مع خالص معاناتي
احيانا يكون الهروب هو الحل... هل يا ترى كل هروب ينجح؟
هو عاش في ظل العادات والتقاليد الي البسته ثوب القسوة والجبروت لينشأ تحت مسمى (الشيخ)فهل يستطيع التحرر من تبعات هذا الاسم هي رقيقة كالورقة البيضاء لا تعرف للنفاق طريق فهل ستسطيع النجاة داخل منزل (الشيخ)ام ستفرر هاربة من جحيم هذا العرين
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
وإن سألوك ما الحنين فقل لهم هو قلب اشتاق وحن ورق وقست عليه دنياه فعانق الصبر بالغياب فأصابته لوعتان لوعة الحب ولوعة البعاد
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
هي لم تكن تحسب انها ستكون ضحية لعادات الظلم والجهل لتذهب (فصلية)لمصير مجهول هو لم يحسب ابدا انه سيتزوج بعد تجربة مأساوية لكنها يتجاوب مع رغبة والده دون قناعة منه ،كيف سيتعامل الاثنان مع ما لم يكن بالحسبان
مهلا ياآدم !.. بالله عليك ?. هل ارضعتك امك يوم ولادتك حليبا اسودا . لتكون بهذا الخبث والظلم . اتجاه حواء ..
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
ثلاث نساء عراقيات تجمهن الصداقه في بلاد الغربه يروين لنا قصصهن قبل مجيئهن الى الدنمارك (الشخصيات .... عنوان القصه ) ١- رشا ... عار امي ٢- حسنه ... حسنه المعيديه ٣ - ميلاد .... سنين الضياع اتمنى لكم متابعه شيقه