سأكتب لكم بما أشعر به
-
ليس كل ماأكتبه عبارة عن واقعي هي مجرد كلمات راقت لي أحببت أن أشارككن بها
قصه للكاتبه مريم السعدي
في فَرنسا تحديدًا بِمنطقة لانيون تحت أسقف غُرف المُستشفَيات نجِد الكثير مِن الغُرف المُعتِمه و لِكل مِنها قصة، حسنًا لِنرى الغُرفه رقم77 مِن هُنا سَتبدأ قِصتنا .
صديقتين رغم بعد المسافة بينهن