«وَهِيَ التي مَالَ الفؤادُ حِيَالَهَا ‏ طَوْعاً وكَرْهاً حَيْثُ دَارَ خَيَالَهَا.» - سان واقعٌ في الحب منذ الصغر مع صديقة طفولته والتي يعتبرها حبيبته، بينما سونجهوا هو بروفيسور الجامعة الواقع في الحب مع أحد طالباته في السر، أما وويونج فهو الفتى المشاغب ذائع الصيت في الجامعة بأكملها، ورغم مغامراته النسائية إلا أنه لا يعلم أنه واقع في الحب ولا يعرف من تحبه أيضًا، تُرى كيف ستتشابك أقدارهم جميعًا مع من يُحبْنن؟ -بارك سونجهوا، تشوي سان، جونج وويونج. -رومانسية مدرسية، قصيرة. ••تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي الديني المحافظ بأي صلة، وما أكتبه ما هو إلا خيالٌ محض لا يمت للواقع بأي صلة، وأرجو عدم اعتبار أي تصرف أو حدث يحدث هنا في الواقع بأي شكل من الأشكال، ما أكتبه عن الحب هنا هو حرامٌ في ديننا ويرجى عدم تنفيذ أي شيء مما أكتب في واقعنا الإسلامي. -كُتِب: ١ فبراير ٢٠٢٥. -نُهيت: -إكرام مجدي.

«ستؤمن بي وتُلحدُ بهِنّ، أنا توبتَك وهُنّ الذنوب.» «ما خطبُ عيناكَ؟ أكانتا نبيذًا فثملتُ من مجرد لقائهما؟» «هُناك ما يجذبُني إليها، شيءٌ يُحركني، يجعلني أكسر كل قوانيني، وقواعدي ومبادئي، كأنها احتلت كياني وصارت فينِي أكثر منِّي.» -«المُطرب والمُؤدي الشاب، جونج وويونج .. مُغنِّي ومؤدي فرقة آيتيز. في إحدى حفلات الفرقة، تأسره فتاة ما، وبشكل ما يُلاقيها مرة أخرى ولكن هذه المرة بعيدًا عن الحشود والجماهير، لتسقط مغشيًا عليها من مجرد لُقياها عينيه، ومن بعدها يجد نفسه يقع لها حتى غرِق، أصبح مُتيمًا بها، لكن كل هذا يعني إما حُبه لها وإما إنهاء مسيرته وطريقه كـ فنان وكـ مُطرب، وهُما خياران أحلاهُما مُرّ.» _جونج وويونج. ____ -درامية رومانسية. -غلاف: جنود التصميم. -بُدِأَت: ١٧ يونيو ٢٠٢٣. -نُهِيَت: ../../.. -إكرام مجدي. _____

«كلّ مُبرراتي وأسبابي لا تكفي لشرح هذا الحبّ، إنَّني أُحبّك بعاطفةٍ جديدة عليّ.» - بين نيران هُيامها به ونيران كُرهه لها، تغشى رغبته بالانتقام عينيه وتُعميه عن حبه لها، وبلا إدراك يتسبب في جُرحها وإيلامها بشكل مُجحف وقاسٍ، بينما هي لا حول لها ولا قوة، واقعةٌ له من رأسها حتى أخمص قدميها ولا تملك أمام هذا التيم من رفض أو مقاومة، وبين شد وجذب والكثير من الألم، تُجبَر أن تصبح امرأته وحده، وتقضي وقتًا كثيرًا وتبذل مجهودًا غير معقول حتى تستطيع إخراج الرجل الذي أحبت منه، حتى تحصل عليه في النهاية كـ رجُلها الوحيد، رجل المافيا الأخطر مُطلقًا، الذي أحب أكثر امرأة قاسية في روسيا، يُصبح كما الجرو بين يديها وهي تتحول لأرق من الفراشات بين ذراعيه، وبين كُره وقسوة والكثير من الانتقام، يتمكن الُحب من فرض نفسه في النهاية، ويصل كلاهما لأعلى مراتب الحُب سويًا بلا إدراك؛ الهُيام المُطلق الذي أحرق وأزال كل ما كان عائقًا بينهما. - سونجهوا أوستراليس. - إيلانيا وينهاوس. بُدِأَت: ٢٧ يوليو ٢٠٢٤. نُهيت: ٤ فبراير ٢٠٢٥. غلاف: جنود التصميم. - رومانسية، درامية. تصنيف البالغين لأنها قد تتحمل بعض المشاهد القاسية لا أكثر. ★تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي بأي صلة ويرجى عدم تطبيقه واقعيًا، إن ما هو

«حبالُ حُبّكَ مُمتدة في قلبي، لا سبيل للتخلص منك الآن.» «كانت إيزابيل تُدرك تمامًا أن الحُب الذي وقعت فيه ما كان ليصحّ، هي أحبت أشهر رجل للمافيا في إيطاليا كُلها، بعدما كان من المـفترض أن تضع في يديه الأصفاد، فضلًا عن هذا هي سلمته قلبها طواعيةً، وبعدما كان من المفترض أن تسلمه للشرطة صارت هي وهو واحدًا بعدما رفض عقلها كل الإشارات الرافضة له من حياتها. كانت تدرك أن حبه يشمل مخاطر لا تُعد، ورُغم هذا أبحرت بقاربها المثقوب في نيران هَواه.» _ تشوي سان. - إيزابيل آلاباستر. _ بُدِأَت: ٢٧ يناير٢٠٢٣. _ نُهِيَت: ١٩ أغسطس ٢٠٢٣. _ رواية درامية حزينة بنهاية واقعية حزينة. ولا يوجد فيها تجميل للبطل والذي هو رجل مافيا، تحتوي على ألفاظ قوية وجريئة بعض الشيء؛ ومُصنفة للبالغين نظرًا لحدة المواضيع بها لكنها لا تنطوي على شيء خارج. -مناسبة لمن هم في سن الـ ١٣ فما فوق. ••تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي الديني المحافظ بأي صلة، وما أكتبه ما هو إلا خيالٌ محض لا يمت للواقع بأي صلة، وأرجو عدم اعتبار أي تصرف أو حدث يحدث هنا في الواقع بأي شكل من الأشكال، ما أكتبه عن الحب هنا هو حرامٌ في ديننا ويرجى عدم تنفيذ أي شيء مما أكتب في واقعنا الإسلامي. - الغلاف من: جنود التصميم. _ رومانسية، درامية، حزينة، مافيا

«وأنت رجلٌ معصومٌ من الحبّ وأنا.. وقعتُ في هذا الذنب وأُحبّك.» -تقع ستريا، الفتاة من عامة الشعب في حب الأرشيدوق الذي ينحدر من نسل العائلة المالكة، الأرشيدوق أيضًا يهواها هوىً عظيم، المُحال هنا هو عدم اجتماع هذان الاثنان لأن الأرشيدوق يُجبر على أن يرتبط بفتاة أخرى لأسباب قسرية، وتبدأ مُعاناة ستريا وغيرتها الحارقة تجاهه والتي ستقودها إلى حفر قبر حكاية حبهما بيديها. -سونج مينجي. -غلاف: جنود التصميم. ••تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي الديني المحافظ بأي صلة، وما أكتبه ما هو إلا خيالٌ محض لا يمت للواقع بأي صلة، وأرجو عدم اعتبار أي تصرف أو حدث يحدث هنا في الواقع بأي شكل من الأشكال، ما أكتبه عن الحب هنا هو حرامٌ في ديننا ويرجى عدم تنفيذ أي شيء مما أكتب في واقعنا الإسلامي. -كُتِبَ: ١ أغسطس ٢٠٢٤. -إكرام مجدي.

«وَكَانَ يَأوي إلىٰ قَلبي ويسكنُهُ وَكَان يَحمِلُ فِي أضْلاعهِ دَارِي.» -الأميرة التي سُبيت في الحرب، ديلارا؛ أميرة مملكة أورجون، تقع ضمن جاريات الأمير، يُراد منها أن تجلب له ولي العهد للمملكة، لكن الأمير لأول مرة في حياته، تتملك قلبه جارية وتُصبح كل هواه في الدنيا، ولأجلها فهو مُستعد ليترك العالم أجمع، لكن هذا ليس ما أرادته الملكة الأم ولا زوجته، وسيخطون بأيديهم الدامية نهايةً تُرضيهم لهذا الهوى، بيد أن للُحب رأي آخر. _________ -تشوي سان. - رومانسية قصيرة بنهاية سعيدة. -الغلاف: جنود التصميم. ••تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي الديني المحافظ بأي صلة، وما أكتبه ما هو إلا خيالٌ محض لا يمت للواقع بأي صلة، وأرجو عدم اعتبار أي تصرف أو حدث يحدث هنا في الواقع بأي شكل من الأشكال، ما أكتبه عن الحب هنا هو حرامٌ في ديننا ويرجى عدم تنفيذ أي شيء مما أكتب في واقعنا الإسلامي. -نُشر: ٢٨ يناير ٢٠٢٤. -إكرام مجدي.

«كُنتِ كل ما أملُك.» «كانت إليزابيث الفتاة التي استطاعت خطف قلب چون من النظرة الأولى، وهو الذي لم يكن يظن أن فتاةً كهذه موجودة أبدًا. لكنها كما خطفت قلبه دهسته وكسرته كسرًا لم يكن يليق إلا بمقدار حُبه إليها، حُبه الذي تغلغل داخل شرايينه كالسرطان ولم يتركه إلا جُثةً هامدةً ورغم هذا لم يتمكن من كرهها لثانية واحدة، وراح ينسج آلامه العشر منها في سطور رسائله.» _________________________ - وين چونهوي. -قصة قصيرة، حزينة، رومانسية، ومُكتملة. -غلاف: جنود التصميم. ••تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي الديني المحافظ بأي صلة، وما أكتبه ما هو إلا خيالٌ محض لا يمت للواقع بأي صلة، وأرجو عدم اعتبار أي تصرف أو حدث يحدث هنا في الواقع بأي شكل من الأشكال، ما أكتبه عن الحب هنا هو حرامٌ في ديننا ويرجى عدم تنفيذ أي شيء مما أكتب في واقعنا الإسلامي. -بُدِأَت: ١٧ أغسطس ٢٠٢٢. -نُهِيَت: ١٥ سبتمبر ٢٠٢٢. -إكرام مجدي.

«مع أول نظرة لقناديل الضوء في مُقلتيك البهيّتين، فقد قلبي نبضاته، ومع أول ابتسامة رأتها عينيّ منك، شعرتُ بكل أسى في حياتي يزول ويخبو، كُنت قادرًا على تغيير مسار حياتي كاملًا بمُجرد نظرة من عينيك أو ابتسامة، لم أكن أعتقد في حياتي أن لشخصٍ هذه القدرة على أحد حتى عرفتُك. أنت راحتي التي فقدتُها وطُمأنينتي التي ضاعت مني، أنتَ كُلّ كُلّي وملجئي الوحيد.» - «تتعرض هيونمين للتحرش الجنسي من زوج والدتها، وبينما تحاول إخبار والدتها بهذا يرديها زوجها قتيلة أمام ناظريها؛ يسعفها الطبيب هونج جونج ويشرف بنفسه على علاجها النفسي بعد مقتل والدتها وما كانت تتعرض له، وبين طيات العلاج تقع هيونمين في حبه كما يقع هو الآخر هو في هواها أشد الوقوع.» -كيم هونج جونج. -الغلاف من أنامل: جنود التصميم. -كُتِبَ ونُشِرَ: ١٣ فبراير ٢٠٢٣. -ونشوت عاطفي، حزين وهادف. ••تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي الديني المحافظ بأي صلة، وما أكتبه ما هو إلا خيالٌ محض لا يمت للواقع بأي صلة، وأرجو عدم اعتبار أي تصرف أو حدث يحدث هنا في الواقع بأي شكل من الأشكال، ما أكتبه عن الحب هنا هو حرامٌ في ديننا ويرجى عدم تنفيذ أي شيء مما أكتب في واقعنا الإسلامي. -إكرام مجدي.

- «وأغْمَضْتُ عيني غَيْرَةً وتأدُّبًا لكي لا يراهُ النَّاسُ مِلْءَ عيوني.» «تحت شجرة البلوط التي كبرُت في باحة منزلنا المُشترك، كبُر حُبِّي لـ آسِر قلبي وكُل ما أردته من الحياة بأكملها؛ جونج وويونج، أنا أهواك هوىً يكبُر داخلي ويُزهر روحي كالورود اليانعة، أنا أقع بك حتى لحظتي هذه.» -ونشوت رومانسي. -إكرام مجدي. - الغلاف من أنامل: جنود التصميم. ••تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي الديني المحافظ بأي صلة، وما أكتبه ما هو إلا خيالٌ محض لا يمت للواقع بأي صلة، وأرجو عدم اعتبار أي تصرف أو حدث يحدث هنا في الواقع بأي شكل من الأشكال، ما أكتبه عن الحب هنا هو حرامٌ في ديننا ويرجى عدم تنفيذ أي شيء مما أكتب في واقعنا الإسلامي. -كُتِبَ: ٣١ يناير ٢٠٢٣. -نُشِرَ: ٣١ يناير ٢٠٢٣. ‏

«وإنَّ طرْفيَ موصولٌ برؤيته وإنْ تباعدَ عن سُكنايَ سكناهُ.» -چينا وقعت بحُب لم تتوقع أن تخوضه يومًا، ووجدت نفسها غارقة في حب تشوي سان حتى أخمص قدميها، بيد أن الزمن قرر أن يعاندها حين افترق عنها فجأة، كأن الأرض انشقت وابتلعته، وقضت سنين طُوال في ألم فراقها عنه، لتجده بعدها، لكن هذه المرة وامرأة أخرى في حياته.» - تشوي سان. -بُدِأت: ١٧ يوليو ٢٠٢٣. -نُشِرتَ: ١٩ يوليو ٢٠٢٣. -ونشوت درامي ورومانسي. - غلاف: جنود التصميم. ••تنويه: كل ما تم ذكره في الرواية لا يمت لمجتمعنا الإسلامي الديني المحافظ بأي صلة، وما أكتبه ما هو إلا خيالٌ محض لا يمت للواقع بأي صلة، وأرجو عدم اعتبار أي تصرف أو حدث يحدث هنا في الواقع بأي شكل من الأشكال، ما أكتبه عن الحب هنا هو حرامٌ في ديننا ويرجى عدم تنفيذ أي شيء مما أكتب في واقعنا الإسلامي. -إكرام مجدي.