دراما صعيديه

-مفيش ست تانية غيري هتربي إبن أختي . التفتت عيون كل من بالغرفة الى تلك التي دخلت ترتدي الأسود يظهر الحُزن والتحدي على ملامحها بوضوح.

رواية رومانسيه صعيدية للكاتبة ملك إبراهيم

هو قاسي لابعد حدود فهو اسم علي مسمي وهي بريئه جدا

السهل الممتنع ام انه حقاً صعب الحصول عليه ،شيخ ب أخلاقه و وقاره لما قد يضعها في تلك اللعبة السخيفة و يقلب حياتها رأساً على عقب ذلة لسانه او تعجيز لوالديه هذا ما أراد فعله لكن وقع في شيء لم يتمنى الوقوع به أبدا

للكاتبه روزان مصطفي

إنها في الثامنة عشرة من عمرها. بريئة. مُحرَّمة. مارتينا دي روسي محظورة، و ليس فقط لأن شقيقها على وشك أن يصبح الدون. عندما وافقتُ على حمايتها بينما هو يشن حربًا وحشية، فهذا ليس فقط من باب الولاء. ذلك لأن مارتينا هي البيدق المثالي في لعبة الانتقام الخاصة بي. و لسوء الحظ، فهي أيضًا تجسيد للإغراء. عيون بريئة. جسد للموت من أجله. شعر أشقر حريري يتوسل أن يلتف حول قبضتي. أنا أتقن السيطرة على الأمور، و لكن مع كل يوم تُقضِّيه معي داخل جدران قلعتي الإيطالية النائية، أستطيع أن أشعر بأن عزمي يتحطم. نظرتي تبدأ في الانجراف. لمستي تبدأ في البقاء. و عندما تُغرينِي، أُدرك أن هذه اللعبة التي نلعبها قد تكون لعبة لن أفوز بها.

يقال أن الهوس والعشق المجنون يولد من الفاكهة المحرمة فماذا ان كان كل النساء محرمات كم كان يلزمه من الايمان كي يتقي فتنتها كان رجلا يخاف المعصية لم يدرك ان بعشقها يكفر وللهوى تحت أعتاب الدين لدة أخرى عذرا يوجد مشكل في ترتيب الفصول لقد حاولت حله مرارا لكن تبقى الفصول مشتتة اتمنى ان تتبعوا التسلسل شكرا

هو .. قوي ..غامض .. لا يغفر.. يتحكم بكل من حوله بكل برود و قسوة لا مكان في عالمه للضعف او للمشاعر إن أخطأت فقد إنتهيت ..حتى قابلها و قلبت عالمه رأساً على عقب و اخترقت قوانين عالمه الصارمة فهدمت حصون قلبه العالية فهل يستطيع التخلص من لعنة عشقها هي شرسة..جميله.. يتيمه متعطشه للحب وللمشاعر .. ذات لسان سليط .. أخطأت فوقعت بين مخالبه حاولت الفرار من قسوته وجبروته ولكنها عادت الى شباكه مرة اخرى كالفراشه تجذبها نيران انتقامه فهل تستطيع الفرار منه ؟ فهى اقسمت على هز كيان عرشه . تاريخ النشر 22 / 1 / 2019

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة