أكبر مستشفى في اليابان..... تضم أكبر عدد من المرضى...... و في أحد غرفها يقبع ذلك الملاك المريض لم يتوقع هذا الملاك أنه سيصبح إبن بطل.....

عندما يلتهم الماضي ذكراه الأليمة وتُذيب الدموع حصونه المنيعة ريثما لا يظل باليد حيلة ولا تبقى سوى روحه البريئة حينها فقط... تدرك ما وراء عينيه *القصة فكرتي ولا أحلل السرقة او الإقتباس * بدأت : ٢٠٢٢/١١/٢٥ ❤✨ انتهت: ٢٠٢٣/١/٢٨❤✨ «يحاول الطبيب النفسي آدم جاهدًا فك الألغاز المحيطة بمريضه الأول عمر... المصاب باضطراب ما بعد الصدمة.. جراء مقتل صديقه فارس في قضية يحفها الغموض و التكتم.. ليُكشف ذلك الماضي المؤلم المخبأ وراء عينيه...كما يظهر فجأة سامي أخ آدم بعد سنوات طوال من فقدانه ليتضح وجود أسرار أخرى مدفونة حوله..»

. لم أطلب يدًا تمسح دموع الفزع ولم أُوقظ أحدًا ليعانقني كي أهدأ، علام يجب أن أكون ممنونًا؟ .. لقد عشت أسوأ اللحظات بمفردي. * ماضي أليم و غامض ! .. و حاضر مشوش و مضطرب ! .. بينما المستقبل مجهول ! كيف ستؤول الايام ببطليّ قصتنا ؟! دانيال و يوجين طفلان ولدا بحياه مختلفه .. أحدهما عاني الالم و الاخر امتلك كل شئ .. لكن يجمعهما قدر واحد !! ......... ((((((( الرواية نقية ))))))) .......... #تحذير: لا اسمح لأحد سرقة أفكاري او كلماتي فلن أضمن ردة فعلي 😕😒 .......... .بدأت 8/7/2020 انتهت : 29/اكتوبر 2020 _المولد النبوي الشريف .❤️ بدأت النشر: 29/10/2020 انتهي النشر: 14/7/2021 صلو علي رسول الله ❤️

- لا يجِب أن تكونَ في النور لِترى، يكفي أن يكون في النّورِ ما تراه! - مُقتبَس -

في حُجرةٍ ضيقة... إضاءتها خافِتة... فتحَت الكتاب وبدأت بقراءة القصة لطفلها... كانت تقرؤها له دومًا... فتعلق بها وأحبها... فسمّى شقيقه على اسم بطلها... الذي عاش وحيدًا... ماتت أمه... فأضحى شقيقه يعني له كل شيء... كل شيء... كما قال يومًا... "لكأني لم أولـد إلا من أجله"... . . تم تغيير اسم الرواية إلى: "أشقاء".

مادري اذا في احد نفس القصه المهم ( القصه من خيالي )

ماذا ستكون ردة فعلك لو فتحت عينيك فجأة و تجد نفسك بلا اهل و بلا ذاكرة و قد نجوت من حادث فضيع باعجوبة ... هل ستقدر ان تكون قويا ... صامدا ... قد تكون كذلك ان كنت بالغا و لكن ماذا عن طفل في الخامسة هذا هو الجزء المعدل😁😁😁

"هل سمعتِ؟؟ يبدو أنهم وجدوا عائلته أخيراً " "أوه حقاً.. جيد لقد كنت انتظر ذلك اليوم منذ زمن، وأخيراً سيخرج من الميتم، كم أكرهه" ___________________________________ هتفت بجدية "بنجامين ، لقد تم إيجاد عائلتك أخيراً غداً سوف تقابلهم " لم تتلقى أي رد فعل منه كالعادة تنهدت ثم قالت بنبره هادئة "هيا عد لغرفتك " بداية النشر ١ يوليو ٢٠٢٠ نهاية النشر ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٠ | اكتملت |

.. لمْ أكنْ أتوقعُ يوماً .. أنْ خادمي كَانَ صَديقي !!