لم يكن يريد أن يقع في الحب، لكنه سقط رغمًا عنه. لم يعد قادرًا على الابتعاد، مأخوذًا بابتسامته، مسحورًا بعينيه، وبالطريقة التي يتحرك بها، خاصةً حين يتجرّد من ملابِسه، يزداد افتتانه به. سيظل يراقبه بصمت، ينتظر اللحظة التي يتمكن فيها من أن يقول: إنه لي. وعندما يحدث ذلك، لن يسمح له بالرحيل أبدًا... حتى لو توسّل.

فيلكس معلم الرياضيات المهووس ، يجد نفسه محاصرًا في دوامة من المشاعر المبهمة لأول مرة بعدما قرر تكريس حياته لتدريس مسائل الرياضيات .

كُنتُ أَعَيب الحُبَ، وَمَن عَاب ابْتَلَى. هيونلكـس. بدات 2025|3|28 اكتملت 2025|5|31

عِنْدَمَا يلجئ رَئِيس كُورِيا باحثاً عَن حَارِسٌ لِابْنِه يَكُون جَدِيرٌ بِالثِّقَةِ ، ف يَسْتَعِين بِأَكْبَر قَائِد للحراس ، يُرْسَلُ لَهُ ابْنُهُ الَّذِي انْتَهَى مِنْ خَدَمَتِهِ العَسْكَرِيَّة بَعْدَ أَرْبَعِ سَنَوَاتٍ لِيَكُون حَارِسٌ الشَّخْصِيّ لِابْن الرَّئِيس ! " ماكان حُبُّك إلَّا أَمْرٌ أَمْرُ صارماً و مَا كَانَ قَلْبِي إلَّا عَبْدَ مُطِيع ، " "يَا بَيَاضَ الثَّلْج، قَلبي إعتَلقَ بُندقِتيكِ" ❌ انا الكاتبة الاصلية، ممنوع الاقتبِاس من الرواية او تحويلها لابطال اخرين ❌

يَبحَث الفَتى الاستُرالي عَن جامِعة وَ عَمَل بَعد ان تَم طَردُه بالكَثير مِن المَرات. يُساعِدُه صَديقَه هان وَ يَقوم بِإقناع مُدِيرُه لِكي يَنتَقل الاسترالي الى مَشفى ليَعَمل وَ يُكمِل دِراستَه التّي لَم يُنهيها في بَلدَتُه، فَكَيف يتَعامَل مَع طَبيب يَستَمر بالُوقُوع بالمَواقِف المُحرجة امامِه ! " فِي كُل مَرة تَقَع بينَ احْضاني تَقول بالخَطَأ " „الغَبي وَ الاغبى عِندَما يَجتَمِعان .. " " ياه فيلكس!! هَل وَضعَت الكُحول بَدلاً مِن المَاء للمَريض!!؟؟ "

لقدَ افقُتُ مِنْ حٌلمَ اثَقل صَدريِ جَعل فكِري طًول الصَبحِ و الظِهيرة و المَسَاءَ و الليِل و العتِيمِ و الفَجِر معَكَ فَ رأيتُ بِالمَنامِ انكَ تُودِعنِي.. :مَاذَا تَكونُ ليِ؟ :انيِسُ رُوحِك.

بعد ان دخلَ هيونجين لغرفة فيليكس غير حياته ليحولها بعدها الى جحيم تنبيه القصة: 🔞🔞🔞🔞🔞🔞

انخطَب فيلِيكس لَهيونجين وكانَت الخُطبة من صالح عَائلتيهُما لا لِصالحُهما على الرُغم من إنهم لم يريدوا الزواج الا إنهم تم إجبارهم في البداية على إنجاب طفلٍ .. وكانَت خطبةً وزواج على الأوراقِ لا بالقِلوب

مكتملة/ بعد وفاة "كايا"، تترك خلفها ثلاثة أطفال وزوجها "هيونجين"، الرجل الصارم والبارد، الذي تهزه وصيتها الأخيرة: أن يتزوج شقيقها الأصغر "فيليكس"، الشاب الرقيق والهادئ، لأنه الأنسب لرعاية الأطفال. رغم أن هيونجين مستقيم ولا يرى نفسه في علاقة مع رجل، إلا أنه يُجبر على تنفيذ وصية زوجته الراحلة. يتزوج فيليكس به احترامًا لرغبتها، دون أن يتوقعا أن هذا الزواج الشكلي سيقودهما إلى مواجهة مشاعر لم يتخيلا وجودها، وسط صراع بين الواجب والمشاعر، الماضي والواقع، وتحديات الأبوة والحب غير المتوقع. تتطور الرواية بين جليد هيونجين، ودفء فيليكس، في منزل يظله الحزن وتضيئه ضحكات الأطفال، بينما تلوح "كايا" كظلٍ خلف كل قرار يتخذانه، فهل يكون الحب أقوى من حدود الوصية؟