قائمة قراءة euphoria_281
3 stories
ما وراء الأكاذيب by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 301,834
  • WpVote
    Votes 21,502
  • WpPart
    Parts 50
"لنلعب لعبة" قالها بإبتسامة لعوب فردت بدهشة: "لعبة؟ اي نوع من الألعاب؟" بجزل قال: "لعبة عن الحب" نظرت له بعدم فهم فتابع: "من يقع في حب الأخر اولا يكون هو الخاسر" قلت بتعجب: "ولماذا اشارك في هذه اللعبة؟ ما الذي سأحصل عليه منها؟" اتسعت ابتسامته وقال بثقة: "سأمنحك ما تطوقين اليه...سأمنحك الحرية التي تريدين...سأحررك مني بلا قيود...لكن إن خسرتي فأنت لي وملكي الى الأبد" *** *** *** الصراخ.... الانين........ والنحيب....... تلك كانت المعزوفة وعلى انغامها تحرك القتلى نحوها فهي المبتغى وعنها تتجمع الدماء لتكون الحقيقة "سيساعدك اثنان احدهما معنا والاخر لم يعد ينتمي لعالمنا فأحدهما يقف مبتسما في هدوء منتظرا النهاية منتظرا وصولها اليه لتجلس بين يديه كما فعلت من قبل ناظرا الى القبرين واقفا بين الاوراق في انتظار الوقت الذي سينضم فيه اليهم الى الموتى.. واخر حائر مثلك فهل ستهديه ام سيهديكي هو؟ وبين هذا وذاك ستقفين وسط الدماء عند مفترق الطرق ...." هكذا قيل لها إننا نتحدث عن ما وراء الاكاذيب يا سادة ..عن اكاذيب محاها النسيان عن اكاذيب طوى عليها الزمان طفحته ..ثم جاء الموتى ليفتحوا صفحاتها من جديد...
الى القرن الرابع عشر by ytyff60
ytyff60
  • WpView
    Reads 143,261
  • WpVote
    Votes 8,572
  • WpPart
    Parts 30
"انا لست من هنا اقسم لكم بذلك!" صدح صوتها الرقيق في ارجاء تلك القاعة الملكية الواسعة "كم مرة ستنكرين ذلك ايتها الشابة؟ لقد بات الكلام معكي بلافائدة" "ارجو--" "اصمتي!" اردف و قد كان ذلك الرائد اخر من توقعت ان يصرخ عليها "انتي تتحدثين الانكليزية بطلاقة مثلنا تماما هل تظنيننا اغبياء ام اغبياء، و الان انتي هي اجل هذا هو الجنون بأم عينه ان نعلم بان الروح الثانية هي ليست من العائلة الملكية و لكن انتي هي و لن يغير هذا شيئا، اما عن السجلات التي تخلو من اسمك في جميع ارجاء المملكة فبت اشعر بانها اعظم لعبة من ذلك السافل في ادخالكي بيننا لكن من الافضل لكي ان تعلمي بان الملك لن يتوانى و لو للحظة في قتلك ان اكتشف انك من سربتي تلك المعلومات حتى ولو كنتي زوجته" هي صمتت وبقيت دموعها فحسب من تواري وجنتيها تحدق بالرجال ضخام البنية الذين يحيطونها من كل جانب كانها مجرمة، حتى وقعت عينيها عليه هو... هو كان ينظر اليها ايضا يبادلها بنظرات لم تفهمها مطلقا كعادته الباردة ولكن هي ميقنه بشيء واحد لاغير ان كانوا هم لايثقون بها فلم هي ستفعل؟ حتى هو لايهتم لها مطلقا فلما عليها ان تهتم هي به!! لذا حسمت قرارها بالعودة الى الزمن الذي تنتمي إليه و هذه المرة لن تكون كسابقاتها بل ستنجح و ستقوم بإخبار الجنيان بما يدور في عقلها
ما وراء الأكاذيب: الأرواح المُعذبة by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 63,494
  • WpVote
    Votes 4,903
  • WpPart
    Parts 24
الجزء الثاني من سلسلة ما وراء الأكاذيب. ........ الى الأكاذيب نعود مجددا.. ظنت انها كانت النهاية.. لتدرك انما كانت البداية.. البداية لما هو ابشع.. لقد دُبر كل شيء لتلك اللحظة.. لتقع جوزيفين في الأسر.. لتسقط في شباك العنكبوت التي نُسجت لا لشيء سواها.. جاذبة معها كل احبائها.. اسئلة سيُجاب عنها لكن بأي ثمن؟.. الكذب.. الخيانة.. القتل.. والدماء.. الكثير من الدماء.. وهي لم تحمل من الذنب سوى اسمها.. نسبها.. عائلتها.. لم ترتكب الإثم لكنها ستُعاقب لأجله.. فبعض الأرواح لن تغفر.. وقد عُذبت لسنين.. والى الأكاذيب نعود من جديد..