاجورا فوبيا " : الخوف من ان تَنسَى ، او الخوف من ان يتم نسيانك ، تجاهلك ، واستبدالك ..
الحياة ليست عادلة هذا ما يعرفه زاين عن واقع التجربة. حياته بأكملها غير عادلة. ميلاده لم يكن مسموحا به ووجوده كان مبغضا ، بعدأن تركته أمه لتسعى خلف أحلامها الخاصة.معاقب على اختيارات لم يقم بأخذها حتي ،زاين عرف فقط الحياة القاسية المرة ،حياة الأوميجا ! بتغير غريب من القدر ،يقع زاين بين مجموعة من مقاتلي الكلاب و عليه أن...
يديه ترتجف جسده مغطى بالكدمات رغم ذلك يبقى ينظر للجميع ببريق التفائل الذي يشع من عينيه لما كان يجب ان نصتدم في بعضنا ذلك الصباح ؟! اعتقد انه القدر !! 🔞الرواية تحتوي على علاقة مثلية وهي غير مناسبة للاطفال 🔞 ⚜ تعتمد على المشاعر اكثر من الجنس ⚜
ادريان ماثيوس هو فتى يبلغ من العمر ١٧ عاما الذي مر بالكثير بسبب طلاق والديه، مما جعله ينتقل الى ولايه اخرى، هو يلوم نفسه بسبب طلاق والديه لانه اعترف لهم بكونه مثلي، فوالده كان معترض لذلك بشده، اما والدته فقد تعاملت مع الامر ببرود لذلك هم انفصلوا بعد هذا، عندها قررت والدته ان ينتقلوا الى كالفورنيا ديريك هايل هو رجل ف...
فيكتور: هيا اذهب يا فاسيلي، وارجع بمن يليق بأن يصبح خليل الأمير الملعون فاسيلي: أمرك أيها القيصر! 💎
Ranking 1🥇 in wolf Ranking 5🥇 in werewolf Ranking 3🥇in fantasy Ranking 4🥇 in omega Ranking 7 🥇 in alpha ميتش كان متمردا منذ ان كان عمره 10 أعوام وهو 19 الان. ذات ليلة يعبر عن طريق الخطا ارض احد اكبر قطعان المدينة ، لسوء الحظ بالنسبة لميتش ذلك القطيع لا يحبون المتمردين ميتش يلقى في زنزانة القطيع ما لا يعرفه...
لا حدودَ يفصل بين الذكريات والألم ..والحب. إيكوس يجد نفسه مقيدا في غرفه مجهولة ومصير مجهول ..مع ذلك المدعو جيان و يحاط لاحقاً بافراد عصابه جيان.. الكثير من الأمور المترابطه التي تحصل ..وكلها متصله بماضِ المستذئبين .. ماضِ ايكوس الذي نسيه !
"لكن نسبه وجود اوميغا ذكر حوالي عشر او ثمانٍ بالمئه؟" Jk "حسنًا...انا من العشر او الثمانيه بالمئه" TH حينما يكتشف تايهيونق جنسه الثانوي و يصدم بانه اوميغا ذكر . الروايه تحتوي: •خيال√ •الفا, اوميغا و بيتا √ •مقاطع قد لا تعجب البعض 🔞√ الروايه B×B اذا كنت لست من محبين هذا النوع فتفضل من غير مطرود الغلاف من صنعي√ الحاله:...