مّعنَا مُسدّسّ واحِد ولَم أجرّبه ولَكن عليّ حمايتَهم ولَكن بهِ سبْعُ طلْقاتٍ ، ربّمَا تكْفينَا ! . . .

فِـي لَيلَةٍ بِلاَ قَمَر وَ نجَوم بِـلاَ سَمـاءٖ ، أيْقظَنـي الشَوقُ مِن حُلُـمٍ قَد زَارَنِـي غَفلَـةً ؛ فَوَجَدتُنِـيٰ وَحِيدًا أَحتِضنُ الذِكرَياتِ خِشيَةِ أَن تَخذُلِنِي الذَاكِرَة فأَنسَـىٰ ، فَأُنسَـىٰ لَكَم گانَت الشِتاءُ قَاسِيَةً بِلاَكُمُ فَمَا كَانَت لِتَقسُـوا وَ بِكُمُ ، يَا رِفاَقِـيٰ أَسَتَقسوُ ياَ رَبيعُ أَنتَ الآخَرُ ؟ أَم سَتَمَنُحْنِـي دِفئاً بِيَومٍ رَبِيعِـيٍ وَ إِيَا أَحِبَتِـيٰ ؟ بدأت ٢٦ / ٠٧ / ٢٠١٩ || الرواية تحوي سبع فصول ، لكل فصل حاكي للقصة من وجهة نظره ||

بالرغم من صغر عالمنا علمياً إلا أنه فعلياً مليئ بالسلبيات طمع و كراهية فى كل مكان أمراض تتفشى و حروب تُقام لتحصد أرواح آلاف من البشر بغرض فرض السياسة البحتة التابعة للدولة أنانية تحتل قلوب السياسين الكبار لتُلقى عليها كاللعنه محولةً إياها لحجارة لا تشعر و لا تنبض أحاط ذلك المرض العالم كالجيش الفتاك محاصراً عدوه ليفتك به حرب تقوم و ارواح تصعد للسماء بريئة طاهرة مختلفة الأعمار فهل ستكون نقطه لحلول سلام أم نقطة البداية للدمار الحقيقي

وون شوت تشين ############# الوقت ؟ ليس مزحة أبدا .. قد يقتلك فعلا إذا آذيته .. يقتلك فعلا ..

فى مكان ما فى كوننا الفسيح، على هاتف ما، على تطبيق ما، يوجد مكتب انتقادات الكيبوب الأصلى حيث استعراض و تقبل الاراء و احترامها بكل سرور . شعارنا "الزبون دايما على حق" هدفنا الإضحاك و ليس مجرد انتقاد 😁 تحت ادارة / إنجي مع خالص الحب و الشكر و متنساش الصقفه السباعيه و انت داخل 😁💙🐾