بدأت القصة حين التقى شاب ذو 29 سنة من عمره يدعى بميران بفتاة تميزت بأبهى صفات التي يحلم بها كل شاب الا أن هذا الأخير لم يكن يؤمن قط بالحب فهل ستغير هذه الفتاة شابة نظرته للحب أم ستبقى أبوابه مغلقة في وجه العشق و الحياة ؟!

بعد فراق دام لأربع سنوات و بعد زواجه من ابنة عم صديقته المفضلة و حب حياته "ريان" لأسباب غامضة يعود "ميران "إلى ميديات لينتقم لمقتل ابيه و ليكمل حبه الذي تركه ناقصا و يداوي جرح الماضي الذي آلمه هو و" ريان " وسط دوامة من الاسرار و الخبايا و الألاعيب الخبيثة التي يحيكونها من خلفهم .

الفتى السئ و الفتاة الجيدة ... في عالم الظلام ، عالم الغموض ، الجرائم .. حيث كل الفتيات فيه تذهب الى جهنم ، تخرج ريان بصعوبة من تلك البؤرة لتعيش حياة هادئة لطلما كانت تحلم بها .. تاركة ورائها رجل جرح كبريائه ، رجل يخافه الجميع ، رجل مظلم ، متوحش ... فهل تنجح في رحلتها نحو الحرية ؟؟ قريبا ....🔥 ♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️♠️

الأمير ميران ولي العهد لعائلة اصلان بيه . يعرف باجرامه وقاسوته وبقلبه الصائم عن الرحمة والحب كيف لي جاريته المتمردة تغير قلبه احد النبلاء سرقها و قدمها كهدية لأبيه ... هل سوف تغير قلبه !؟ يتحول من وحش إلى الانسان !؟.... لتبدأ قصة حب اسطورية بين الجارية والامير كالجميلة والوحش !!! 🔥🌿 القصة من وحي خيالي ليست حقيقة ....

شاب رغم غناه يبحث عن دفئ العائلة و الحنان .. مجتمعه علمه الصلابة و المشاغبة .. يقع بحب فتاة تحب الحياة تنشر الأبتسامة بكل من حولها تكن له حبا من قبل معرفته بها .. بقبلة مجنونة قد سرقها منها بطيشه .. في لحظة تتغير كل من حياتهما .. ليولد عشقهما البرئ كحب الملائكة ، لكن فجاءة يختفي هذا الشاب لتنقلب حياة تلك الفتاة ... فهل سيجمعهما القدر مرة أخرى !؟ ملائكة الحب 🦋🖤 ميران و ريان 🥀🦋🧿 الكاتبة : ريان بودشيشة⁦❤️⁩

قصة حب تلد من عداوة ❣

قصة حب نشأت بين عالمين مختلفين ثقافتين متابعديتين ، لكن هل للانسان حكم على قلبه ، هذا القلب الذي يجعل الغربة وطن ❤