سارة الشیخ جلال
ماراح احرك القصة اقرو البارت الاول وقررو
للعلم : القصة ليست بقلمي بسبب العادات والتقاليد العشائرية ضاعت عائلات وتيتمت اطفال وتشردت النساء دون ان يجدوا حلا لمشاكلهم غير الثأر والقتل
كنت أسمع أطراف الحديث عن الحب كان يقتلني الفضول كيف يكون الشعور! حتى التقيتك رأيت فيك هذا المجهول.. أرهنت عمري أن أحبك .. فما حصدت الا الخذول.. فقدت شهية الاحلام.. واستعمرني الذبول.. فأمسيت ضحيةً لرجلٌ مغرور.. منتقم .. ناقم ..مغدور أراد اخماد جمرات انتقامهِ فلم يجد سوايَ في طريقهِ، حتى تهاويتُ قطعةٌ قطعة ..
قصة اب شارف على الموت وتذكر اولاده الثلاثة الذي فرط بهم الزمن احداث وخفايا شيقة ترافق هؤلاء الاخوة
علي.... الحب لایعرف حدوده وهاذ ما فعل قلبي تعلق في حب جارتي الصغیرا وطالبتي المشاکسه ❤ زینب ..... لا اعرف ان کنت سالتقیک مجددا ولاکن انته اصعب من ان تکون شخصاً عابراً في حیاتي انته استاذ قلب فتاة مشاکسه لاتعرف الحب سوا بك ......
رواية تحكي قصة فتاة عانت انفصال والديها لتخضع للعادات والتقاليد وتهدى كفصليه عشائر لذنب لم ترتكبه في.... #فتاة_تدفع_الثمن 🌹زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
كانت ميغان تملك كل شيء تريده, عملا جيدا تمتعت بالقيام به وعائلة رائعة وخطيبا,اخبرها الجميع بأنه سيكون زوجا صالحا ومهتما. لكن فجأة انهار عالمها هذا, ولم تعد متاكدة من شيء. الا ان وجود الاستاذ الهولندي جاك فان بلفيد اعاد قليلا من الثقة في نفسها, التي اعتقدت انها فقدتها نهائيا. بدا مهتما بمساعدتها لتعيد بناء حياتها, لكن...
هربت بأوجاعي الى المجهول.. لاتخلص من الظلم والظالمين.. ومن اهات الحب الضائع امامي.. متجهه نحو طريق اظلم.. باحثة عن خيط امل.. يا ترى هل سألمح النور فيه.. ؟! حكاية سمر الجزء الثاني. بقلم زينب ماجد..
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )
فتاة تكتشف نفسها غير عذراء.. لتواجه مصيرها بنفسها.. يا ترى كيف ستتصرف وتنقذ نفسها.. تـابعو.. مع قصة حكايةة سمر (عاده اعدمت حياتي) بقلم زينب ماجد.. ❤
لأنـي اُحـبك ، اغضب وأغار وأشقى ، أهُـددك بالرحيل دون عوده ولا ارحـل !!... أتوعـد بـأن أغلق قلبي ، واحـرقُ ذاكرتـي ، وألتـزم الصـمت ، ولم أفـعل ... أعـاهـد حسـي ونفسـي على النسيان ، واستطـعت ، ونسـيتُ كُـل شـيء إلا أنـت ..!!! 2019/9/20 2019/12/4