حياتُه، لا تَستطيع الخروج لِوجود مَن يُغلِفها ولا تستطيع تسمِية نفسِها حَياة لعَدَمِ وجود شيءٍ ما بداخِلها ف أحبّ تسميَتِها بِ فَراغ لم يحُب بَل أجبرتهُ من تُسمى بِ حياة وجَدها تُحيط غيرهِ و تُدفِئهُ وحالَما تصِل لهُ يُعلِن الربيع قدومَه فتذهَب الحياة و تختبِئ طِوال السنة لِعدمِ حاجتِها لتدفِئة شَخص ولكِنه كان يشعر بالبرد حتى معَ رحيلها و تعود من جديد في الشتاء و تدفئ كل شخصٍ ب عالمِهِ و عِندما تصِل له تُتَمتِم لهُ بأسَف "أنتَ صبار ستؤذيني إن إقتربت" ملاكي ،عيناك كالنباتِ خضراء خُلِقَت لتُسقى ماءًا لِكي تنمو وتَنضج، فلِذلك لا تكُف عن الجريان" _صاحِب المِظله "إذًا إسمح لسمائِك في عيناكَ المَطرِ عليّ ، إجعلني أنمو" مُفكِرة سَجين وَطَن