كان يقف بعض الطلاب داخل المشرحه وإمامهم جثه كان كل منهم ينظر إليها برعب ومنهم من كان ممسك بيد الآخر بخوف. مر نصف ساعه وهما علي هذا الحال حتي اتي الطبيب الذي سوف يقوم بتدريبهم وهو يدعي خالد نظر إلي وجوههم المصدومه ثم نظر أمامه وجد جثه اتصدم لثواني ثم عاد إلي طبيعته وقال : دلوقتي هنبدا اول خطوه وهيا أننا نكتب كل الاماكن المصابه في الجثه عشان دي حاجه ضروريه جدا و كمان لازم نعرف الاول سبب الوفاة والحاله دي يعني ماتت مقتوله ركزوا معايا كويس

أولاه الشكر لفطومة Fatma El-Gouhary علي التصميم العظمه ده ثانيا الشكر لتسنيم جميلة الجميلات علي الموك اب ثالثا الشكر الاول دايما هيكون لنيڤين Neveen Salah علي تشجعيها الي عمره ما وقف ليا رابع حاجه ودي الاهم عارفة أن في أخطاء في الاقتباس بس ان شاء الله الرواية مش هيكون فيها اي أخطاء :::::::::::::::::::::::::::::: الخطأ شئ وارد في حياه اي انسان، ولكن هناك خطأ مقصود و يفعله الشخص بكامل إرادته، وهناك خطأ يحدث لنا ويتسبب في تدمير حياتنا...أو نعتقد ذلك!!

وما باليّ بعد أن كنت قنوعًا في دعائي، أضحيت لحوحًا في طلبك؟ وما بال الدنيا بعد أن كنتِ غريبة عن حياتي، أصبحتِ كل حياتي ؟؟ وما بال قلبي لم يعد يخفق سوى لرؤياكِ؟؟ وما باليّ أصبحتُ شاعرًا بعد أن كنت في الحب زاهدًا ؟

وما كان قلبي إلا بصخرة، لتأتي انت من بين طلقات النيران، ومن بين الصعاب؛ لتخالف التوقعات؛ بفأس بطرز بعشقك، فتت الحجر إلى أشلاء صغيرة كل قطعة منها تحاول جاهدة؛ لوصف مقدار عشقك، واتفقوا جميعًا على أن الإبتسامة لم تعرف طريقها لشفتاي إلا بوجودك، فكنت الغامضة الجامدة ولكني أصبحت المتيمة بعشقك... للكاتبة: رحمة البيلي.

خوف من لا شيء ودائرة مقفلة لن تنتهي سوي بكسرها وليست ب هينة أبداً

أُرسلت الي الجحيم ... و الحجيم لم يكن مكانًا ... بل كان هو !! للكاتبة : اسراء علي .

كان الوفاء بالوعود دائمًا كالجبل الثقيل على القلوب، ولكنكِ كنتِ كالريشة خفيفة الوزن؛ لأنكِ الوَعد. منة الله: وَتين

ملحمة دراما صعيدية حين يغضب... قادر على إغراقها بسيول تجرفها... حين تثور... قادرة على إحتواؤهُ بجوف صحرائها. #سراج الثريا خمائل الغرام بين السرج والثري

ماريا فتاة تعيش حياة عادية، تنتقل بسبب بلورة إلى عالم آخر، حيث تفقد ذاكرتها وتلتقي برفاق يمتلكون مواهب خاصة. تكتشف أنها تحمل سراً خطيراً يهدد حياتها وحياة العالمين، وتبحث عن الحقيقة وراء كل الألغاز. هل ستنجو من المخاطر التي تحيط بها؟ وما هي البلورة التي نقلتها إلى هذا العالم؟ وما علاقتها بالسر الذي تحمله؟

هل شاهدت الأخبار؟ وإن شاهدت فماذا رأيت؟ وإن رأيت هل تعاطفت؟ دعني أبلغك رسالة قدسي إليك "تعاطفك وحده لن يعيدني للحياة"