لبوة على شفا الثار
ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..
أنا المقدمة التي أصر عليها الكاتب وأهملها القارئ .. أنا الفوضى العارمة أنا الثمان وعشرون حرفاً.. أنا البيت والقصيدة أنا الصدر والعجز. أنا الأحساس والمشاعر. أنا الحارق والمحروق أنا القاتل والمقتول أنا ذلك الكتاب المركون في تلك الزاوية على الرف الترابي القديم الذي لم يقرأ حتى بين الحين والحين ، لكن يكفيه مداعبة أنامل...
الحياة تبدأ بضعف، وتنتهي بضعف، وما بين الضعفين حِكايه.. عادةً اكثر شي يجذبنه بالشخص هيَ الشخصية فـ أحياناً تجمعنا الصدفه مع شخص تكون شخصيته غامضة ،ومع شخص تكون شخصيته مُتمرده .. بالنسبه للغموض قد يكون خلفهُ قصة وبالنسبه للتمرد بالتأكيد سيكون خلفهُ ضعف وإنكسار تحديداً إذا كان المتمرد انثى .