أحب تعذيبك
لوي و هاري عضوان فرقة ون داير كشن . . لوي يحب تعذيب هاري عندما يغضب منه لكن ما هو تعذيب لوي ل هاري قولي معي (اللهم اخذت ذنوب ما رأيت وما سمعت ) فوت الرواية منحرفة من اول بارت تحذير
لوي و هاري عضوان فرقة ون داير كشن . . لوي يحب تعذيب هاري عندما يغضب منه لكن ما هو تعذيب لوي ل هاري قولي معي (اللهم اخذت ذنوب ما رأيت وما سمعت ) فوت الرواية منحرفة من اول بارت تحذير
آنا آحترق آنا گ الرماد تحملني الرياح واختفي آنا گ اوراق الشجر في فصل الخريف اسقط منها لتستقبلني الارض محطم بلا مشاعر بلا هدف ضائع بلا مأوا فقير بلا حب رغم الكبرياء بضيق انني محطم بلا قلب الا انني ممزق بلا روح فارغ امشي في الطرق اصطدم بهذا وذاك بدون اعتذار انا گ سگاره رجل خمسيني مصاب بضيق تنفس يستنشقها ثم... ثم ماذا...
ظَننتُ أنّ حبكَ شيئًا يُكتَبُ عَنهُ بِيُسرٍ...إنّ الله وحدهُ يَعلمُ كيفَ تتأرجَحُ أقدَامُ اللُغةِ حين أُحاولُ أنّ أكتُبَ لكَ كَلمةَ شوقٍ واحدةٍ.
أود ذات يوم لو أحاصِرُكَ في زاوية غُرفَتي ، أُقَبِلُكَ قبلة عاشق ، أحتضنُك كحظن أُم و أواسيكَ كما يَفعَل الأب ، أودُ لو أكونُ قِصَتَكَ المُتَجَدِدة كُل يوم ♡
قصص قصيره تأخذك لعالم الخيال ، حيث كل شيء ممكن . Warning: Contains adult stuff🔞🔞🔞 enjoy💁 _____________________ روايه bxb Larry stylinson .......... If you don't like it then don't fucking read it :) ............ Harry and liam tops(cuz they're daddies) Zayn and louis bottoms(cuz they're so fucking soft and twink...
كلِمات مُبعثرة و مشاعر ضائعة وجدت محلُّها على أسطُري. عشوائية و قصيرة. إستمتعوا!
عندما رأيتهـا اصبحـت ارجـف,,وجمـرات انتقـآمـي زاد لهبـها
هاري واقع للوي بالكامل، لكل انحنائاته، لكل اطرافه، لكل عيوبه المثالية. لكن لوي كان حبيب أخ هاري الأصغر، إدوارد. | مكتمله.
قصة مترجمة من الإسبانية للعربية "فتى الأقراص المدمجة " all writing rights reserved to the writer all translation rights reserved to me a translated story from spanish to Arabic Larry Stylinson
"قل اسمي ، لو" قال هاري و انفاسه تضرب عنقي : انا لست مثلي ، هاري ارجوك اتركني "توقف عن الكذب! اعلم انك مثلي من عينيك". تنبيه : الرواية تحتوي على مشاهد غير لائقة للبعض.
لوي توملنسون طالب بالمرحله الثانويه ، يحاول التاقلم مع الدراسه وحدث مالم يتوقعه .. وهو انه وقع في حب استاذه .
' أخبَرَني مرّةً بأنّهُ يُريد أن يحيا، لا أن يعيش وهو يحلِم بالحياة كانت كُلّ رغبتِه بأن يَعيش كالأشخاص الطبيعيّون، لا أن يدع الخوف يُسيطر عليه رغِب بالإستلقاء على العِشب أسفل أشِعّة الشمس، رغِب بإرتداء الملابِس القصيرةِ و الإستمتاع بيومه الحياةِ ليست دوماً عادِله، لم يكُن سِوى طِفلاً في بداية عُمره، لم يُجرِّب الحياة...