قصة جديدة خطها قلمي من ارض الواقع تتحدث عن فتاة في مقتبل العمر يسر فتاة ضلمها ابيها شراب الخمر ليبيعها الى أحد اصحابه مقابل أن يسد دينه اشتراها من والدها وامها التي لا تكترث لها تفضل الأولاد على البنات ذهبت يسر مع ذاك الرجل المجرم رزقه من الفتيات اللواتي ضلمهن قدرهن لتواجه مصيرها المجهول ستكون القصة بها أكثر من شخصية واكثر من حدث من أرض الواقع ترى ما مصير يسر وأين سيحل بها الزمن تتبع ....

قصة فتاة تجبرها الظروف على التعايش مع انواع العذاب ان كان م̷ـــِْن الاهل او الحبيب ولان قلبها م̷ـــِْن ورق يتحمل النار شفافة تعبرها اليها النظرات وتحركها النسمات وتتعرض لهزات تلو الهزات ولكنها تبقى قـلب م̷ـــِْن ورق بقلم Reem

#أحبَبتُ عَمْيّاء... #ليوثي المياحي... &&&&&&& ...باوع ابو خالد اني ما اريد احجي بهل سالفه لان هواي لحيت .. شنو هواي لحيت .. محمد بنتك هاي مثل بنتي .. وين الكه وحدة مثلهه لابني خالد.. شتحجي انته .. لاتكول عليهه بنتي هاي ادبسز نزلت راسنه للكاع..والله حرامات تربيتي بيهه ... اني جنت ناوي اخلص عليها واكتلها وادفن عارها وياهه ..بس الله عاقبهه بمكاني وعماهه ... هاي حوبتي بيهه .. انعل ابو هيج تربيه ... عمو محمد كال الابويه ..حرام عليك خويه ليش هيج تدعي ع بنتك.. بعدين هيه انعمت قضاء وقدر ... واني اريد اخذهه الخالد ابني يستر عليهه .. هوة ابن عمهه واولة بيهه... ابويه كاله ادري خالد زلمه وهوة يعرف شلون يربيهه هل ناقصه تربيه.. بس ما اعتقد راح يوافق على وحدة مثل بنتي حتى تصير مرته... لا على بختك خويه ... خالد.. رجال ومن جان زغير تحمل المسؤوليه واني اعرف شلون اخليه يزوج سُرى... لو مهتم تابع قصتي ... سَراوووي &&&&&

في منتَصف الليَل أحِب ۆحَدتيّ بالرغم مِن أنِها مُعتِمة وَباردة، توقظ ذِكرياتي وَصَفحات قَد أتلفت. (بلهجه العراقيه)

قصه ابنيه تروح فصليا بسبب تجاوزها عل ضابط في الشرطة يا تره ماذا سيحدث في حياتها الجديدة حقيقيه

تتحدث القصة عن فتاة تجبر ان تضحي وتذهب فصلية بسبب ابن عمها

فتاه جميلة مدلله تذهب فصليه مكتوبه بالهجه العراقية

قصه جريئة لفتاة تتعرض للتحرش و.............

عاطفية

"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."