إذ كنتَ تبحث عن المثالية والكمال فـلا تقرأها ... لانها ستصدمك وتلوث اوهامك بواقعيتها وحقيقتها والظلم والجشع الذي يسود بها ..... عن سيكلوجية گهير هنا : -- كنتُ اعلم بكِ منذُ أول يوم الذّي ضَغطي بها على يداي ستكونين دماري و هلاكِ ؛ لكنيّ اخترتُ دماركِ فى سبيل الموت امام عيناكِ لانكِ أغنيتني عن كل شيءٍ انحرمتُ منه .... - سَتدمر نفسك لانكَ أخترت ظلاَمي ... گهير : يغنيني عن الألف الانوار.. بقلمي : ماربين محمد

في عالم الموضة و الرُقي عُرفت الفرنسية الفاتنة بالهوس في شيئان.. اللون الأبيض الذي ترتديه دوما و الخواتم الرقيقة في أصابعها و هذا عاديا.. ماليس عادي حقا هو هوسها الثالث و الأخير.. تلك الفرنسية المرموقة كانت مهووسة برجل مكسيكي يصنع الأسلحة و يُوزعها في ربوع البلاد و خارجها..رجل عُرف بتقديسه للأسود كحياته الملتوية و بتدنيس الأبيض بالمقابل بأيديه..و هي كانت الأبيض دوما كما كان هو الأسود دوما.. بطريقة غامضة حقا..و بسبب يد غامضة جمعتهم صفقة زواج مفاجئة لكلا العائلتين نتيجة لعداوتهم المميتة و بُعد الدولتين..

[الرواية تحمل طابع ساخر من المافيا ] [الرواية تحتوي فقط على قُبلات ولا توجد مشاهد إباحية ] [قد تتواجد بعد الألفاظ وليس مشاهد بل ألفاظ جريئة في القليل من الفصول] ألكسيوس ديجـور ..كان محض رجل مافيا مجنون أعزب ..لكن هذا قبل أن تقوم مارليـن دينيرو بإرسال رسائل الحب إليه عن طريق الخطأ إلى رقمه تظنه شخص آخر ولا تعلم خطأها في إبدال رقمين من رقم الرجل المعجبة به إلى رقم ألكسيوس رجل العصابات الأرعـن .. كارلوس ديجـور ..مديـر ذلك التطبيق البرتقالي الشهير الذي يعـرف بالواتباد ..وكان نبيلاً ولبقاً وخصوصاً مع الجنس الأنثوي لكن في يومٍ مـا عَلِمَ بوجود رواية في تطبيقه هو البطل بهـا ..ومن تكتبها هي البطلة بها ..فأخذ يقرأها من باب الفضول لكن وجد نفسه بعد ذلك يصارع في الحفاظ على لباقته ..كونه غرق في اللحظات الوهمية التي كتبتها ڤيونـا بينهما ووجد نفسه يفكـر بشكل لم يعهده ..وأنه يريد تحقيق هذه اللحظات الجريئة برفقتها أما أليخاندرو مينيا ...هذا بذاته قصـة أُخرى ..!

انحدرت الدموع على خديها كشرار نار، بينما انطلقت كلماتها محمّلةً بمرارة لا تُحتمل: "حقاً... أشفق على ذلك المسكين الذي سيتزوجك! أو... لعلّي مخطئة، فمن يرغب في الزواج من مجرمة مثلك؟!" أحكمَت ميلاني قبضتها، بينما انطلقت عيناها بريقاً كالفحم المتّقد، ثمّ قالت بصوت هادئ كالموت: "لن أتزوّج أبداً... إلا من كان قلبه مظلماً كظلامة قلبي، قاسياً بلا رحمة، لا يعرف الشفقة... هل سمعتِ يوماً عن اتحاد النار والماء؟" انحنت نحوها ببطء،: "أنا أختلف... فأنا أختار النار، ناراً تلتهب حتى تُذيب كلّ شيء! ناراً تحرقني... فأحرق بها مَن يحاول إطفائي!" --- دائماً ما يلعب القدر بأوراقه الغريبة، فيجمع بين المختلفين... النار والماء، الضوء والظلام. ولكنّ هذه المرّة، قرّر أن يُغيّر قواعد لعبته... فجمع بين نارين! --- ♡♡__كامل الحقوق لي__ ♡♡ ♡كامل القصه من وحي خيالي ♡ تاريخ النشر: 2022/2/11 تاريخ الانتهاء: 2022/10/3

تتمة الجزء الأول من القصة الوصف اكتشفت لي شيا ، التي كانت في المرحلة النهائية لنوع من السرطان يُدعى الفقر ، أنه تم اختيارها من قبل نظام الثروة المتفاخرة على أنها سمكة كوي المحظوظة. مهمة النظام الرئيسية: الانتقال إلى عوالم مختلفة كأغنى أم للشرير ، وغرس القيم الصحيحة للشرير ومنعه من التحول إلى الشر. مهمة النظام الجانبية: سيوفر النظام أموالًا غير محدودة ، وينفق الأموال لصفع الآخرين على الوجه ، ويغير مصيرك تمامًا! [عالم الأغنياء والأثرياء] الابن (الشرير): "لا أريد ترك مومياء." لي شيا: "المومياء ستبقى بجانبك دائمًا." غني وثري: "زوجتي عقيم ، ولديها 5 ملايين ، أعطني ابني." لي شيا: "أوه؟ ماذا لو أعطيك 10 أضعاف المبلغ ، اتركنا وشأننا! " [دائرة عالم الترفيه] الابن (الشرير): "ماما ، أريد أبي". لي شيا: "حسنًا ، لا مشكلة." أفضل ممثل: "لن أتعرف عليه أبدًا على أنه ابني ، إذا كنت تجرؤ على فضحي ، فلا تلومني على اتخاذ أي إجراء." لي شيا: "إذن افعلها ، دعنا نرى أيهما أكثر فائدة ، شهرة أفضل ممثل أو المال."

تَبدأ حِكايتِنا بَين بِقاع اراضٍ يَسكنُها شَعبّ ذا اعدادٍ ضئيلَة ارضٌ تُحَكم مِن قِبل ثلاث قِوات و ثالِثُهم أقواهُم الولايات المُتحدَة | كوريا الجنوبيَة | حاكِم الخَنجر قَريَة عُرفِت على ضواحٍ لا يَترأسُها رَئيس جاءَت في مَطرحٍ و موقع جُغرافيّ مُميَّز تَداخل فيها البُلدان لِتنال نَصيبها من كُنوزِها لَكِّن كُلَّ من ودَّ احتلالها نال حَتفهُ بِشَكلٍ مَجهول ••• - هَل من احدٍ يَترُك ثَروة والِده ليعود الي ذَلك العَرين كَي تلتهمهُ السنة اللهَب ..؟ هل فقدَت صوابَك ..؟ - انا واعٍ و مُدرِك لِما افعَل تمامًا ، اسمَح لي ، هَكذا انالُ خَلاصي - انت مُتأكد انك لن تَرفض الزواج مِنها ..؟ انها مُدللة والِدها - دام والِدي أمر ، انا اُنفِذ

في زمنٍ أصبح فيه الوفاء عملةً نادرة... وارتدى الخذلان أقنعة الأصدقاء... هو ضابطٌ لا يعرف الهزيمة، حارب لأجل الوطن، وخسر في ميادين القلوب أكثر مما خسر في ساحات القتال. وهي فتاة وُلدت في النعيم، مدللةٌ حد الغرور، لم يُدنّس كفّها وجع، ولم يقترب منها الحزن يوماً. حين تلاقت طرقهما، اشتعلت الشرارة... هو النار، وهي الجَمر... لا أحد منهما ينكسر، ولا أحد ينهزم. لكن الحب حين يولد من رماد الألم، لا يعرف الرحمة... فهل تنتصر القلوب، أم يسحقها الكبرياء؟ "الطالبة والضابط..'' حين يصبح الحب معركة، لا ينتصر فيها إلا من يُحب بصدق.

112 فصل [مكتملة ] ملخص الرواية: آن شيانغ هي أكثر الدماء النقية عديمة الفائدة. إنها بطيئة التفكير وغبية. يصفها مصاصو الدماء بالحمقاء. في أحد الأيام، تم تسميم الحمقاء، وعندما استيقظت، غيرت أماكنها. أخبرها النظام أنها والدة البطل في رواية "ابن البطل الذكر". عندما يبلغ البطل الذكر الخامسة من عمره، سوف يوقظ أعلى قدرة للدم النقي بعد إكمال المهمة. لذا دخلت آن شيانغ الغرفة الخطأ أثناء الليل وتمكنت من مراوغة الكرة. كانت مجتهدة وضميرية، وأخيرًا قامت بتربية طفلها، لكن النظام قال: [آسفة المضيف، لقد ارتكبت خطأ. فشلت المهمة. حظًا سعيدًا، سأرحل.] فكرت آن: ".. الباقي في الداخل

روايه عائليه خليجيه موجوده بحساب rx._rwaiat بالانستقرام

حين يختفي أفضل لاعب فيديو في العالم لمدة سنة عن عالم الإنترنت حينها يجن جنون المهووسين به و من بينهم كانت ديفي ... لكن نظرا لأن لا أحد يعرف الهوية الحقيقية للاعب المقنع ' كالي ' سيتحتم عليها أن تقوم بشيء يدفعه للخروج علنا و ذلك عن طريق تحطيم أرقامه القياسية بنفسها...لأنه إن أردت إظهار الأسد عليك أن تعبث بعرينه.. وعليها أن تفعل كل ذلك بينما تحافظ على صورتها أمام طلاب الأكاديمية لأنها لو تعلمت شيئا من متابعة كالي فهو إن أردت الفوز بالعالم عليك أن تتعلم خداع العالم و ذلك بإرتداء القناع.. لا أحد يجب أن يعرف حقيقة ديفين فالنتين قدوة الجميع..أو الأسرار التي تخفيها..