سنوات الصبـا لم تستهويني شيئا عدا التنفس و القليل من الحرية
رحـال مغترب ها أنا
و أنثـايَ الأراضي التي اشتـهي رسم خرائط غرامي عليها
سألتني بنبرة حامية على مهجتي هشمـت بها ما تبقـى من جوفي الذائـب
-ماهي امنيتك؟
-بتريكور.
.
.
.
.
﴾130609.﴿
" و متَى نلتقي ؟ "
" حين ينتهي الفراق و يموت الوداع و الشروق في عيناك و الغروب في وجنتاك فإني وهبتكِ مهجتي وجوارحي فاغرفي من روحي هواكِ و اشربيها حيثما شئت ، حينها سنلتقي يا روحي حيث أنت . . "