كانت تبتسم و هى تقراء كلمات تاى المليئه بالحب لجونفكوك لتختفى ابتسامتها تدريجيا و ظهرت على ملامحها الرعب و صدمه و قرأت بصوت عالى ( اعتدائى على والدتك ) _وَأَنَا الَّذِى كَرِهَتْ البَشريه أَحْبَبْتُكَ . _فَقَطْ النَّظْرَهْ مِنْكَ تَجْعَلُ الْعَوَاصِفَ دَاخلِى تَهْدَا . _ عَامَلَنِي الْجَمِيعْ عَلَى أَنِّى الْمُذْنِبْ...
عِندما تضعُ إثنَين فِي غُرفة أحدُهمَا صَامتٌ بارِد كالجلِيد و الأُخرىٰ ثَرثارةٌ مُنفجِرة كالحُمم ستَصرُخ الجُدرانُ أنقِذونِي مِنهُما... فلَا يتَجانسُ الصمتُ و الحدِيثُ معاً.. أو هل يمكنْ؟ رُبما ، أم يكونُ مجَردَ تَفاعلٍ كِيميَائِي هادِئ نهايَتهُ الشَرارَة ... يَجتمِعانِ فِي غُرفةٍ حِيطانُها مُلوَنةٌ بِالدِماءِ...
انا شاعرك وقصيدي عيونك. انا شاعرك ومجنونك ومن مثلي! وانا الصوت الي يحوفك. انا شاعرك وقلمي تكتب لك" حساب الكاتبه انستا(arwicx
" رَأَت عَينَاهَا أَلمَلَائِكِيَة أَلْخَير فِي أَلْعَديد مِنْ أَلْشَيَآطِين"
قال بتسليه وهو يتظاهر بالجديه " دعونا لا نحتفل حتى اضعها تحتي " قهقه هويل السكير وقال " ألقي بها سريعا قبل أن تتحول لمسخ مثلها " ضحك كلاوديو واجابه بفخر " ما يدريك لربما إن قذفت بداخلها ستتلون " ضحك السكارى الأربعه مع كلاوديوا ثم قال مورلاند باهتمام " هل تعتقدو بأنها لا تزال عذراء ؟" اجابه هويل بثقه " بالتأكيد م...
عاشت ماريانا طوال حياتها تحت رحمة جدها المتسلط وكراهية اختها انا لها علي امل ان يأتي يوما ما تري النور فيه ولكن القدر قرر ان تكون حياتها عبارة عن نقف مظلم لا نهاية له .ليزوجها من ريس كلوري الابن الاصغر لاعظم لاكبر المافيات في امريكا الشمالية مختل عقليا لا ينتمي لفصيلة الحيوانات ناهيك عن البشر لتبدأ رحلة عذابها في ج...
لم يكن متباهياً بغروره وعلاقاته كالرجال، كان فقط رسمياً.. صارماً بكل شيء بحياته.. علاقاته لم يعلم عنها أحد وكان لُغزاً للمجتمع! لم هو عازب حتى الآن؟ لم يتوقف أحد عن التساؤل.. وهي لم تكن إلا إمرأة جادة وعملية، لم تتنازل في حياتها عن أي شيء لأياً كان.. قوية وجذابة ولكنها ليست هدفاً سهل لأي رجل على وجه الأرض قاموس حياته...
كنت فتاة بريئة لا تعلم شيء عن ما يجري في العالم الذي امتلأ حقدا و كراهية ..فأصبح الشر يلازمنا أينما ذهبنا لا بأس بذلك فبالرغم من وجود العديد الأشرار هناك الأخيار دائما لكن ما ذنبي أنا لأعاقب على جريمة لم أرتكبها ما ذنبي عندما قمتم بتدمير حياتي و أنتم تبتسمون في وجهي أهذا جزاء حبي لكم و ثقتي العمياء ..لا بأس إن كان هن...
الصوت قادم من الحديقة الخلفية للمنزل. ابتلعت ليال ريقها بصعوبة ونظرت إلى الطريق المشؤم المؤدي الى الحديقة. بدأ جسدها بالتحرك ببطء، عقلها يصرخ أن لا تذهب عليها الخروج من هنا بالحال لكنها ببساطة لا تستطيع التوقف وكأن الآلام في رأسها قد فصلت سلطة عقلها عن جسدها. كانت على بعد قدمين من النافذة المطلة على الحديقة الخلفية ا...