آخر
حبيبها سيتزوج باخرى ..وعليها البحث عن زوج
لم تكن تنظر اليه سوى كأخ. .فهو ابن خالتها ..كما انها تكبره بنحو خمسة اعوام كاملة .. وهذا الفرق العمرى بينهما كان كافيا حتى لا تنظر اليه سوى كأخ اصغر .. لكنه لا يبدو واعيا لهذا الفرق .. لم تتوقع يوما ان تكون هى بطلة احلامه ..محور تفكيره ..او رغبته الوحيدة كما صرح
كانت تهتف بحدة متعلثمة بينما تلمم غطاءا حول جسدها لا يخفى الخدوش والتمزق الذى اصاب ملابسها :" لابد من عقاب المجرم. .لابد ان يعدم ..". كانت الدموع تمر على خديها كالسيل المنهمر حتى انها لم تأبه لها ..تحاول ان تجمع شتات نفسها حتى يتسنى لها ان تعطى معلومات كافية عن ما حدث .. ولاول مرة تشعر مرارة اليتم ..فاليوم مات والدها...
" لا أستطيع حمايتك " -quietus [ARABICver.] ©® ↪nct-127 « الرواية تناسب الجميع » " مكتملة ✔ " حازت على المرتبة #1 في غموض/اثارة.
-مكتملة- "لم تتجاهلني الآن؟ هل ستعاملني على أنني نكرة تماما كالجميع؟" "بالنسبة لي هذا العالم بأسره محض نكرة ..عداكِ أنتِ." .... #1 في الفانتازيا #1 في الخوارق #1 في مصاصدماء #1 في المستذئب #1 في الفكاهة #1 في مصاصيالدماء #3 في الرومنسية #1 في خيال #1 في تشويق
المفقود حكاية عن ذلك الفتى الصغير الذي لطالما آمن بوجود دفء عائلتهِ إذا ما بحث عنه جيداً، إلّا أنّ الحياة تعلّمه أنّ الفرق بين الآمال والواقع قد يؤدي إلى هلاكهِ. فتبدأ حكايته وحكايات العديد من الشخصيات التي سترى النور بوجودهِ، لكن هل هو بالفعل لا يمتلك مكاناً للعودة إليهِ؟ أم أنّ هناك اسطورة ومصير عظيمين ينتظرانهِ...
من منا لم يتعرض للتنمر في حياتة المتنمرون ليسو منطقيين في العادة ولكن تكون انت الفريسه وقد جذبت انتباههم لطريقة يستفيدون منك ربما لكونك دودة كتب او لكونك قصيرا ومضهرك انثوي بعض الشيء فيسهل السخرية منك او لانك فقط فقير اوليس من الغباء التفكير بالسبب بما انهم لن يتوقفو عن اخذ اموالك وابراحك ضربا...
قبليني في كل مره تجتاح رغبتي في التدخين أنتِ كالحلوى و الكريمة .. تحذير ⚠️ محتوى القصة للبالغين فقط ، يحتوي على نقاشات و كلمات للبالغين فقط صدقني تايهيونغ من اللحظة التي سوف اتركك فيها سوف تعرف كيف انك شخصٌ سيء و سوف تدرك انك لن تجد من يغرغك بهذا الكم من الحب لا أعلم كيف سوف تصبح مشهور بهذه الشخصية المتدهورة أنا آسف...
#Wattys 2016 winner نَفَحاتٌ من ماضٍ عتيق تتجدد المكاره ويعلو الألم ، سفوحٌ لجبالٍ تمرغتْ بالدِماء وشلالاتٌ من دموعٍ هاربة من المحاجر ... أخبروني مرةً بأن الحربَ حيلةٌ صغيرة على الوقت تَقِفُ باكياً لا تعقل ولا تحتمل ، الوجعُ دمرك إنحلت عقدة حياتك تلك التي كانت زاهية ومتلألئة لتتكسر أمام أقدام ذاكَ المحتلِ العابث. أخب...