امسكها من يدها وقبل كفها بحنان ثم قال لها: ألف مبروك يا عروستى. ردت صبا بخجل: الله يبارك فيك. استمتع بحمرة الخجل التى كست صفيحة وجهها فقال لها: فاكره ليلتها كنت عايز اقولك إيه!!! نظرت له بعيون مرتبكة وقالت: إيه!! اقترب منها حتى أصبح أمامها ونظر لعينيها مباشرة وأمسك بيدها ووضعها على صدره موضع قلبه لتشعر بنبضاته وترتعش يدها بين كف يده ليكمل حديثه قائلا: كنت نفسى أصرخ واقولك...بحبك يا صبايا.... بحبك من ساعه ما وعيتى على الدنيا.. بحبك من وانتى فى اللفه..بحبك..لالا..بل بعشقك يا صبايا. كانت تنظر لعيونه التى بلون الشوكولا..... شعرت بأنها على وشك فقدها الوعى وهى تستمع لما يقوله.....لم تشعر بنفسها إلا وهى ترتمى فى حضنه وتحيط خصره بكلتا يديها وتبكى...حاول إخراجها من حضنه ليسألها عن سبب بكائها لكنها كانت متشبسه به ليربت على رأسها بيد والأخرى تربت على ظهرها لتقول الذى جعل قلبه ينتفض من بين ضلوعه: أنا بحبك...بحبك اووى يا يزيد...اوعدنى انك ما تسبنيش أبدا. يزيد بلوعه: مش هيحصل....أوعدك يا حبيبه يزيد...ثم أخذ نفسا عميقا ليقول: يالا يا عروسة نصلى ركعتين علشان ربنا يباركلنا فى حياتنا. تملصت من بين احضانه وحمره الخجل تغطى جميع تقاسيم وجهها لينظر لها ويبتسم ويقول: أنا هخرج وغيرى هدومك ماشى. أومأت له برأسها ليخرج بصعوبة ب

احببتك متي وكيف اردت الانتقام لا العشق اخذتي قلبي في رحله عاد منها عاشق لكي ياحور قلبي انتقامه لوالده اعتقد ان عمه قتله لكن هل قتله عمه ام اقرب الناس اليه قتله ؟؟؟

رومانسى اجتماعى بدأت 10 مارس 2019 وانتهت 13 مايو 2019

.. كان يعلم بمجيئها , سبقها عبيرها الى أنفاسه , كان يسمع بأحاسيسه هفهفة النسيم حول خطواتها , كل شعرة فى جسده هللت ترحب بقدومها أما عن قلبه فما عاد يسكن جسده ليعرف ماذا أصابه .. خوفه حذرة لو نظر فى عينيها لأذابت عظامه ورغب فى المعصيه وقضت على ما تبقى من عزيمته. جينا فتاة جميله ومدللة .. أوقعه قدره فى حبها ظن يوسف أن المستحيل لا وجود له فى سبيل قلبه وأن الموت هو القادر الوحيد ... على منعه من الحصول على حب عمره ولكن من قال أن الحياه بمثل هذه الطيبه ؟ فهى أكثر من قادرة .. على صنع المستحيلات جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل او الاقتباس

ظل يرقص معها بعشقك جارف ويديه تتجول بجرئه ف من يحكامه علي التجول بممتلكاته الخاصه كانت مخضره جسدها وكل ما بها خاضع لهو هو مالكها ومالك قلبها رفعها ب خفه وادرها ثم انزلها وادخلها بيتها احضنه ولفحت انفسه عنقها دبة القشعريره بجسدها بلكامل ف ابتسم و وضع يده علي ظهرها ف تعلقة ب عنقه ف تنه ضهره بها وادرها وهو ينظر ب اعينها ..

#كامله خياليه بمواقف بسيطه واقعيه ممنوع نشر القصه بدون علم الكاتبه وكل الحقوق محفوظه للكاتبه هايدى محمد

احبها بشده وكانت حياته بل عالمه ولدت بينهما اجمل قصه حب مثل روميو وجوليت ولكنه فقدها الي الابد لانه وبكل بساطه كان برفكت في كل شئ حتي وظايفته فكانت مكافاته ان تذبح امامه بدم برد فتحطم قلبه وكسر ولكنه تحدا نفسه ونهض مره اخري ولكن بشخصيه اخري اشد قوه وقسوه لا يعرف الرحمه حتي مع اقرب الناس اليه فظهرت هي في حياته فهل ستسطيع ان تكسر كبريائه وتمحي حبها من قلبه انتظروني في راويه احببتك بل عشقتك يامن كسرتي كبريائي بقلم ايه محمد