?✨

كنا نعيش بسعادة وهناء .. حتى ذلك اليوم .. يوم موت أخي يا ترى هل أخي فقط من مات تابعوني ..

ألا تظنون أن التاريخ يخفي العديد من الأمور المريبة .... .... واحدة مخيفة و الأخرى مرعبة و الأخرى غامضة .... ألم ينتبك التساؤل من قبل ؟ 🤔 .... .... من أين بدأت قصة الأشباح ؟ و لما لا تزال معظم أبشع جرائم القتل غير محلولة ؟ و ما قصة الأشياء الغريبة التي تتخيلها في منتصف الليل ؟ .... لا بأس ❤ سوف أحرص على جعلك تشبع فضولك 🤗 .... .... سلسلة من أفضل و أروع الثريدات التي سوف تأخذك إلى عالم آخر 🌌 ....

حين تفقد الأرواح و تتساقط الضحايا و تصبح الدماء عشقا و إدماناً و مع كوني عاجز عن حل هذه القضية !! تتخذ الامور مسارا خاصا فقد اختار هذا القاتل مكان مناسب ، توقيت مناسب ، و كذلك أشخاص مناسبين ليدفن نفسه وسطهم .... أشهد له بالبراعة في القتل و إخفاء الادلة لكن انا لا استسلم ابدا......H.S

ما يحدُثُ عندَما تُقرّرُ اللّوحة مُغادرَة الحآئط ..

الأولى في العاطفية ❤️ الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 " لما لا تقترح على زوجة اخيك المقعد هذا العرض؟ ربما لن تتفانى في منحك احدى بناتها" صرخ الرجل المقعد الذي يدعى ماكسيميان بنار تشتعل من الغضب بمقلتيه المحيطية : "ايزابيلا! احترمي نفسك او اقسم اني سوف اقتلك!" ضحكت ايزابيلا بسخط كبير لتتحدث احدى النساء التي تدعى كيرا ببرود شديد و ابتسامة لاحت على زاوية فمها: " صحيح اخي، مادامت زوجتك المحترمه دييرا قبلتك لاعاقتك فلا ضرر بذلك لن يشكل فارقا معكما مشوه، معاق، ليس مهما"

_في العصور القديمة القريبة من العصر الفيكتوري ، تعيش تلكَ الفتاةُ الجميلة البسيطة مع عائلتها في ريفِ احدى القرى ، ماذا سيحدثُ بعدما تلتقي بِرجلٍ لديه ندبةٌ على وجههِ وماضي سوداوي ، كيف ستتعامل مع المصاعب التي ستواجهها . "جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة فأرجو عدم اقتباسها أو سرقتها" بدأت في 2021/4/9 وانتهت في 2021/7/9 -زُوِيّ ⚠︎غير مدققة لغويًا⚠︎

ضرباتُ قلبي ازداد معدلها بسرعة واحسست بشئ في بطني رفعت نظري لعينيه حالما التقت اعيني فتحتهما بصدمة 《رفيق 》 صرخت بها كيني ذئبتي بداخلي وتجمدت في مكاني " كايلي هل أنت بخير ؟" سالتني امي بصوتها القلق " أمي اعتقد ان هناك خطب بذئبتي " " لماذا ؟؟" سالتني " انها تقول ان ستيفن رفيقي " " ذئبتك لا يوجد خطب بها فانا رفيقك يا رفيقتي "

" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha

انا فتاة ، في الأول لقد كنت افعل ذلك لأني مجبورة ويجب ان ألتزم بذلك لكن فجأة عند رؤيتي لإبتسامة ذلك الشخص ، قلبي خفق وليس كأي خفقان فرؤيته وهو يبتسم اثرت فيي ، ومن ثم تغيرت حياتي .. هذه ليست كأي قصة حب انها قصة حبي لله . التصنيف : الحياة اليومية كتبتها وانهيتها يوم : 2020-03-22