_الرواية حصرية بأسمى "فوز الجزار" ممنوع نشر الرواية علي اى صفحة او مدونه او قناة حتى لا تتعرض للمسائلة القانونيه فأنا أرفض نشر أعمالي بمكان غير حساباتى الخاصة الروايات يتم تسجيلها رسمى في مكتب حقوق المؤلف للحصول على الحماية القانونيه من خلال المحاميه الخاصه بتلك الأمور التى تم الاتفاق معها...........

الفصول: 190 فصلاً [حب من طرف واحد + فارق السن + نقاء متبادل + رجل يلاحق امرأة + رئيس تنفيذي متسلط] [ليس دراميًا، بل أقرب إلى شريحة من الحياة] يُقال إن تشو تشي تشنغ، رئيس مجموعة جيانغهينغ، رجلٌ قاسٍ وحاسم في أفعاله، وهو رجلٌ جادٌّ ومستقيمٌ معروفٌ بأساليبه الضاربة في عالم الأعمال. ظنّت لو شياو تشياو الشيء نفسه، حتى اكتشفت أن هذا الرجل المهيب هو في الواقع عمّ صديقتها. ساعدها تشو تشيزينغ بلا كلل، مما جعلها تعتقد أن كل ذلك بفضل صداقتها مع ابنة أخيه. حتى عندما اعترف لها بمشاعره، ظنت أنه يمزح. "هل يمكنك أن تقول؟ أنا معجب بك"، قال. صُدم لو شياو تشياو وتلعثم قائلاً: "لا أعتقد أننا مناسبين". بعد رفضه، ظنّت أنهما لن يلتقيا مجددًا. لكن بعد أيام قليلة، حاصرها خارج شقتها، مُلحًّا عليها أن تمنحه فرصة. بعد زواجهما، أدرك لو شياو تشياو أن... العلامات: بطلة ساحرة، اهتمامات عاطفية، بطلة أنثى، اهتمام الحب يقع في الحب أولاً، العصر الحديث

[BLOOD CONTENT & LOVE STORY ] حياتي، محاطة باليأس. ظننت أنني وجدت الحب أخيراً، لكن الأقدار كانت ضدي. هو... وريث المافيا، قلبه بين الثأر والحب. أنا... ابنة قاتل والديه، مجرد هدف في لعبة لا نختارها. هل سينتصر الحب؟ أم سيحرقنا الماضي؟ كل نظرة بيننا، كل لمسة، تحمل سؤالاً واحداً: هل سننجو معاً أم ستقسمنا النار؟ تم تنشر في : 2024/3/9 - 𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐄𝐕𝐀𝐍 -𝐍𝐀𝐒𝐓𝐘𝐀 𝐌𝐈𝐋𝐋𝐄𝐑

في نيران جحيمك رميتني في اغلال عشقك قيدتني اسرتني بين يديك يا من كنت رمز لطغيان وجمود القلب وانعدام الوجدان انت يا من كنت اشد قتما من الظلام كنت الحقد وانا كنت النسيان كنت الإثم وانا كنت الاحسان كنت الفناء فكنت انا الخلاص ولكنك اصبحت لي موطنا في ارض الاغراب اصبحت صدقي الوحيد من بين حياة الخداع اصبحت ظلمتك هي النور في طريقي الضياع انت يا من لم تسكن في موطني ابدا ولن تكون بطريقي يوما وجدت لك طريقا كي تحفر جحيم حبك في قلبي Jeon Jungkook's hell

تزوجته متمنية إنشاء أسرة وبناء بيت سعيد وظنا منها أنه يحبها وسيكون سندا وعونا لها للتتفاجأ أنه تزوجها تنفيذا لرغبة أمه لا أكثر .. لكن يشاء القدر أن يقع صريعا بعشقها فهل تسامحه بعد أن آذاها ؟ " آذيتها "

+16 أنقذت حياة من ستموت على يديه الف مرة .. قاسي بارد ومتسلط .. لكنه يعشقها حد التملّك

مد امامها بساط السعاده فهل تخطو بقدمها المتردده

تركته عشره عمره،، وعانى بعد رحيلها سنوات، تركت اطفال صغار قطعه منها تركض، وتلعب، فكم عاني قسوة الأيام بدون يد تربت عليه، وتحنو عليه، صارع قسوة الحرمان بمفرده، فهل سيبقى وحيداً، عنيداً، يعاني ام سوف يلقى من تجعله يقع في براثن حبها، ويخضع لها ويسكنها داخل احضانه، ويتخلى عن قسوته. !.؟ هذا ما سوف نعرفه في احداثنا مع نوفيلا... قلب لايلين. المقدمه بقلم ايموو كمال المواعيد كل اثنين الساعه ٩ مساء