ابن الاجاويد
قصه عراقيه حقيقيه ... مابين فتاه يتيمه ورأئد في مكافحه ...
تعويض من الله قد جاء على هياء ه. بشر. لايوجد شي اسمه قد. فات الاوان. الا بعد فراق الروح عن الجسد
حرمتُ من مستقبلي وحياتي .. وأجبرت ع العيش كما يريدون لكي يسددو الثمن لذنب ليس ذنبي .. فمن سيدفع الثمن ؟؟ روايـة حقيقية (للكاتبـة شمس)
#أّنِقِذّيِّنِيّ_مَنِ_أّنِتّقِأّمَيِّ رغبه انتقام ونار في قلبي جعلتني،، اخطوو،،تلك الخطوه والجأ،،،،لعرف،،،عشائري فرضته،،،، عليهم كما،،،،،،،،هم في مضى فرضوه على امي،،، رغبه انتقام،،،اصبحت في قلبي عندما رايتها،،،،،، وادركت ان القدر قد لعب لعبته لصالحي،،،، ولكن،،،عندما وضعتها امامي كعصفوره في قفص وبدأت اراها كثيرا، ،،...
قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..
لهفه لذالك العاشق الذي كان ملاكا نشتل حزني لتكون روحي ملكا للهفته #لكآتبهہ رفل آلكنآني
حكاية حب تولد وسط صدفة ملعونة گ شجرة يابسة لاتزهو بالثمار قلبها مكسور وروحها باتت بالظلام تنام سقطت بين أيادي الاقدار وللأقدار كان ياما كان.....
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...